أفادت وسائل إعلام إسرائيلية السبت بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أعطى الضوء الأخضر للجيش لتوجيه ضربة قوية لقطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال في وقت سابق إن مقاتلاته تواصل استهداف قطاع غزة ردا على مواصلة حركتي حماس والجهاد الإسلامي إطلاق الصواريخ.
وبدأ التصعيد يوم الجمعة، عندما أُصيب جنديان إسرائيليان برصاص ناشطين من غزة قرب الحدود، حيث رد الاحتلال بضربة جوية أدت إلى استشهاد ناشطين اثنين من حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، كما استشهد محتجان فلسطينيان آخران قرب الشريط الحدودي لقطاع غزة بنيران الاحتلال.
وشنت إسرائيل السبت ضربات جوية على القطاع، وقصفته بالدبابات بعدما أطلقت فصائل فلسطينية ما يزيد عن 150 صاروخا باتجاه مدن وقرى إسرائيلية، وقال جيش الاحتلال إنه استهدف بضرباته الجوية وقصفه بالدبابات قاذفات للصواريخ ومواقع لحماس.
وتفادت إسرائيل وحماس الدخول في حرب شاملة على مدى السنوات الخمس الماضية، وينسب الفضل لوسطاء مصريين في وقف إطلاق النار، بعد أن تصاعدت حدة القتال عقب هجوم صاروخي لحماس شمالي تل أبيب، في مارس الماضي.
وقال مصدر في مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه سيعقد اجتماعا مع مسؤولي الأمن اليوم السبت لبحث الموقف.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية السبت بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أعطى الضوء الأخضر للجيش لتوجيه ضربة قوية لقطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال في وقت سابق إن مقاتلاته تواصل استهداف قطاع غزة ردا على مواصلة حركتي حماس والجهاد الإسلامي إطلاق الصواريخ.
وبدأ التصعيد يوم الجمعة، عندما أُصيب جنديان إسرائيليان برصاص ناشطين من غزة قرب الحدود، حيث رد الاحتلال بضربة جوية أدت إلى استشهاد ناشطين اثنين من حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، كما استشهد محتجان فلسطينيان آخران قرب الشريط الحدودي لقطاع غزة بنيران الاحتلال.
وشنت إسرائيل السبت ضربات جوية على القطاع، وقصفته بالدبابات بعدما أطلقت فصائل فلسطينية ما يزيد عن 150 صاروخا باتجاه مدن وقرى إسرائيلية، وقال جيش الاحتلال إنه استهدف بضرباته الجوية وقصفه بالدبابات قاذفات للصواريخ ومواقع لحماس.
وتفادت إسرائيل وحماس الدخول في حرب شاملة على مدى السنوات الخمس الماضية، وينسب الفضل لوسطاء مصريين في وقف إطلاق النار، بعد أن تصاعدت حدة القتال عقب هجوم صاروخي لحماس شمالي تل أبيب، في مارس الماضي.
وقال مصدر في مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه سيعقد اجتماعا مع مسؤولي الأمن اليوم السبت لبحث الموقف.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية السبت بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أعطى الضوء الأخضر للجيش لتوجيه ضربة قوية لقطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال في وقت سابق إن مقاتلاته تواصل استهداف قطاع غزة ردا على مواصلة حركتي حماس والجهاد الإسلامي إطلاق الصواريخ.
وبدأ التصعيد يوم الجمعة، عندما أُصيب جنديان إسرائيليان برصاص ناشطين من غزة قرب الحدود، حيث رد الاحتلال بضربة جوية أدت إلى استشهاد ناشطين اثنين من حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، كما استشهد محتجان فلسطينيان آخران قرب الشريط الحدودي لقطاع غزة بنيران الاحتلال.
وشنت إسرائيل السبت ضربات جوية على القطاع، وقصفته بالدبابات بعدما أطلقت فصائل فلسطينية ما يزيد عن 150 صاروخا باتجاه مدن وقرى إسرائيلية، وقال جيش الاحتلال إنه استهدف بضرباته الجوية وقصفه بالدبابات قاذفات للصواريخ ومواقع لحماس.
وتفادت إسرائيل وحماس الدخول في حرب شاملة على مدى السنوات الخمس الماضية، وينسب الفضل لوسطاء مصريين في وقف إطلاق النار، بعد أن تصاعدت حدة القتال عقب هجوم صاروخي لحماس شمالي تل أبيب، في مارس الماضي.
وقال مصدر في مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه سيعقد اجتماعا مع مسؤولي الأمن اليوم السبت لبحث الموقف.
التعليقات