“إعتدل أو إعتزل”..تلك العبارة هي آخر تجليات الحراك الشعبي ضد رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز على هامش الجدل المثار بعنوان تصريحات سابقة في الولايات المتحدة لإبنته الشابة آية الرزاز.
كما يحصل بالعادة في الاردن إنشغلت وسائط التواصل على مدار اليومين الماضيين وبكثافة شديدة بتصريح منقول عن الفتاة آية الرزاز صدر عنها لمجلة امريكية محلية مغمورة قبل عامين وعندما كان والدها وزيرا للتربية والتعليم.
وفقا للتصريح المترجم فإبنة الرزاز وعندما تطلب منها المجلة تعريف نفسها تقول بأنها من عائلة سورية وفلسطينية وهي موجودة الان في الأردن.
إنتقادات واسعة جدا صدرت لهذا التعليق وإعتبرت بان إبنة رئيس الحكومة التي تحمل الجنسية الامريكية لا تعبر عن “وطنيتها الاردنية” وتعكس ما تربت عليه في عائلتها ، وحسب بعض الترجمات فالفتاة قالت ..”عائلتي تتسكع في الاردن حاليا” ولم يعرف بعد ما اذا كانت الترجمة للعبارة دقيقة .
لكن الاوساط الإعلامية اعتبرت التركيز فجأة وقبل وقت قصير من شهر رمضان المبارك على هذا التصريح وتصعيده علنا جزء من إنشغال خصوم الرزاز به بعد تزايد قوته وحضوره مؤخرا خصوصا بعد تمكنه من إزاحة موظفين كبار ودعم خطط لإعادة الهيكلة في مؤسسات مهمة.
بالتوازي تداول النشطاء الحراكيون على تقنيات واتس اب وفيسبوك المزيد من الدعوات للتجمهر في الشارع ضد النهج الحالي للدولة في الثاني من شهر ايار المقبل بإعتباره “يوم الارض الاردنية” لإستعادة البلاد
لكن بيانات صدرت بأسماء عشائر وقبائل تتحدث عن مسيرة مليونية في الشارع قبل ثلاثة ايام من شهر رمضان المبارك واكدت دعوات تواصلية مجددا على التجمهر في التاريخ المشار إليه في الوقت الذي يقدر فيه المراقبون بأن شهر رمضان يحظى بحساسية خاصة حيث بدأت العام الماضي تجمعات الدوار الرابع وأقصت حكومة الرئيس هاني الملقي وقفزت بحكومة الرئيس عمر الرزاز.
“إعتدل أو إعتزل”..تلك العبارة هي آخر تجليات الحراك الشعبي ضد رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز على هامش الجدل المثار بعنوان تصريحات سابقة في الولايات المتحدة لإبنته الشابة آية الرزاز.
كما يحصل بالعادة في الاردن إنشغلت وسائط التواصل على مدار اليومين الماضيين وبكثافة شديدة بتصريح منقول عن الفتاة آية الرزاز صدر عنها لمجلة امريكية محلية مغمورة قبل عامين وعندما كان والدها وزيرا للتربية والتعليم.
وفقا للتصريح المترجم فإبنة الرزاز وعندما تطلب منها المجلة تعريف نفسها تقول بأنها من عائلة سورية وفلسطينية وهي موجودة الان في الأردن.
إنتقادات واسعة جدا صدرت لهذا التعليق وإعتبرت بان إبنة رئيس الحكومة التي تحمل الجنسية الامريكية لا تعبر عن “وطنيتها الاردنية” وتعكس ما تربت عليه في عائلتها ، وحسب بعض الترجمات فالفتاة قالت ..”عائلتي تتسكع في الاردن حاليا” ولم يعرف بعد ما اذا كانت الترجمة للعبارة دقيقة .
لكن الاوساط الإعلامية اعتبرت التركيز فجأة وقبل وقت قصير من شهر رمضان المبارك على هذا التصريح وتصعيده علنا جزء من إنشغال خصوم الرزاز به بعد تزايد قوته وحضوره مؤخرا خصوصا بعد تمكنه من إزاحة موظفين كبار ودعم خطط لإعادة الهيكلة في مؤسسات مهمة.
بالتوازي تداول النشطاء الحراكيون على تقنيات واتس اب وفيسبوك المزيد من الدعوات للتجمهر في الشارع ضد النهج الحالي للدولة في الثاني من شهر ايار المقبل بإعتباره “يوم الارض الاردنية” لإستعادة البلاد
لكن بيانات صدرت بأسماء عشائر وقبائل تتحدث عن مسيرة مليونية في الشارع قبل ثلاثة ايام من شهر رمضان المبارك واكدت دعوات تواصلية مجددا على التجمهر في التاريخ المشار إليه في الوقت الذي يقدر فيه المراقبون بأن شهر رمضان يحظى بحساسية خاصة حيث بدأت العام الماضي تجمعات الدوار الرابع وأقصت حكومة الرئيس هاني الملقي وقفزت بحكومة الرئيس عمر الرزاز.
“إعتدل أو إعتزل”..تلك العبارة هي آخر تجليات الحراك الشعبي ضد رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز على هامش الجدل المثار بعنوان تصريحات سابقة في الولايات المتحدة لإبنته الشابة آية الرزاز.
كما يحصل بالعادة في الاردن إنشغلت وسائط التواصل على مدار اليومين الماضيين وبكثافة شديدة بتصريح منقول عن الفتاة آية الرزاز صدر عنها لمجلة امريكية محلية مغمورة قبل عامين وعندما كان والدها وزيرا للتربية والتعليم.
وفقا للتصريح المترجم فإبنة الرزاز وعندما تطلب منها المجلة تعريف نفسها تقول بأنها من عائلة سورية وفلسطينية وهي موجودة الان في الأردن.
إنتقادات واسعة جدا صدرت لهذا التعليق وإعتبرت بان إبنة رئيس الحكومة التي تحمل الجنسية الامريكية لا تعبر عن “وطنيتها الاردنية” وتعكس ما تربت عليه في عائلتها ، وحسب بعض الترجمات فالفتاة قالت ..”عائلتي تتسكع في الاردن حاليا” ولم يعرف بعد ما اذا كانت الترجمة للعبارة دقيقة .
لكن الاوساط الإعلامية اعتبرت التركيز فجأة وقبل وقت قصير من شهر رمضان المبارك على هذا التصريح وتصعيده علنا جزء من إنشغال خصوم الرزاز به بعد تزايد قوته وحضوره مؤخرا خصوصا بعد تمكنه من إزاحة موظفين كبار ودعم خطط لإعادة الهيكلة في مؤسسات مهمة.
بالتوازي تداول النشطاء الحراكيون على تقنيات واتس اب وفيسبوك المزيد من الدعوات للتجمهر في الشارع ضد النهج الحالي للدولة في الثاني من شهر ايار المقبل بإعتباره “يوم الارض الاردنية” لإستعادة البلاد
لكن بيانات صدرت بأسماء عشائر وقبائل تتحدث عن مسيرة مليونية في الشارع قبل ثلاثة ايام من شهر رمضان المبارك واكدت دعوات تواصلية مجددا على التجمهر في التاريخ المشار إليه في الوقت الذي يقدر فيه المراقبون بأن شهر رمضان يحظى بحساسية خاصة حيث بدأت العام الماضي تجمعات الدوار الرابع وأقصت حكومة الرئيس هاني الملقي وقفزت بحكومة الرئيس عمر الرزاز.
التعليقات
بعد تصريح قديم ومثير لإبنته حول أصول عائلتها السورية .. الحراك للرزاز "إعتدل أو إعتزل"
التعليقات