اكد قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الاردن وجود نشاط تجاري ملحوظ يشهده حاليا قطاع المطاعم والخدمات التي تقدمها مع دخول الثلث الثاني من شهر رمضان المبارك.
وقال ممثل القطاع رائد حمادة في بيان اليوم الجمعة، ان ارتفاع النشاط التجاري على قطاع المطاعم يعود للعروض التي تقدمها المطاعم على المأكولات باصنافها المختلفة خصوصا على وجبات الافطار ورغبة مواطنين تناول وجبة الافطار خارج المنزل.
وبين ان كثرة المناسبات الاجتماعية خلال شهر رمضان المبارك وإعداد ولائم الافطار باتت تدفع العديد من الاسر الى تفضيل اعداد وطهي الطعام من خلال المطاعم المتخصصة الامر الذي ساهم ايضا في نشاط الحركة التجارية على هذا القطاع.
وتوقع ان تستمر وتيرة النشاط التجاري على قطاع المطاعم خلال الايام المقبلة من شهر رمضان المبارك خصوصا مع عودة المغتربين الاردنيين لقضاء عطلة العيد بالمملكة والتي تكثر فيها الولائم او تناول وجبة الافطار داخل المطاعم.
وأكد وجود منافسة كبيرة بين المطاعم تصب في صالح المواطنين بدليل العروض السعرية المخفضة التي يتم الاعلان عنها عبر وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي مبينا ان تلك العروض تخضع لرقابة من قبل الجهات الحكومية.
وبين ان قطاع المطاعم شهد خلال السنوات الماضية تطورا ملحوظا من حيث جودة المأكولات والخدمات التي تقدمها، مؤكدا ان نسبة كبيرة منها على قدر عال من العمل المميز وتعكس صورة مشرقة عن واقع القطاع بالمملكة.
وبحسب حمادة يوجد بالمملكة اكثر من 10 آلاف مطعم ومحل حلويات توظف جميعها قرابة 120 ألف عامل تشكل العمالة الاردنية منها نحو 80 بالمائة.
من جهة اخرى اشار حمادة الى تراجع الطلب على المواد الغذائية بشكل ملحوظ خلال هذه الفترة مقارنة بالأيام الاولى من الشهر الفضيل وذلك لشراء المواطنين كميات تزيد عن معدلات الاستهلاك من مختلف السلع الاساسية والرمضانية.
وجدد التأكيد على توفر السلع الاساسية والرمضانية بكميات تغطي حاجة السوق وعند مستويات سعرية اقل من الاعوام الماضية نظرا لتنوع الاصناف وارتفاع حده المنافسة بين الشركات المستوردة والمراكز التجارية وتجار التجزئة الى جانب العروض المستمرة.
يذكر ان قطاع المواد الغذائية يشكل 30 بالمائة من حجم القطاع التجاري ويضم اكثر 50 الف منشاة تعمل في عموم المملكة.
اكد قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الاردن وجود نشاط تجاري ملحوظ يشهده حاليا قطاع المطاعم والخدمات التي تقدمها مع دخول الثلث الثاني من شهر رمضان المبارك.
وقال ممثل القطاع رائد حمادة في بيان اليوم الجمعة، ان ارتفاع النشاط التجاري على قطاع المطاعم يعود للعروض التي تقدمها المطاعم على المأكولات باصنافها المختلفة خصوصا على وجبات الافطار ورغبة مواطنين تناول وجبة الافطار خارج المنزل.
وبين ان كثرة المناسبات الاجتماعية خلال شهر رمضان المبارك وإعداد ولائم الافطار باتت تدفع العديد من الاسر الى تفضيل اعداد وطهي الطعام من خلال المطاعم المتخصصة الامر الذي ساهم ايضا في نشاط الحركة التجارية على هذا القطاع.
وتوقع ان تستمر وتيرة النشاط التجاري على قطاع المطاعم خلال الايام المقبلة من شهر رمضان المبارك خصوصا مع عودة المغتربين الاردنيين لقضاء عطلة العيد بالمملكة والتي تكثر فيها الولائم او تناول وجبة الافطار داخل المطاعم.
وأكد وجود منافسة كبيرة بين المطاعم تصب في صالح المواطنين بدليل العروض السعرية المخفضة التي يتم الاعلان عنها عبر وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي مبينا ان تلك العروض تخضع لرقابة من قبل الجهات الحكومية.
وبين ان قطاع المطاعم شهد خلال السنوات الماضية تطورا ملحوظا من حيث جودة المأكولات والخدمات التي تقدمها، مؤكدا ان نسبة كبيرة منها على قدر عال من العمل المميز وتعكس صورة مشرقة عن واقع القطاع بالمملكة.
وبحسب حمادة يوجد بالمملكة اكثر من 10 آلاف مطعم ومحل حلويات توظف جميعها قرابة 120 ألف عامل تشكل العمالة الاردنية منها نحو 80 بالمائة.
من جهة اخرى اشار حمادة الى تراجع الطلب على المواد الغذائية بشكل ملحوظ خلال هذه الفترة مقارنة بالأيام الاولى من الشهر الفضيل وذلك لشراء المواطنين كميات تزيد عن معدلات الاستهلاك من مختلف السلع الاساسية والرمضانية.
وجدد التأكيد على توفر السلع الاساسية والرمضانية بكميات تغطي حاجة السوق وعند مستويات سعرية اقل من الاعوام الماضية نظرا لتنوع الاصناف وارتفاع حده المنافسة بين الشركات المستوردة والمراكز التجارية وتجار التجزئة الى جانب العروض المستمرة.
يذكر ان قطاع المواد الغذائية يشكل 30 بالمائة من حجم القطاع التجاري ويضم اكثر 50 الف منشاة تعمل في عموم المملكة.
اكد قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الاردن وجود نشاط تجاري ملحوظ يشهده حاليا قطاع المطاعم والخدمات التي تقدمها مع دخول الثلث الثاني من شهر رمضان المبارك.
وقال ممثل القطاع رائد حمادة في بيان اليوم الجمعة، ان ارتفاع النشاط التجاري على قطاع المطاعم يعود للعروض التي تقدمها المطاعم على المأكولات باصنافها المختلفة خصوصا على وجبات الافطار ورغبة مواطنين تناول وجبة الافطار خارج المنزل.
وبين ان كثرة المناسبات الاجتماعية خلال شهر رمضان المبارك وإعداد ولائم الافطار باتت تدفع العديد من الاسر الى تفضيل اعداد وطهي الطعام من خلال المطاعم المتخصصة الامر الذي ساهم ايضا في نشاط الحركة التجارية على هذا القطاع.
وتوقع ان تستمر وتيرة النشاط التجاري على قطاع المطاعم خلال الايام المقبلة من شهر رمضان المبارك خصوصا مع عودة المغتربين الاردنيين لقضاء عطلة العيد بالمملكة والتي تكثر فيها الولائم او تناول وجبة الافطار داخل المطاعم.
وأكد وجود منافسة كبيرة بين المطاعم تصب في صالح المواطنين بدليل العروض السعرية المخفضة التي يتم الاعلان عنها عبر وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي مبينا ان تلك العروض تخضع لرقابة من قبل الجهات الحكومية.
وبين ان قطاع المطاعم شهد خلال السنوات الماضية تطورا ملحوظا من حيث جودة المأكولات والخدمات التي تقدمها، مؤكدا ان نسبة كبيرة منها على قدر عال من العمل المميز وتعكس صورة مشرقة عن واقع القطاع بالمملكة.
وبحسب حمادة يوجد بالمملكة اكثر من 10 آلاف مطعم ومحل حلويات توظف جميعها قرابة 120 ألف عامل تشكل العمالة الاردنية منها نحو 80 بالمائة.
من جهة اخرى اشار حمادة الى تراجع الطلب على المواد الغذائية بشكل ملحوظ خلال هذه الفترة مقارنة بالأيام الاولى من الشهر الفضيل وذلك لشراء المواطنين كميات تزيد عن معدلات الاستهلاك من مختلف السلع الاساسية والرمضانية.
وجدد التأكيد على توفر السلع الاساسية والرمضانية بكميات تغطي حاجة السوق وعند مستويات سعرية اقل من الاعوام الماضية نظرا لتنوع الاصناف وارتفاع حده المنافسة بين الشركات المستوردة والمراكز التجارية وتجار التجزئة الى جانب العروض المستمرة.
يذكر ان قطاع المواد الغذائية يشكل 30 بالمائة من حجم القطاع التجاري ويضم اكثر 50 الف منشاة تعمل في عموم المملكة.
التعليقات