بإتصالي مع اقرباء الزميله فضية الديات ، فإن تفاصيل المشاجرة مع احد مرتبات الامن العام اثناء قيامه بواجبه ، حدثت بالامس امام احد المخابز السرو -طريق السلط ، حيث حاولت النائب التدخل عند مرورها صدفه ، بطلب أفراج عن احد الاشخاص اثناء الإمساك به و الذي تم الاعتقاد انه متسول.
الشرطي لم يتعرف اليها كنائب ، و كان هناك حدة بالكلام ، ثم قام احد زملاءه من أفراد الدوريه ، بتعريف النائب له ، و لكنه رفض توسطها..
حادثة الاعتداء حسب ما افادني بها سائق النائب فضية الديات بدأت من قيام الشرطي بدفع الزميله بيده مما لامسها مباشره و بالتالي تدافع من الطرفين و قيام النائبه بردة فعل مباشرة اتجاه الشرطي بضربه ، مما اسفر عنه 'شكوى من الطرفين '.
الغريب بالأمر انه قد تبين لاحقا' عدم وجود اَي طلب بحق المتسبب بالمشكلة و هو من منطقة الاغوار و تم الإفراج عنه بنفس الحادثه دون اقتياده ..!! و كان بالإمكان عدم الاحتداد اصلا' و لكن شاء الله ..
حصلت محاولات لتهدئة النفوس و احتواء الامر بالامس ، بعد المشكله .
توجهت النائب فضيه الديات لمدعي عام الشرطة اليوم ورفضت التقدم بشكوى على اعتبار ان الامر تم اسقاطه من الطرفين ، في حين تفاجئت حسب قولها لاحقا' عند استدعائها لمحكمة السلط ان الشرطي استمر بشكوته امام المدعي العام المدني،، مما استدعى توقيفها هي فقط ، وتم رفض كفالتها.
انا اطلب كفالتها في هذه الأيام الفضيله، وكون وضعها بالسجن رغم انها مشتكيه ايضا' سيفقدها حقها بمتابعة واعادة شكواها امام مدعي عام الشرطه ، 'ويجب ترك العداله والقضاء يأخذ مجراه على الجميع ..'
كلي ثقة بكوادر الامن العام الذين هم سياج الوطن و درع امانه و هذه حادثة فرديه و شخصية ، وشهادتي بالأخت فضية الديات انها تتعامل بعفوية وطيبة قلب وانها تكن كل الاحترام والتقدير لجميع مرتبات الامن العام.
سأقوم اليوم بمساعي لإصلاح ذات البين و مع وجهاء من محافظة البلقاء ، الامر الذي تفرضه علينا عادتنا القويمه ، وكلي امل بالكرم والتسامح الذي هو من سمات هذا الشهر الفضيل املا' التنازل بالطيب من جميع الأطراف والذي هو من خصال عشائرنا الأردنية ..
بإتصالي مع اقرباء الزميله فضية الديات ، فإن تفاصيل المشاجرة مع احد مرتبات الامن العام اثناء قيامه بواجبه ، حدثت بالامس امام احد المخابز السرو -طريق السلط ، حيث حاولت النائب التدخل عند مرورها صدفه ، بطلب أفراج عن احد الاشخاص اثناء الإمساك به و الذي تم الاعتقاد انه متسول.
الشرطي لم يتعرف اليها كنائب ، و كان هناك حدة بالكلام ، ثم قام احد زملاءه من أفراد الدوريه ، بتعريف النائب له ، و لكنه رفض توسطها..
حادثة الاعتداء حسب ما افادني بها سائق النائب فضية الديات بدأت من قيام الشرطي بدفع الزميله بيده مما لامسها مباشره و بالتالي تدافع من الطرفين و قيام النائبه بردة فعل مباشرة اتجاه الشرطي بضربه ، مما اسفر عنه 'شكوى من الطرفين '.
الغريب بالأمر انه قد تبين لاحقا' عدم وجود اَي طلب بحق المتسبب بالمشكلة و هو من منطقة الاغوار و تم الإفراج عنه بنفس الحادثه دون اقتياده ..!! و كان بالإمكان عدم الاحتداد اصلا' و لكن شاء الله ..
حصلت محاولات لتهدئة النفوس و احتواء الامر بالامس ، بعد المشكله .
توجهت النائب فضيه الديات لمدعي عام الشرطة اليوم ورفضت التقدم بشكوى على اعتبار ان الامر تم اسقاطه من الطرفين ، في حين تفاجئت حسب قولها لاحقا' عند استدعائها لمحكمة السلط ان الشرطي استمر بشكوته امام المدعي العام المدني،، مما استدعى توقيفها هي فقط ، وتم رفض كفالتها.
انا اطلب كفالتها في هذه الأيام الفضيله، وكون وضعها بالسجن رغم انها مشتكيه ايضا' سيفقدها حقها بمتابعة واعادة شكواها امام مدعي عام الشرطه ، 'ويجب ترك العداله والقضاء يأخذ مجراه على الجميع ..'
كلي ثقة بكوادر الامن العام الذين هم سياج الوطن و درع امانه و هذه حادثة فرديه و شخصية ، وشهادتي بالأخت فضية الديات انها تتعامل بعفوية وطيبة قلب وانها تكن كل الاحترام والتقدير لجميع مرتبات الامن العام.
سأقوم اليوم بمساعي لإصلاح ذات البين و مع وجهاء من محافظة البلقاء ، الامر الذي تفرضه علينا عادتنا القويمه ، وكلي امل بالكرم والتسامح الذي هو من سمات هذا الشهر الفضيل املا' التنازل بالطيب من جميع الأطراف والذي هو من خصال عشائرنا الأردنية ..
بإتصالي مع اقرباء الزميله فضية الديات ، فإن تفاصيل المشاجرة مع احد مرتبات الامن العام اثناء قيامه بواجبه ، حدثت بالامس امام احد المخابز السرو -طريق السلط ، حيث حاولت النائب التدخل عند مرورها صدفه ، بطلب أفراج عن احد الاشخاص اثناء الإمساك به و الذي تم الاعتقاد انه متسول.
الشرطي لم يتعرف اليها كنائب ، و كان هناك حدة بالكلام ، ثم قام احد زملاءه من أفراد الدوريه ، بتعريف النائب له ، و لكنه رفض توسطها..
حادثة الاعتداء حسب ما افادني بها سائق النائب فضية الديات بدأت من قيام الشرطي بدفع الزميله بيده مما لامسها مباشره و بالتالي تدافع من الطرفين و قيام النائبه بردة فعل مباشرة اتجاه الشرطي بضربه ، مما اسفر عنه 'شكوى من الطرفين '.
الغريب بالأمر انه قد تبين لاحقا' عدم وجود اَي طلب بحق المتسبب بالمشكلة و هو من منطقة الاغوار و تم الإفراج عنه بنفس الحادثه دون اقتياده ..!! و كان بالإمكان عدم الاحتداد اصلا' و لكن شاء الله ..
حصلت محاولات لتهدئة النفوس و احتواء الامر بالامس ، بعد المشكله .
توجهت النائب فضيه الديات لمدعي عام الشرطة اليوم ورفضت التقدم بشكوى على اعتبار ان الامر تم اسقاطه من الطرفين ، في حين تفاجئت حسب قولها لاحقا' عند استدعائها لمحكمة السلط ان الشرطي استمر بشكوته امام المدعي العام المدني،، مما استدعى توقيفها هي فقط ، وتم رفض كفالتها.
انا اطلب كفالتها في هذه الأيام الفضيله، وكون وضعها بالسجن رغم انها مشتكيه ايضا' سيفقدها حقها بمتابعة واعادة شكواها امام مدعي عام الشرطه ، 'ويجب ترك العداله والقضاء يأخذ مجراه على الجميع ..'
كلي ثقة بكوادر الامن العام الذين هم سياج الوطن و درع امانه و هذه حادثة فرديه و شخصية ، وشهادتي بالأخت فضية الديات انها تتعامل بعفوية وطيبة قلب وانها تكن كل الاحترام والتقدير لجميع مرتبات الامن العام.
سأقوم اليوم بمساعي لإصلاح ذات البين و مع وجهاء من محافظة البلقاء ، الامر الذي تفرضه علينا عادتنا القويمه ، وكلي امل بالكرم والتسامح الذي هو من سمات هذا الشهر الفضيل املا' التنازل بالطيب من جميع الأطراف والذي هو من خصال عشائرنا الأردنية ..
التعليقات