استقبل مدير الأمن العام اللواء فاضل الحمود في مكتبه اليوم ثلاثة من المواطنين الذين شاركوا تجربتهم المريرة مع حوادث السير، وذلك خلال احتفالية يوم المرور العالمي وأسبوع المرور العربي، في مساهمة منهم لرفع الوعي المروري بأهمية تعزيز السلامة المرورية والتقيد بقواعد وأحكام قانون السير.
وثمن اللواء الحمود مشاركة المواطنين في تعزيز الوعي بأهمية الالتزام، معربا عن تقديره لشجاعتهم في رواية ما مروا به من تجربة قاسية كضحايا لحوادث السير، معتبرا أن هذه الشجاعة تعد نموذجا لأمثلة وطنية أبت أن تمر معاناتها دون أن تترك عبرة وعظة، علها تحول دون تكرارها مع الآخرين من مستخدمي الطريق. وكرم مدير الأمن العام السيدة سونيا جابر والتي روت بحرقة مأساة فقدان ابنها في حادث سير، وناشدت الجميع الالتزام بحدود السرعة القانونية وقواعد السلامة المرورية ليتجنبوا فقد أعزاء عليهم، مؤكدة أن التوعية تنطلق من التربية الأسرية والمدرسية، كما كرم كلا من السيد رفعت الزيدان والسيد حسام الشرع اللذان كانا ضحية لحوادث مرورية أدت لإصابتهما وتركتهما في معاناة مستمرة طالت أسرتهما وأحباءهما، حيث كانا قد حثا الجميع على مساندة الجهود الوطنية المخلصة للحد من الحوادث المرورية وأكدا أن هذا الأمر مسئولية مجتمعية يجب أن تنهض بها كافة المؤسسات والأفراد. وأعرب المكرمون عن اعتزازهم بهذه البادرة التي تؤكد حرص مديرية الأمن العام على تعزيز الشراكة مع الجميع للتصدي والحد من آثار حوادث السير، مناشدين في ذات الوقت كل الغيارى والشرفاء من أبناء الوطن إلى العمل على إنهاء الممارسات المخالفة والخطرة التي تصدر عن بعض سائقي المركبات وتتسبب بمعاناة مستمرة بما تحصده من وفيات يستمر الألم بفقدهم في كل يوم يمر على أهلهم، وإصابات وصلت حد الإعاقة فطالت المعاناة المصاب والعشرات من حوله.
استقبل مدير الأمن العام اللواء فاضل الحمود في مكتبه اليوم ثلاثة من المواطنين الذين شاركوا تجربتهم المريرة مع حوادث السير، وذلك خلال احتفالية يوم المرور العالمي وأسبوع المرور العربي، في مساهمة منهم لرفع الوعي المروري بأهمية تعزيز السلامة المرورية والتقيد بقواعد وأحكام قانون السير.
وثمن اللواء الحمود مشاركة المواطنين في تعزيز الوعي بأهمية الالتزام، معربا عن تقديره لشجاعتهم في رواية ما مروا به من تجربة قاسية كضحايا لحوادث السير، معتبرا أن هذه الشجاعة تعد نموذجا لأمثلة وطنية أبت أن تمر معاناتها دون أن تترك عبرة وعظة، علها تحول دون تكرارها مع الآخرين من مستخدمي الطريق. وكرم مدير الأمن العام السيدة سونيا جابر والتي روت بحرقة مأساة فقدان ابنها في حادث سير، وناشدت الجميع الالتزام بحدود السرعة القانونية وقواعد السلامة المرورية ليتجنبوا فقد أعزاء عليهم، مؤكدة أن التوعية تنطلق من التربية الأسرية والمدرسية، كما كرم كلا من السيد رفعت الزيدان والسيد حسام الشرع اللذان كانا ضحية لحوادث مرورية أدت لإصابتهما وتركتهما في معاناة مستمرة طالت أسرتهما وأحباءهما، حيث كانا قد حثا الجميع على مساندة الجهود الوطنية المخلصة للحد من الحوادث المرورية وأكدا أن هذا الأمر مسئولية مجتمعية يجب أن تنهض بها كافة المؤسسات والأفراد. وأعرب المكرمون عن اعتزازهم بهذه البادرة التي تؤكد حرص مديرية الأمن العام على تعزيز الشراكة مع الجميع للتصدي والحد من آثار حوادث السير، مناشدين في ذات الوقت كل الغيارى والشرفاء من أبناء الوطن إلى العمل على إنهاء الممارسات المخالفة والخطرة التي تصدر عن بعض سائقي المركبات وتتسبب بمعاناة مستمرة بما تحصده من وفيات يستمر الألم بفقدهم في كل يوم يمر على أهلهم، وإصابات وصلت حد الإعاقة فطالت المعاناة المصاب والعشرات من حوله.
استقبل مدير الأمن العام اللواء فاضل الحمود في مكتبه اليوم ثلاثة من المواطنين الذين شاركوا تجربتهم المريرة مع حوادث السير، وذلك خلال احتفالية يوم المرور العالمي وأسبوع المرور العربي، في مساهمة منهم لرفع الوعي المروري بأهمية تعزيز السلامة المرورية والتقيد بقواعد وأحكام قانون السير.
وثمن اللواء الحمود مشاركة المواطنين في تعزيز الوعي بأهمية الالتزام، معربا عن تقديره لشجاعتهم في رواية ما مروا به من تجربة قاسية كضحايا لحوادث السير، معتبرا أن هذه الشجاعة تعد نموذجا لأمثلة وطنية أبت أن تمر معاناتها دون أن تترك عبرة وعظة، علها تحول دون تكرارها مع الآخرين من مستخدمي الطريق. وكرم مدير الأمن العام السيدة سونيا جابر والتي روت بحرقة مأساة فقدان ابنها في حادث سير، وناشدت الجميع الالتزام بحدود السرعة القانونية وقواعد السلامة المرورية ليتجنبوا فقد أعزاء عليهم، مؤكدة أن التوعية تنطلق من التربية الأسرية والمدرسية، كما كرم كلا من السيد رفعت الزيدان والسيد حسام الشرع اللذان كانا ضحية لحوادث مرورية أدت لإصابتهما وتركتهما في معاناة مستمرة طالت أسرتهما وأحباءهما، حيث كانا قد حثا الجميع على مساندة الجهود الوطنية المخلصة للحد من الحوادث المرورية وأكدا أن هذا الأمر مسئولية مجتمعية يجب أن تنهض بها كافة المؤسسات والأفراد. وأعرب المكرمون عن اعتزازهم بهذه البادرة التي تؤكد حرص مديرية الأمن العام على تعزيز الشراكة مع الجميع للتصدي والحد من آثار حوادث السير، مناشدين في ذات الوقت كل الغيارى والشرفاء من أبناء الوطن إلى العمل على إنهاء الممارسات المخالفة والخطرة التي تصدر عن بعض سائقي المركبات وتتسبب بمعاناة مستمرة بما تحصده من وفيات يستمر الألم بفقدهم في كل يوم يمر على أهلهم، وإصابات وصلت حد الإعاقة فطالت المعاناة المصاب والعشرات من حوله.
التعليقات