كشف نقيب تجار الألبسة والأحذية والأقمشة منير دية، أن نشاط القطاع خلال الثلث الاول من العام الحالي جاء بنفس وتيرة ما كان عليه خلال الفترة نفسها من العام الماضي، من ناحية حالة ركود واضحة وغير مسبوقة، لافتا الى تراجع المستوردات بنسبة 30 بالمئة. واكد دية، ان نشاط القطاع بدأ يشهد منذ بداية شهر نيسان الماضي تحسنا طفيفا وتدريجيا بدت ملامحه بالظهور مع استقرار احوال الطقس ودخول موسم الصيف والأعياد. واشار الى ان المستوردين والتجار اكملوا استعداداتهم لموسم عيد الفطر، وان 80 بالمئة من البضائع الصيفية، والخاصة بالعيد اصبحت متوفرة، مؤكدا ان القطاع بات جاهزا لموسم العيد، والاسعار ستكون اقل من معدلها السنوي بنسبة 15 بالمئة جراء حالة الركود وتراجع المبيعات. واوضح ديه في تصريح ان تجار الألبسة والأحذية حريصون على عرض بضائع من بداية الموسم بأسعار معقولة ومقبولة للمواطنين والمستهلكين رغبة باستقطاب المشترين، مؤكدا ان القطاع يعول كثيرا على موسم العيد والصيف لتنشيط المبيعات والنمو من جديد. واوضح ان هذه الحالة الحقت خسائر مالية بتجار الألبسة والأحذية جراء تراجع المبيعات وارتفاع كلف التشغيل واستمرار التحديات والمشاكل العالقة، ولاسيما ما يتعلق منها بعمليات البيع الإلكتروني والطرود البريدية بالإضافة للرسوم الجمركية والضريبية. وجدد ديه مطالبة النقابة المتكررة بتخفيض الرسوم الجمركية المفروضة على الألبسة والأحذية، خاصة ألبسة الأطفال والتدخل السريع لإنقاذ القطاع الذي يشغل 52 الف اردني ومساعدته على الاستمرار والتوسع في استثماراته. يشار الى ان غالبية مستوردات الأردن من الألبسة تأتي من تركيا والصين وبعض الدول العربية والأوروبية والآسيوية، فيما يضم القطاع 11 الفا و800 تاجر بالمملكة.
كشف نقيب تجار الألبسة والأحذية والأقمشة منير دية، أن نشاط القطاع خلال الثلث الاول من العام الحالي جاء بنفس وتيرة ما كان عليه خلال الفترة نفسها من العام الماضي، من ناحية حالة ركود واضحة وغير مسبوقة، لافتا الى تراجع المستوردات بنسبة 30 بالمئة. واكد دية، ان نشاط القطاع بدأ يشهد منذ بداية شهر نيسان الماضي تحسنا طفيفا وتدريجيا بدت ملامحه بالظهور مع استقرار احوال الطقس ودخول موسم الصيف والأعياد. واشار الى ان المستوردين والتجار اكملوا استعداداتهم لموسم عيد الفطر، وان 80 بالمئة من البضائع الصيفية، والخاصة بالعيد اصبحت متوفرة، مؤكدا ان القطاع بات جاهزا لموسم العيد، والاسعار ستكون اقل من معدلها السنوي بنسبة 15 بالمئة جراء حالة الركود وتراجع المبيعات. واوضح ديه في تصريح ان تجار الألبسة والأحذية حريصون على عرض بضائع من بداية الموسم بأسعار معقولة ومقبولة للمواطنين والمستهلكين رغبة باستقطاب المشترين، مؤكدا ان القطاع يعول كثيرا على موسم العيد والصيف لتنشيط المبيعات والنمو من جديد. واوضح ان هذه الحالة الحقت خسائر مالية بتجار الألبسة والأحذية جراء تراجع المبيعات وارتفاع كلف التشغيل واستمرار التحديات والمشاكل العالقة، ولاسيما ما يتعلق منها بعمليات البيع الإلكتروني والطرود البريدية بالإضافة للرسوم الجمركية والضريبية. وجدد ديه مطالبة النقابة المتكررة بتخفيض الرسوم الجمركية المفروضة على الألبسة والأحذية، خاصة ألبسة الأطفال والتدخل السريع لإنقاذ القطاع الذي يشغل 52 الف اردني ومساعدته على الاستمرار والتوسع في استثماراته. يشار الى ان غالبية مستوردات الأردن من الألبسة تأتي من تركيا والصين وبعض الدول العربية والأوروبية والآسيوية، فيما يضم القطاع 11 الفا و800 تاجر بالمملكة.
كشف نقيب تجار الألبسة والأحذية والأقمشة منير دية، أن نشاط القطاع خلال الثلث الاول من العام الحالي جاء بنفس وتيرة ما كان عليه خلال الفترة نفسها من العام الماضي، من ناحية حالة ركود واضحة وغير مسبوقة، لافتا الى تراجع المستوردات بنسبة 30 بالمئة. واكد دية، ان نشاط القطاع بدأ يشهد منذ بداية شهر نيسان الماضي تحسنا طفيفا وتدريجيا بدت ملامحه بالظهور مع استقرار احوال الطقس ودخول موسم الصيف والأعياد. واشار الى ان المستوردين والتجار اكملوا استعداداتهم لموسم عيد الفطر، وان 80 بالمئة من البضائع الصيفية، والخاصة بالعيد اصبحت متوفرة، مؤكدا ان القطاع بات جاهزا لموسم العيد، والاسعار ستكون اقل من معدلها السنوي بنسبة 15 بالمئة جراء حالة الركود وتراجع المبيعات. واوضح ديه في تصريح ان تجار الألبسة والأحذية حريصون على عرض بضائع من بداية الموسم بأسعار معقولة ومقبولة للمواطنين والمستهلكين رغبة باستقطاب المشترين، مؤكدا ان القطاع يعول كثيرا على موسم العيد والصيف لتنشيط المبيعات والنمو من جديد. واوضح ان هذه الحالة الحقت خسائر مالية بتجار الألبسة والأحذية جراء تراجع المبيعات وارتفاع كلف التشغيل واستمرار التحديات والمشاكل العالقة، ولاسيما ما يتعلق منها بعمليات البيع الإلكتروني والطرود البريدية بالإضافة للرسوم الجمركية والضريبية. وجدد ديه مطالبة النقابة المتكررة بتخفيض الرسوم الجمركية المفروضة على الألبسة والأحذية، خاصة ألبسة الأطفال والتدخل السريع لإنقاذ القطاع الذي يشغل 52 الف اردني ومساعدته على الاستمرار والتوسع في استثماراته. يشار الى ان غالبية مستوردات الأردن من الألبسة تأتي من تركيا والصين وبعض الدول العربية والأوروبية والآسيوية، فيما يضم القطاع 11 الفا و800 تاجر بالمملكة.
التعليقات