نظمت جمعية ترقوميا الخيرية مساء امس حتفالا في المدرج الروماني بعمان بمناسبة عيد الاستقلال ال 73 وعيد الجلوس الملكي ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى.
ورفع رئيس مجلس عشائر جبل الخليل الرئيس الفخري للجمعية مجاهد صبري طنينه خلال كلمته في الاحتفال الذي رعاه رجل الاعمال الاردني الدكتور موسى رمضان، اسمى آيات التهنئة والتبريك والولاء والانتماء الى مقام جلالة الملك عبد الله الثاني بمناسبة عيد الاستقلال الثالث والسبعون وعيد الفطر السعيد والذكرى العشرون لتسلم جلالته سلطاته الدستورية.
وقال طنينه اننا اذ ننتهز هذه المناسبة السعيدة على قلب كل اردني واردنية لنجدد لكم سيدي البيعة والولاء والانتماء لعرشكم المفدى راجين المولى عز وجل ان يمد في عمر جلالتكم وولي عهدكم الامين ون يحفظكم ذخرا وسندا لاردننا الحبيب وان يغيد هذه المناسبة على المملكة بالخير واليمن والبركات.
والقى الدكتور طالب ابو ربيحه كلمة باسم اعضاء المجالس المحلية الامنيه في الشرطة المجتمعية وباسم الاتحاد العربي للقبائل العربية في الاردن ممثل برئيس الهيئة العليا الشريف الدكتور ياسر سمور استذكر فيها قوافل الشهداء اللبرار الذين قدموا ارواحهم الزكية ودمائهم النقية بالدفاع عن الاردن الوطن والكرامة والعزة ونستذكر القادة والجنود الشجعان الذين خاضوا معاك الشرف والكرامة من اجل الوطن وامنه واستقلاله واستمرارة وللذود عن فلسطين اللسلام والعروبة والقدس والاقصى والمقدسات فيها. في هذه الذمرى علبنا ان لا نستسلم للاحباط الذي يصنعه الاعداء واعوانهم الفاسدون لتدمير الامة وضياع حقوقها وتخريب الوطن وابقضاء غلى انجازاتنا قي كافة المجالات ومختلف الميادين في هذا اليوم وكل يوم علينا ان نحارب الاحباط واليأس والفساد. والقى راعي الحفل رجل الاعمال الاردني موسى رمضان كلمة اكد فيها ان الاحتفال بعيد الاستقلال وعيد الجلوس الملكي ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى.. هذه المناسبات الأغلى والأحلى والأعز على قلوب أبناء الوطن.. تأتي من معان التاريخ وبوابة الفتح وعاصمة الدولة الأردنية الأولى.. واضاف اننا في هذه المناسبات نستذكر الانجاز والتطور الذي شهده الأردن في المجالات كافة والتي أصبحت وبفضل الله اولا ومتابعة القيادة ودعمها تتمتع بسمعة عالمية وعربية متميزة. واشاد الشيخ عوده الرميلات في كلمته بالحفل ا بالانحازات العظيمة التي تحققت في عهد الاستقلال على مختلف الصُعد مشيرا إلى أن الا ردن نذر بشعبه الوفي وقيادته الحكيمة نفسه منذ استقلاله، لمساندة ودعم قضايا امته العربية والاسلامية ، واصبحت ارضه الحضن الدافيء للباحثين عن الامن والحرية، وتجربته في الحكم، منارة للديمقراطية الحقة، ومحط اهتمام سياسي من الاشقاء والاصدقاء، وانموذجا في السياسة المعتدلة القائمة على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. كما القيت كلمات وقصائد شعريه تغنت بالقائد والوطن واكدت ان احتفال الأردنيون اليوم بعيد الاستقلال الثالث والسبعون وعيد جلوس جلالة الملك عبدالله الثاني على العرش يأتي وهم أكثر ثقة بالمستقبل وأكثر تفاؤلا مؤكدين فخر الاردنيين جميعا واعتزازهم بقيادتنا الهاشمية الماجدة التي جعلت من هذا البلد الصغير بحجمه وامكانيته مضرب مثل بين دول العالم في المجالات كافة. واشتمل الاحتفال على فقرات فنية واغان واهازيج ورقصات ودبكات شعبية تغنت بالوطن وقيادته.
نظمت جمعية ترقوميا الخيرية مساء امس حتفالا في المدرج الروماني بعمان بمناسبة عيد الاستقلال ال 73 وعيد الجلوس الملكي ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى.
ورفع رئيس مجلس عشائر جبل الخليل الرئيس الفخري للجمعية مجاهد صبري طنينه خلال كلمته في الاحتفال الذي رعاه رجل الاعمال الاردني الدكتور موسى رمضان، اسمى آيات التهنئة والتبريك والولاء والانتماء الى مقام جلالة الملك عبد الله الثاني بمناسبة عيد الاستقلال الثالث والسبعون وعيد الفطر السعيد والذكرى العشرون لتسلم جلالته سلطاته الدستورية.
وقال طنينه اننا اذ ننتهز هذه المناسبة السعيدة على قلب كل اردني واردنية لنجدد لكم سيدي البيعة والولاء والانتماء لعرشكم المفدى راجين المولى عز وجل ان يمد في عمر جلالتكم وولي عهدكم الامين ون يحفظكم ذخرا وسندا لاردننا الحبيب وان يغيد هذه المناسبة على المملكة بالخير واليمن والبركات.
والقى الدكتور طالب ابو ربيحه كلمة باسم اعضاء المجالس المحلية الامنيه في الشرطة المجتمعية وباسم الاتحاد العربي للقبائل العربية في الاردن ممثل برئيس الهيئة العليا الشريف الدكتور ياسر سمور استذكر فيها قوافل الشهداء اللبرار الذين قدموا ارواحهم الزكية ودمائهم النقية بالدفاع عن الاردن الوطن والكرامة والعزة ونستذكر القادة والجنود الشجعان الذين خاضوا معاك الشرف والكرامة من اجل الوطن وامنه واستقلاله واستمرارة وللذود عن فلسطين اللسلام والعروبة والقدس والاقصى والمقدسات فيها. في هذه الذمرى علبنا ان لا نستسلم للاحباط الذي يصنعه الاعداء واعوانهم الفاسدون لتدمير الامة وضياع حقوقها وتخريب الوطن وابقضاء غلى انجازاتنا قي كافة المجالات ومختلف الميادين في هذا اليوم وكل يوم علينا ان نحارب الاحباط واليأس والفساد. والقى راعي الحفل رجل الاعمال الاردني موسى رمضان كلمة اكد فيها ان الاحتفال بعيد الاستقلال وعيد الجلوس الملكي ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى.. هذه المناسبات الأغلى والأحلى والأعز على قلوب أبناء الوطن.. تأتي من معان التاريخ وبوابة الفتح وعاصمة الدولة الأردنية الأولى.. واضاف اننا في هذه المناسبات نستذكر الانجاز والتطور الذي شهده الأردن في المجالات كافة والتي أصبحت وبفضل الله اولا ومتابعة القيادة ودعمها تتمتع بسمعة عالمية وعربية متميزة. واشاد الشيخ عوده الرميلات في كلمته بالحفل ا بالانحازات العظيمة التي تحققت في عهد الاستقلال على مختلف الصُعد مشيرا إلى أن الا ردن نذر بشعبه الوفي وقيادته الحكيمة نفسه منذ استقلاله، لمساندة ودعم قضايا امته العربية والاسلامية ، واصبحت ارضه الحضن الدافيء للباحثين عن الامن والحرية، وتجربته في الحكم، منارة للديمقراطية الحقة، ومحط اهتمام سياسي من الاشقاء والاصدقاء، وانموذجا في السياسة المعتدلة القائمة على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. كما القيت كلمات وقصائد شعريه تغنت بالقائد والوطن واكدت ان احتفال الأردنيون اليوم بعيد الاستقلال الثالث والسبعون وعيد جلوس جلالة الملك عبدالله الثاني على العرش يأتي وهم أكثر ثقة بالمستقبل وأكثر تفاؤلا مؤكدين فخر الاردنيين جميعا واعتزازهم بقيادتنا الهاشمية الماجدة التي جعلت من هذا البلد الصغير بحجمه وامكانيته مضرب مثل بين دول العالم في المجالات كافة. واشتمل الاحتفال على فقرات فنية واغان واهازيج ورقصات ودبكات شعبية تغنت بالوطن وقيادته.
نظمت جمعية ترقوميا الخيرية مساء امس حتفالا في المدرج الروماني بعمان بمناسبة عيد الاستقلال ال 73 وعيد الجلوس الملكي ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى.
ورفع رئيس مجلس عشائر جبل الخليل الرئيس الفخري للجمعية مجاهد صبري طنينه خلال كلمته في الاحتفال الذي رعاه رجل الاعمال الاردني الدكتور موسى رمضان، اسمى آيات التهنئة والتبريك والولاء والانتماء الى مقام جلالة الملك عبد الله الثاني بمناسبة عيد الاستقلال الثالث والسبعون وعيد الفطر السعيد والذكرى العشرون لتسلم جلالته سلطاته الدستورية.
وقال طنينه اننا اذ ننتهز هذه المناسبة السعيدة على قلب كل اردني واردنية لنجدد لكم سيدي البيعة والولاء والانتماء لعرشكم المفدى راجين المولى عز وجل ان يمد في عمر جلالتكم وولي عهدكم الامين ون يحفظكم ذخرا وسندا لاردننا الحبيب وان يغيد هذه المناسبة على المملكة بالخير واليمن والبركات.
والقى الدكتور طالب ابو ربيحه كلمة باسم اعضاء المجالس المحلية الامنيه في الشرطة المجتمعية وباسم الاتحاد العربي للقبائل العربية في الاردن ممثل برئيس الهيئة العليا الشريف الدكتور ياسر سمور استذكر فيها قوافل الشهداء اللبرار الذين قدموا ارواحهم الزكية ودمائهم النقية بالدفاع عن الاردن الوطن والكرامة والعزة ونستذكر القادة والجنود الشجعان الذين خاضوا معاك الشرف والكرامة من اجل الوطن وامنه واستقلاله واستمرارة وللذود عن فلسطين اللسلام والعروبة والقدس والاقصى والمقدسات فيها. في هذه الذمرى علبنا ان لا نستسلم للاحباط الذي يصنعه الاعداء واعوانهم الفاسدون لتدمير الامة وضياع حقوقها وتخريب الوطن وابقضاء غلى انجازاتنا قي كافة المجالات ومختلف الميادين في هذا اليوم وكل يوم علينا ان نحارب الاحباط واليأس والفساد. والقى راعي الحفل رجل الاعمال الاردني موسى رمضان كلمة اكد فيها ان الاحتفال بعيد الاستقلال وعيد الجلوس الملكي ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى.. هذه المناسبات الأغلى والأحلى والأعز على قلوب أبناء الوطن.. تأتي من معان التاريخ وبوابة الفتح وعاصمة الدولة الأردنية الأولى.. واضاف اننا في هذه المناسبات نستذكر الانجاز والتطور الذي شهده الأردن في المجالات كافة والتي أصبحت وبفضل الله اولا ومتابعة القيادة ودعمها تتمتع بسمعة عالمية وعربية متميزة. واشاد الشيخ عوده الرميلات في كلمته بالحفل ا بالانحازات العظيمة التي تحققت في عهد الاستقلال على مختلف الصُعد مشيرا إلى أن الا ردن نذر بشعبه الوفي وقيادته الحكيمة نفسه منذ استقلاله، لمساندة ودعم قضايا امته العربية والاسلامية ، واصبحت ارضه الحضن الدافيء للباحثين عن الامن والحرية، وتجربته في الحكم، منارة للديمقراطية الحقة، ومحط اهتمام سياسي من الاشقاء والاصدقاء، وانموذجا في السياسة المعتدلة القائمة على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. كما القيت كلمات وقصائد شعريه تغنت بالقائد والوطن واكدت ان احتفال الأردنيون اليوم بعيد الاستقلال الثالث والسبعون وعيد جلوس جلالة الملك عبدالله الثاني على العرش يأتي وهم أكثر ثقة بالمستقبل وأكثر تفاؤلا مؤكدين فخر الاردنيين جميعا واعتزازهم بقيادتنا الهاشمية الماجدة التي جعلت من هذا البلد الصغير بحجمه وامكانيته مضرب مثل بين دول العالم في المجالات كافة. واشتمل الاحتفال على فقرات فنية واغان واهازيج ورقصات ودبكات شعبية تغنت بالوطن وقيادته.
التعليقات