تزيد حدة الانطباع على صعيد اتصالات الازمة الاردنية الفلسطينية بأن الايام القليلة المقبلة خصوصا في شهر رمضان المبارك قد تشهد مزيدا من التطورات الحادة على صعيد اوضاع الضفة الغربية الامنية والاقتصادية خصوصا في حال اعلان حكومة بنيامين نتنياهو لسيناريو ضم المناطق سي في خطوة لاستباق اعلان صفقة القرن.
وعلم من مصدر اردني رسمي بان الرئيس عباس ابلغ الاردن بانه يستعد ل”أسوأ الخيارات” وتسربت معطيات عن ان الرئيس عباس يخطط الان للتواجد اكثر خارج رام الله وتحديدا في منزله الضخم في العاصمة الاردنية ويريد ان يكون قريبا جدا من المملكة الاردنية الهاشمية بسبب مواقفها المعلنة.
واعلن عباس امس بأن السلطة الفلسطينية لم يعد يربطها شيء من اي نوع بالجانب الاسرائيلي وهو تصريح قرأه المراقبون على اساس محاولة لإستباق الاحداث والتلويح بعبثية “التنسيق الامني” بعدما اصر عباس ورغم كل شيء على المضي قدما به .
وتصدر في عمان ومن اوساط فلسطينية مطلعة بان الرئيس عباس بات مقتنعا بأن الهكيل الاداري والسياسي للسلطة الوطنية الفلسطينية لم يعد له مبرر وجود حقيقي في ححال قررت الحكومة الاسرائيلية ضم المزيد من اراض الضفة وجازفت بدعم امريكي في التاسيس لإنتفاضة ثالثة تقلق الاردن حصريا.
وينطوي الحديث هنا على ما يمكن ان يدور في عقل عباس السياسي بخصوص سيناريو اعلان حل السلطة في حال تطورت الامور واعلنت صفقة القرن بطريقة تسمح لاسرائيل بالعودة مجددا لضم المزيد من الاراضي في الضفة الغربية وبعيدا عن منطوق اتفاقية اوسلو.
ووصلت لعمان مؤخرا رسالة مباشرة من عباس تؤكد بانه لا يدير لا هو ولا اي من المسئولين الفلسطيني ناي حوار جانبي مغلق او سري مع الامريكيين او الاسرائيليين بشان ما يسمى بصفقة القرن حيث زادت مخاوف الدوائر الاردنية من وجود مفاوضات سرية يمكن ان تفاجيء الجميع.
تزيد حدة الانطباع على صعيد اتصالات الازمة الاردنية الفلسطينية بأن الايام القليلة المقبلة خصوصا في شهر رمضان المبارك قد تشهد مزيدا من التطورات الحادة على صعيد اوضاع الضفة الغربية الامنية والاقتصادية خصوصا في حال اعلان حكومة بنيامين نتنياهو لسيناريو ضم المناطق سي في خطوة لاستباق اعلان صفقة القرن.
وعلم من مصدر اردني رسمي بان الرئيس عباس ابلغ الاردن بانه يستعد ل”أسوأ الخيارات” وتسربت معطيات عن ان الرئيس عباس يخطط الان للتواجد اكثر خارج رام الله وتحديدا في منزله الضخم في العاصمة الاردنية ويريد ان يكون قريبا جدا من المملكة الاردنية الهاشمية بسبب مواقفها المعلنة.
واعلن عباس امس بأن السلطة الفلسطينية لم يعد يربطها شيء من اي نوع بالجانب الاسرائيلي وهو تصريح قرأه المراقبون على اساس محاولة لإستباق الاحداث والتلويح بعبثية “التنسيق الامني” بعدما اصر عباس ورغم كل شيء على المضي قدما به .
وتصدر في عمان ومن اوساط فلسطينية مطلعة بان الرئيس عباس بات مقتنعا بأن الهكيل الاداري والسياسي للسلطة الوطنية الفلسطينية لم يعد له مبرر وجود حقيقي في ححال قررت الحكومة الاسرائيلية ضم المزيد من اراض الضفة وجازفت بدعم امريكي في التاسيس لإنتفاضة ثالثة تقلق الاردن حصريا.
وينطوي الحديث هنا على ما يمكن ان يدور في عقل عباس السياسي بخصوص سيناريو اعلان حل السلطة في حال تطورت الامور واعلنت صفقة القرن بطريقة تسمح لاسرائيل بالعودة مجددا لضم المزيد من الاراضي في الضفة الغربية وبعيدا عن منطوق اتفاقية اوسلو.
ووصلت لعمان مؤخرا رسالة مباشرة من عباس تؤكد بانه لا يدير لا هو ولا اي من المسئولين الفلسطيني ناي حوار جانبي مغلق او سري مع الامريكيين او الاسرائيليين بشان ما يسمى بصفقة القرن حيث زادت مخاوف الدوائر الاردنية من وجود مفاوضات سرية يمكن ان تفاجيء الجميع.
تزيد حدة الانطباع على صعيد اتصالات الازمة الاردنية الفلسطينية بأن الايام القليلة المقبلة خصوصا في شهر رمضان المبارك قد تشهد مزيدا من التطورات الحادة على صعيد اوضاع الضفة الغربية الامنية والاقتصادية خصوصا في حال اعلان حكومة بنيامين نتنياهو لسيناريو ضم المناطق سي في خطوة لاستباق اعلان صفقة القرن.
وعلم من مصدر اردني رسمي بان الرئيس عباس ابلغ الاردن بانه يستعد ل”أسوأ الخيارات” وتسربت معطيات عن ان الرئيس عباس يخطط الان للتواجد اكثر خارج رام الله وتحديدا في منزله الضخم في العاصمة الاردنية ويريد ان يكون قريبا جدا من المملكة الاردنية الهاشمية بسبب مواقفها المعلنة.
واعلن عباس امس بأن السلطة الفلسطينية لم يعد يربطها شيء من اي نوع بالجانب الاسرائيلي وهو تصريح قرأه المراقبون على اساس محاولة لإستباق الاحداث والتلويح بعبثية “التنسيق الامني” بعدما اصر عباس ورغم كل شيء على المضي قدما به .
وتصدر في عمان ومن اوساط فلسطينية مطلعة بان الرئيس عباس بات مقتنعا بأن الهكيل الاداري والسياسي للسلطة الوطنية الفلسطينية لم يعد له مبرر وجود حقيقي في ححال قررت الحكومة الاسرائيلية ضم المزيد من اراض الضفة وجازفت بدعم امريكي في التاسيس لإنتفاضة ثالثة تقلق الاردن حصريا.
وينطوي الحديث هنا على ما يمكن ان يدور في عقل عباس السياسي بخصوص سيناريو اعلان حل السلطة في حال تطورت الامور واعلنت صفقة القرن بطريقة تسمح لاسرائيل بالعودة مجددا لضم المزيد من الاراضي في الضفة الغربية وبعيدا عن منطوق اتفاقية اوسلو.
ووصلت لعمان مؤخرا رسالة مباشرة من عباس تؤكد بانه لا يدير لا هو ولا اي من المسئولين الفلسطيني ناي حوار جانبي مغلق او سري مع الامريكيين او الاسرائيليين بشان ما يسمى بصفقة القرن حيث زادت مخاوف الدوائر الاردنية من وجود مفاوضات سرية يمكن ان تفاجيء الجميع.
التعليقات
عباس يخطط لـلاقامة في عمان وينفي وجود أي قنوات سرية مع الامريكيين او الاسرائيليين
التعليقات