هدد زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، السبت، باستهداف السفارة الأمريكية في بغداد إذا “تورط” العراق بصراع واشنطن مع طهران.
ونشر الصدر بيانا دعا فيه إلى “إغلاق السفارة الأمريكية في بغداد حال تورط العراق في هذا الصراع لكبح الغطرسة والاستعمار العالمي وإلا فإن السفارة ستكون في نطاق المقاومة مجددًا”، على حد وصفه.
ويتزعم الصدر كتلة “سائرون” التي تصدرت الانتخابات العامة العراقية الأخيرة، ولديها 54 مقعدا بالبرلمان من أصل 329.
وعبر الصدر، في بيانه، عن قلقه إزاء “قضية الصراع (إيران مع الاتحاد الثنائي) الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو”.
واعتبر أنه “بين الغاز الإيراني وأصول العراق والخوف من العقوبات الرعناء أصبح العراق عرضة للإذلال بين المتسابقين”.
وطرح الصدر في بيانه عشرة بنود وصفها، بأنها “حلول للخروج من عنق هذه المشكلة” ومن بينها: “إرسال وفود إلى الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي وإلى السعودية وإلى الاتحاد الأوروبي للضغط على (الاتحاد الثنائي) لإخراج العراق من هذه الفوضى”.
وذكر الصدر في بيانه أيضا أن “في حال استمرار (الاتحاد الثنائي) بالإضرار بالعراق وشعبه وأمنه، فعلى الحكومة التعامل بالمثل قدر الإمكان وان تدافع عن نفسها ضد الاحتلال الأمريكي الصهيوني في الأراضي العراقية وغيرها حفاظا على هيبة العراق وشعبه”.
وتتضمن البنود أيضا، “تشكيل أفواج عراقية وطنية من الجيش والشرطة حصراً وبإشراف من رئيس الوزراء لحماية الحدود بصورة دقيقة من أي تدخل من أي جهة كانت”.
كذلك طالب الصدر بـ”انسحاب الفصائل العراقية المنتمية للحشد الشعبي وغيرهم من سوريا ورجوعهم إلى العراق فورا وبلا تأخير”.
وأيضا طالب بـ”إيقاف الحرب في اليمن والبحرين وسوريا فورا وتنحى حكامها على الفور والعمل على تدخل الأمم المتحدة من أجل الإسراع بإقامة الأمن فيها والاستعداد لإجراء انتخابات نزيهة بعيدًا عن تدخل جميع البلدان وحمايتهم من الإرهاب”.
كما دعا إلى “توقيع اتفاقية ثنائية بين العراق وإيران تنص على احترام السيادة لكلا الطرفين أو اتفاقية ثلاثية مع السعودية لإضفاء أجواء السلام ولو جزئيا”.
واقترح الصدر”إرسال وفد إلى المرجعيات المهمة في العراق وخارجه وعلى رأسهم شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان”.
وتتصاعد حدة التصريحات بين واشنطن وطهران على خلفية فرض الأولى حزمة عقوبات على الثانية
هدد زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، السبت، باستهداف السفارة الأمريكية في بغداد إذا “تورط” العراق بصراع واشنطن مع طهران.
ونشر الصدر بيانا دعا فيه إلى “إغلاق السفارة الأمريكية في بغداد حال تورط العراق في هذا الصراع لكبح الغطرسة والاستعمار العالمي وإلا فإن السفارة ستكون في نطاق المقاومة مجددًا”، على حد وصفه.
ويتزعم الصدر كتلة “سائرون” التي تصدرت الانتخابات العامة العراقية الأخيرة، ولديها 54 مقعدا بالبرلمان من أصل 329.
وعبر الصدر، في بيانه، عن قلقه إزاء “قضية الصراع (إيران مع الاتحاد الثنائي) الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو”.
واعتبر أنه “بين الغاز الإيراني وأصول العراق والخوف من العقوبات الرعناء أصبح العراق عرضة للإذلال بين المتسابقين”.
وطرح الصدر في بيانه عشرة بنود وصفها، بأنها “حلول للخروج من عنق هذه المشكلة” ومن بينها: “إرسال وفود إلى الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي وإلى السعودية وإلى الاتحاد الأوروبي للضغط على (الاتحاد الثنائي) لإخراج العراق من هذه الفوضى”.
وذكر الصدر في بيانه أيضا أن “في حال استمرار (الاتحاد الثنائي) بالإضرار بالعراق وشعبه وأمنه، فعلى الحكومة التعامل بالمثل قدر الإمكان وان تدافع عن نفسها ضد الاحتلال الأمريكي الصهيوني في الأراضي العراقية وغيرها حفاظا على هيبة العراق وشعبه”.
وتتضمن البنود أيضا، “تشكيل أفواج عراقية وطنية من الجيش والشرطة حصراً وبإشراف من رئيس الوزراء لحماية الحدود بصورة دقيقة من أي تدخل من أي جهة كانت”.
كذلك طالب الصدر بـ”انسحاب الفصائل العراقية المنتمية للحشد الشعبي وغيرهم من سوريا ورجوعهم إلى العراق فورا وبلا تأخير”.
وأيضا طالب بـ”إيقاف الحرب في اليمن والبحرين وسوريا فورا وتنحى حكامها على الفور والعمل على تدخل الأمم المتحدة من أجل الإسراع بإقامة الأمن فيها والاستعداد لإجراء انتخابات نزيهة بعيدًا عن تدخل جميع البلدان وحمايتهم من الإرهاب”.
كما دعا إلى “توقيع اتفاقية ثنائية بين العراق وإيران تنص على احترام السيادة لكلا الطرفين أو اتفاقية ثلاثية مع السعودية لإضفاء أجواء السلام ولو جزئيا”.
واقترح الصدر”إرسال وفد إلى المرجعيات المهمة في العراق وخارجه وعلى رأسهم شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان”.
وتتصاعد حدة التصريحات بين واشنطن وطهران على خلفية فرض الأولى حزمة عقوبات على الثانية
هدد زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، السبت، باستهداف السفارة الأمريكية في بغداد إذا “تورط” العراق بصراع واشنطن مع طهران.
ونشر الصدر بيانا دعا فيه إلى “إغلاق السفارة الأمريكية في بغداد حال تورط العراق في هذا الصراع لكبح الغطرسة والاستعمار العالمي وإلا فإن السفارة ستكون في نطاق المقاومة مجددًا”، على حد وصفه.
ويتزعم الصدر كتلة “سائرون” التي تصدرت الانتخابات العامة العراقية الأخيرة، ولديها 54 مقعدا بالبرلمان من أصل 329.
وعبر الصدر، في بيانه، عن قلقه إزاء “قضية الصراع (إيران مع الاتحاد الثنائي) الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو”.
واعتبر أنه “بين الغاز الإيراني وأصول العراق والخوف من العقوبات الرعناء أصبح العراق عرضة للإذلال بين المتسابقين”.
وطرح الصدر في بيانه عشرة بنود وصفها، بأنها “حلول للخروج من عنق هذه المشكلة” ومن بينها: “إرسال وفود إلى الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي وإلى السعودية وإلى الاتحاد الأوروبي للضغط على (الاتحاد الثنائي) لإخراج العراق من هذه الفوضى”.
وذكر الصدر في بيانه أيضا أن “في حال استمرار (الاتحاد الثنائي) بالإضرار بالعراق وشعبه وأمنه، فعلى الحكومة التعامل بالمثل قدر الإمكان وان تدافع عن نفسها ضد الاحتلال الأمريكي الصهيوني في الأراضي العراقية وغيرها حفاظا على هيبة العراق وشعبه”.
وتتضمن البنود أيضا، “تشكيل أفواج عراقية وطنية من الجيش والشرطة حصراً وبإشراف من رئيس الوزراء لحماية الحدود بصورة دقيقة من أي تدخل من أي جهة كانت”.
كذلك طالب الصدر بـ”انسحاب الفصائل العراقية المنتمية للحشد الشعبي وغيرهم من سوريا ورجوعهم إلى العراق فورا وبلا تأخير”.
وأيضا طالب بـ”إيقاف الحرب في اليمن والبحرين وسوريا فورا وتنحى حكامها على الفور والعمل على تدخل الأمم المتحدة من أجل الإسراع بإقامة الأمن فيها والاستعداد لإجراء انتخابات نزيهة بعيدًا عن تدخل جميع البلدان وحمايتهم من الإرهاب”.
كما دعا إلى “توقيع اتفاقية ثنائية بين العراق وإيران تنص على احترام السيادة لكلا الطرفين أو اتفاقية ثلاثية مع السعودية لإضفاء أجواء السلام ولو جزئيا”.
واقترح الصدر”إرسال وفد إلى المرجعيات المهمة في العراق وخارجه وعلى رأسهم شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان”.
وتتصاعد حدة التصريحات بين واشنطن وطهران على خلفية فرض الأولى حزمة عقوبات على الثانية
التعليقات
مقتدى الصدر يهدد باستهداف السفارة الأمريكية في بغداد
التعليقات