عززت تونس من احتياطاتها الأمنية على طول حدودها الشرقية ورفعت درجة التأهب الخميس، إثر تلقيها لمعلومات استخباراتية، تفيد بوجود زعيم تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” أبو بكر البغدادي في ليبيا.
وأوردت صحيفة “جون أفريك” تقريرا يفيد بوجود حالة تأهب لدى الأجهزة الأمنية في تونس اثر تلقي السلطات لمعلومات من قبل التحالف الدولي تحدد مكان تواجد البغدادي في جنوب ليبيا، إثر انحسار مناطق نفوذ تنظيم “داعش” في سوريا بشكل شبه كامل. وأضافت الصحيفة أن السلطات التونسية تتعامل مع المعلومات بجدية كبيرة حيث اتخذت إجراءات إضافية على الحدود.
وكانت وزارة الدفاع التونسية دفعت بتعزيزات إلى الجنوب التونسي منذ بدء النزاع المسلح في ليبيا، بينما تسمى بقوات الجيش الوطني الليبي الموالية للمشير خليفة حفتر والمليشيات الموالية لحكومة الوفاق الوطني في ليبيا في الرابع من نيسان/ أبريل الماضي تحسبا لتسلل متشددين من ليبيا.
ودعت وزارة الدفاع في وقت سابق العسكريين إلى المزيد من ملازمة اليقظة والحذر وتعزيز التواجد العسكري في المعبرين الحدوديين بمنطقتي الذهيبة ورأس جدير، مع تشديد المراقبة باستغلال الوسائل الجوية ومنظومات المراقبة الإلكترونية على الشريط الحدودي. (د ب أ)
عززت تونس من احتياطاتها الأمنية على طول حدودها الشرقية ورفعت درجة التأهب الخميس، إثر تلقيها لمعلومات استخباراتية، تفيد بوجود زعيم تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” أبو بكر البغدادي في ليبيا.
وأوردت صحيفة “جون أفريك” تقريرا يفيد بوجود حالة تأهب لدى الأجهزة الأمنية في تونس اثر تلقي السلطات لمعلومات من قبل التحالف الدولي تحدد مكان تواجد البغدادي في جنوب ليبيا، إثر انحسار مناطق نفوذ تنظيم “داعش” في سوريا بشكل شبه كامل. وأضافت الصحيفة أن السلطات التونسية تتعامل مع المعلومات بجدية كبيرة حيث اتخذت إجراءات إضافية على الحدود.
وكانت وزارة الدفاع التونسية دفعت بتعزيزات إلى الجنوب التونسي منذ بدء النزاع المسلح في ليبيا، بينما تسمى بقوات الجيش الوطني الليبي الموالية للمشير خليفة حفتر والمليشيات الموالية لحكومة الوفاق الوطني في ليبيا في الرابع من نيسان/ أبريل الماضي تحسبا لتسلل متشددين من ليبيا.
ودعت وزارة الدفاع في وقت سابق العسكريين إلى المزيد من ملازمة اليقظة والحذر وتعزيز التواجد العسكري في المعبرين الحدوديين بمنطقتي الذهيبة ورأس جدير، مع تشديد المراقبة باستغلال الوسائل الجوية ومنظومات المراقبة الإلكترونية على الشريط الحدودي. (د ب أ)
عززت تونس من احتياطاتها الأمنية على طول حدودها الشرقية ورفعت درجة التأهب الخميس، إثر تلقيها لمعلومات استخباراتية، تفيد بوجود زعيم تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” أبو بكر البغدادي في ليبيا.
وأوردت صحيفة “جون أفريك” تقريرا يفيد بوجود حالة تأهب لدى الأجهزة الأمنية في تونس اثر تلقي السلطات لمعلومات من قبل التحالف الدولي تحدد مكان تواجد البغدادي في جنوب ليبيا، إثر انحسار مناطق نفوذ تنظيم “داعش” في سوريا بشكل شبه كامل. وأضافت الصحيفة أن السلطات التونسية تتعامل مع المعلومات بجدية كبيرة حيث اتخذت إجراءات إضافية على الحدود.
وكانت وزارة الدفاع التونسية دفعت بتعزيزات إلى الجنوب التونسي منذ بدء النزاع المسلح في ليبيا، بينما تسمى بقوات الجيش الوطني الليبي الموالية للمشير خليفة حفتر والمليشيات الموالية لحكومة الوفاق الوطني في ليبيا في الرابع من نيسان/ أبريل الماضي تحسبا لتسلل متشددين من ليبيا.
ودعت وزارة الدفاع في وقت سابق العسكريين إلى المزيد من ملازمة اليقظة والحذر وتعزيز التواجد العسكري في المعبرين الحدوديين بمنطقتي الذهيبة ورأس جدير، مع تشديد المراقبة باستغلال الوسائل الجوية ومنظومات المراقبة الإلكترونية على الشريط الحدودي. (د ب أ)
التعليقات
تونس تتأهب بسبب معلومات عن تواجد البغدادي في ليبيا
التعليقات