وزير الصحة السابق الدكتور غازي الزبن والذي خرج بالتعديل الوزاري الاخير، وزير ميداني بامتياز، ارتقى الى مستوى طموح المواطن ولمستوى التوجيهات الملكية بحرصه على التواصل المباشر مع مراجعي المستشفيات والمراكز الصحية من خلال الجولات والزيارات الميدانية الفجائية وغير المبرمجة للوقوف على الاحتياجات وتلبيتها ميدانيا دونما ابطاء او تأجيل وبعيدا عن اسلوب المخاطبات.
جهود المثابرين امثال الدكتور الزبن وهو خريج المدرسة العسكرية الاردنية عنوان الالتزام والانضباط ساهمت بتطوير القطاع الصحي الأردني وجعله الانموذج الفريد والمتقدم والمقصد للرعاية الطبية على مستوى المنطقة والعالم وتحقيق انجازات متميزة وعلى كافة المستويات ترقى إلى مستويات العالمية ووضع الأردن بموقع الصدارة على خريطة العالم الطبية.
لا شك بان رجل بحجم ونشاط الدكتور الزبن شكل حرجا لبعض المسؤولين وارهق البعض الاخر في مواقع اخرى، ولكنها بالمجمل تبقى بصمة انجاز لن تنسى لصالح مؤسسات الوطن والمواطنين ومراجعي المراكز والمستشفيات التابعة لوزارة الصحة ناهيك عن الكثير من المكتسبات التي تحققت لصالح زملائه في وزارة الصحة والنقابات الاربع الأطباء وأطباء الأسنان والممرضين والصيادلة.
ويتفق الكثيرون بان التكريم الذي حظي به الدكتور الزبن كان متميزا ونوعيا، وربما هي المرة الاولى التي تكرّم فيها النقابات الصحية وزيرا سابقا بناء على انجازه الذي تحقق خلال سبعة أشهر والذي لم يتمكن وزراء من تحقيقها على مدار سنوات طويلة تولّوا فيها المسؤولية، ناهيك عن ان الدكتور الزبن كان وزيرا لجميع العاملين في القطاع الصحي وليس وزيرا للأطباء فقط أو القطاع الذي يعمل فيه.
حالة التشاركية بين النقباء ووزارة الصحة حالة غير مسبوقة، حيث شهد القطاع الصحي نهضة ملموسة خلال فترة بسيطة، ما جعل النقابات الاربع تدعو ولاول مرة الى تجديد الثقة بالدكتور الزبن كوزير للصحة وذلك ابان التعديل الوزير الاخير.
ولاشك بان حالة النضوج المشهود في رؤية وزارة الصحة والتصدي للعديد من التحديات التي تعاني منها القطاع الصحي من خلال الخطة التي طبقها الوزير الزبن انعكست نتائجها إيجابيا على القطاع الصحي في المملكة.
خلاصة القول لا بد أن تتاح الفرصة أمام وزراء اثبتوا انجازا وتميزا وبخاصة وزراء الوزارات الخدمية وعلى رأسها وزارة الصحة البقاء في مناصبهم لفترة تمكينهم من تنفيذ الخطط والبرامج التي يحتاجها المواطن بما ينعكس ايجابيا على واقع الخدمات المقدمة لهم.
والله من وراء القصد
وزير الصحة السابق الدكتور غازي الزبن والذي خرج بالتعديل الوزاري الاخير، وزير ميداني بامتياز، ارتقى الى مستوى طموح المواطن ولمستوى التوجيهات الملكية بحرصه على التواصل المباشر مع مراجعي المستشفيات والمراكز الصحية من خلال الجولات والزيارات الميدانية الفجائية وغير المبرمجة للوقوف على الاحتياجات وتلبيتها ميدانيا دونما ابطاء او تأجيل وبعيدا عن اسلوب المخاطبات.
جهود المثابرين امثال الدكتور الزبن وهو خريج المدرسة العسكرية الاردنية عنوان الالتزام والانضباط ساهمت بتطوير القطاع الصحي الأردني وجعله الانموذج الفريد والمتقدم والمقصد للرعاية الطبية على مستوى المنطقة والعالم وتحقيق انجازات متميزة وعلى كافة المستويات ترقى إلى مستويات العالمية ووضع الأردن بموقع الصدارة على خريطة العالم الطبية.
لا شك بان رجل بحجم ونشاط الدكتور الزبن شكل حرجا لبعض المسؤولين وارهق البعض الاخر في مواقع اخرى، ولكنها بالمجمل تبقى بصمة انجاز لن تنسى لصالح مؤسسات الوطن والمواطنين ومراجعي المراكز والمستشفيات التابعة لوزارة الصحة ناهيك عن الكثير من المكتسبات التي تحققت لصالح زملائه في وزارة الصحة والنقابات الاربع الأطباء وأطباء الأسنان والممرضين والصيادلة.
ويتفق الكثيرون بان التكريم الذي حظي به الدكتور الزبن كان متميزا ونوعيا، وربما هي المرة الاولى التي تكرّم فيها النقابات الصحية وزيرا سابقا بناء على انجازه الذي تحقق خلال سبعة أشهر والذي لم يتمكن وزراء من تحقيقها على مدار سنوات طويلة تولّوا فيها المسؤولية، ناهيك عن ان الدكتور الزبن كان وزيرا لجميع العاملين في القطاع الصحي وليس وزيرا للأطباء فقط أو القطاع الذي يعمل فيه.
حالة التشاركية بين النقباء ووزارة الصحة حالة غير مسبوقة، حيث شهد القطاع الصحي نهضة ملموسة خلال فترة بسيطة، ما جعل النقابات الاربع تدعو ولاول مرة الى تجديد الثقة بالدكتور الزبن كوزير للصحة وذلك ابان التعديل الوزير الاخير.
ولاشك بان حالة النضوج المشهود في رؤية وزارة الصحة والتصدي للعديد من التحديات التي تعاني منها القطاع الصحي من خلال الخطة التي طبقها الوزير الزبن انعكست نتائجها إيجابيا على القطاع الصحي في المملكة.
خلاصة القول لا بد أن تتاح الفرصة أمام وزراء اثبتوا انجازا وتميزا وبخاصة وزراء الوزارات الخدمية وعلى رأسها وزارة الصحة البقاء في مناصبهم لفترة تمكينهم من تنفيذ الخطط والبرامج التي يحتاجها المواطن بما ينعكس ايجابيا على واقع الخدمات المقدمة لهم.
والله من وراء القصد
وزير الصحة السابق الدكتور غازي الزبن والذي خرج بالتعديل الوزاري الاخير، وزير ميداني بامتياز، ارتقى الى مستوى طموح المواطن ولمستوى التوجيهات الملكية بحرصه على التواصل المباشر مع مراجعي المستشفيات والمراكز الصحية من خلال الجولات والزيارات الميدانية الفجائية وغير المبرمجة للوقوف على الاحتياجات وتلبيتها ميدانيا دونما ابطاء او تأجيل وبعيدا عن اسلوب المخاطبات.
جهود المثابرين امثال الدكتور الزبن وهو خريج المدرسة العسكرية الاردنية عنوان الالتزام والانضباط ساهمت بتطوير القطاع الصحي الأردني وجعله الانموذج الفريد والمتقدم والمقصد للرعاية الطبية على مستوى المنطقة والعالم وتحقيق انجازات متميزة وعلى كافة المستويات ترقى إلى مستويات العالمية ووضع الأردن بموقع الصدارة على خريطة العالم الطبية.
لا شك بان رجل بحجم ونشاط الدكتور الزبن شكل حرجا لبعض المسؤولين وارهق البعض الاخر في مواقع اخرى، ولكنها بالمجمل تبقى بصمة انجاز لن تنسى لصالح مؤسسات الوطن والمواطنين ومراجعي المراكز والمستشفيات التابعة لوزارة الصحة ناهيك عن الكثير من المكتسبات التي تحققت لصالح زملائه في وزارة الصحة والنقابات الاربع الأطباء وأطباء الأسنان والممرضين والصيادلة.
ويتفق الكثيرون بان التكريم الذي حظي به الدكتور الزبن كان متميزا ونوعيا، وربما هي المرة الاولى التي تكرّم فيها النقابات الصحية وزيرا سابقا بناء على انجازه الذي تحقق خلال سبعة أشهر والذي لم يتمكن وزراء من تحقيقها على مدار سنوات طويلة تولّوا فيها المسؤولية، ناهيك عن ان الدكتور الزبن كان وزيرا لجميع العاملين في القطاع الصحي وليس وزيرا للأطباء فقط أو القطاع الذي يعمل فيه.
حالة التشاركية بين النقباء ووزارة الصحة حالة غير مسبوقة، حيث شهد القطاع الصحي نهضة ملموسة خلال فترة بسيطة، ما جعل النقابات الاربع تدعو ولاول مرة الى تجديد الثقة بالدكتور الزبن كوزير للصحة وذلك ابان التعديل الوزير الاخير.
ولاشك بان حالة النضوج المشهود في رؤية وزارة الصحة والتصدي للعديد من التحديات التي تعاني منها القطاع الصحي من خلال الخطة التي طبقها الوزير الزبن انعكست نتائجها إيجابيا على القطاع الصحي في المملكة.
خلاصة القول لا بد أن تتاح الفرصة أمام وزراء اثبتوا انجازا وتميزا وبخاصة وزراء الوزارات الخدمية وعلى رأسها وزارة الصحة البقاء في مناصبهم لفترة تمكينهم من تنفيذ الخطط والبرامج التي يحتاجها المواطن بما ينعكس ايجابيا على واقع الخدمات المقدمة لهم.
والله من وراء القصد
التعليقات