هبطت أسعار النفط يوم الثلاثاء لأدنى مستوياتها منذ يناير كانون الثاني بفعل مؤشرات على أن تباطؤا اقتصاديا بدأ في التأثير سلبا على الطلب على الطاقة، وفي الوقت الذي تقول فيه أكبر شركة لإنتاج النفط في روسيا إنها تعارض تمديد تخفيضات مشتركة مع أوبك حتى نهاية العام.
وبحلول الساعة 1030 بتوقيت جرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت لشهر أقرب استحقاق 60.78 دولار للبرميل بانخفاض 50 سنتا أو 0.85 بالمئة مقارنة مع سعر الإغلاق في الجلسة السابقة.
وبلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 52.80 دولار للبرميل منخفضة 45 سنتا أو 0.85 بالمئة مقارنة مع سعر التسوية السابقة.
والعقود الآجلة منخفضة نحو 20 بالمئة دون ذرى 2019 التي بلغتها في أواخر أبريل نيسان بينما سجل مايو أيار أكبر انخفاض شهري منذ نوفمبر تشرين الثاني.
وتأثرت أسعار أنواع الطاقة الأخرى، مثل الفحم والغاز، أيضا بفعل التراجع.
ولمنع تكون فائض في الإمدادات ودعم السوق، تكبح منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) التي تهيمن عليها دول بالشرق الأوسط، بجانب بعض الحلفاء بما في ذلك روسيا، الإمدادات منذ بداية العام لدعم السوق.
وتخطط المنظمة لاتخاذ قرار في وقت لاحق من الشهر الجاري أو أوائل يوليو تموز بشأن ما إذا كانت ستواصل كبح الإمدادات.
وقال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح يوم الاثنين إن هناك إجماعا ينشأ بين المنتجين لمواصلة العمل ”للحفاظ على استقرار السوق“ في النصف الثاني من العام.
وألمحت روسيا حتى الآن إلى أنها ستدعم سياسة مشتركة مع أوبك. لكن إيجور سيتشن رئيس روسنفت، أكبر شركة حكومية روسية لإنتاج النفط، قال يوم الثلاثاء إنه يتعين على روسيا أن تضخ النفط وقتما تشاء وإنه سيسعى للحصول على تعويض من الحكومة إذا مددت التخفيضات.
ويشعر المنتجون بالقلق من أن التباطؤ الاقتصادي سيقلص استهلاك الوقود. (رويترز)
هبطت أسعار النفط يوم الثلاثاء لأدنى مستوياتها منذ يناير كانون الثاني بفعل مؤشرات على أن تباطؤا اقتصاديا بدأ في التأثير سلبا على الطلب على الطاقة، وفي الوقت الذي تقول فيه أكبر شركة لإنتاج النفط في روسيا إنها تعارض تمديد تخفيضات مشتركة مع أوبك حتى نهاية العام.
وبحلول الساعة 1030 بتوقيت جرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت لشهر أقرب استحقاق 60.78 دولار للبرميل بانخفاض 50 سنتا أو 0.85 بالمئة مقارنة مع سعر الإغلاق في الجلسة السابقة.
وبلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 52.80 دولار للبرميل منخفضة 45 سنتا أو 0.85 بالمئة مقارنة مع سعر التسوية السابقة.
والعقود الآجلة منخفضة نحو 20 بالمئة دون ذرى 2019 التي بلغتها في أواخر أبريل نيسان بينما سجل مايو أيار أكبر انخفاض شهري منذ نوفمبر تشرين الثاني.
وتأثرت أسعار أنواع الطاقة الأخرى، مثل الفحم والغاز، أيضا بفعل التراجع.
ولمنع تكون فائض في الإمدادات ودعم السوق، تكبح منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) التي تهيمن عليها دول بالشرق الأوسط، بجانب بعض الحلفاء بما في ذلك روسيا، الإمدادات منذ بداية العام لدعم السوق.
وتخطط المنظمة لاتخاذ قرار في وقت لاحق من الشهر الجاري أو أوائل يوليو تموز بشأن ما إذا كانت ستواصل كبح الإمدادات.
وقال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح يوم الاثنين إن هناك إجماعا ينشأ بين المنتجين لمواصلة العمل ”للحفاظ على استقرار السوق“ في النصف الثاني من العام.
وألمحت روسيا حتى الآن إلى أنها ستدعم سياسة مشتركة مع أوبك. لكن إيجور سيتشن رئيس روسنفت، أكبر شركة حكومية روسية لإنتاج النفط، قال يوم الثلاثاء إنه يتعين على روسيا أن تضخ النفط وقتما تشاء وإنه سيسعى للحصول على تعويض من الحكومة إذا مددت التخفيضات.
ويشعر المنتجون بالقلق من أن التباطؤ الاقتصادي سيقلص استهلاك الوقود. (رويترز)
هبطت أسعار النفط يوم الثلاثاء لأدنى مستوياتها منذ يناير كانون الثاني بفعل مؤشرات على أن تباطؤا اقتصاديا بدأ في التأثير سلبا على الطلب على الطاقة، وفي الوقت الذي تقول فيه أكبر شركة لإنتاج النفط في روسيا إنها تعارض تمديد تخفيضات مشتركة مع أوبك حتى نهاية العام.
وبحلول الساعة 1030 بتوقيت جرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت لشهر أقرب استحقاق 60.78 دولار للبرميل بانخفاض 50 سنتا أو 0.85 بالمئة مقارنة مع سعر الإغلاق في الجلسة السابقة.
وبلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 52.80 دولار للبرميل منخفضة 45 سنتا أو 0.85 بالمئة مقارنة مع سعر التسوية السابقة.
والعقود الآجلة منخفضة نحو 20 بالمئة دون ذرى 2019 التي بلغتها في أواخر أبريل نيسان بينما سجل مايو أيار أكبر انخفاض شهري منذ نوفمبر تشرين الثاني.
وتأثرت أسعار أنواع الطاقة الأخرى، مثل الفحم والغاز، أيضا بفعل التراجع.
ولمنع تكون فائض في الإمدادات ودعم السوق، تكبح منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) التي تهيمن عليها دول بالشرق الأوسط، بجانب بعض الحلفاء بما في ذلك روسيا، الإمدادات منذ بداية العام لدعم السوق.
وتخطط المنظمة لاتخاذ قرار في وقت لاحق من الشهر الجاري أو أوائل يوليو تموز بشأن ما إذا كانت ستواصل كبح الإمدادات.
وقال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح يوم الاثنين إن هناك إجماعا ينشأ بين المنتجين لمواصلة العمل ”للحفاظ على استقرار السوق“ في النصف الثاني من العام.
وألمحت روسيا حتى الآن إلى أنها ستدعم سياسة مشتركة مع أوبك. لكن إيجور سيتشن رئيس روسنفت، أكبر شركة حكومية روسية لإنتاج النفط، قال يوم الثلاثاء إنه يتعين على روسيا أن تضخ النفط وقتما تشاء وإنه سيسعى للحصول على تعويض من الحكومة إذا مددت التخفيضات.
ويشعر المنتجون بالقلق من أن التباطؤ الاقتصادي سيقلص استهلاك الوقود. (رويترز)
التعليقات