ازالت محافظة جرش وبلدية جرش الكبرى بدعم ومساندة من قوة امنية مشتركة من الشرطة والدرك والاجهزة الامنية الاخرى، جميع مظاهر البسطات والمسطحات والمعرشات والموانع المستخدمة والاسقف القماشية والروافع وما رافقها من قواعد حديدية ثبتت في مساحات عرضية من الشوارع او على الارصفة في وسط مدينة جرش.
وقامت الحملة التي بدأت منتصف ليلة امس واستمرت حتى ساعات الفجر الاولى على رأسها محافظ جرش مأمون اللوزي ورئيس بلديتها الدكتور علي قوقزة ومدير شرطة جرش العميد شاهر الحوراني بازالة جميع المظاهر التي شوهت صورة المدينة لأعوام خلت وبعد محاولات عديدة خلال السنوات السابقة لم يكتب لها النجاح.
وتواصل الحملة التي لاقت ارتياحا شعبيا عملها من خلال دوريات امنية ثابتة ومتحركة وسط السوق لمساندة فرق البلدية التي ستعمل على مراقبة التزام اصحاب المحال التجارية واصحاب البسطات للحيلولة دون العودة الى الوضع السابق. واكد محافظ جرش مأمون اللوزي في تصريح صحفي، ان موضوع البسطات اصبح من الماضي ولن يتكرر هذا المشهد في الاسواق التجارية وعلى كل جهة ان تتحمل مسؤوليتها.
وبين اللوزي، ان قرار الترحيل نفذ وهناك متابعة على مدار الساعة للتعامل مع اي حالة تصر على تشويه المدينة، حيث تكرس جميع الجهات لتكون بالصورة التي تستحق كوجهة سياحية واستثمار امثل للقطاع السياحي الذي من شانه ان يعزز فرص العمل للباحثين عنه، مبينا ان الاجراءات القانونية ستأخذ مجراها بحق اي مخالفة في الاسواق فقد بات علينا جميعا ان نفرق بين ما هو حق خاص وحق عام وبقوة القانون الذي يجب ان يكون فاعلا ومنفذا على الجميع ودون استثناء. من جهته، اكد رئيس بلدية جرش الكبرى الدكتور علي قوقزة، ان الحملة لم تستهدف قطع ارزاق الناس وانما عملت البلدية وبالتنسيق مع اصحاب البسطات وهم معروفون لنقلهم الى سوق شعبي خاص بهم لا يبعد سوى بضعة امتار عن السوق الرئيسي للمدينة ومكان تواجدهم وان غالبيتهم قام بنقل بسطته الى السوق المخصص لهم طواعية. وبين قوقزة، ان القطاع التجاري متعاون وهناك جولات مستمرة وبالتنسيق مع جميع الاجهزة للحيلولة دون استخدام الارصفة لغير ما خصصت له وان اي بروز للبضائع من المحال التجارية ستتم مخالفتها واحالة المتسببين بها الى الحاكم الاداري. واضاف، ان السوق الشعبي الذي وفرته البلدية لأصحاب البسطات مجهز بجميع المتطلبات الخاصة بهذا العمل وسيكون هناك ايضا متابعة له بصفة مستمرة للمحافظة على بيئته، لافتا الى ان البلدية بصدد تنفيذ مشاريع تجميلية لوسط المدينة من اعمال تنظيف الواجهات والحارة العثمانية والذي من شانه ان يغير واقع الوسط التجاري الى المشهد الذي يلبي طموحات ابناء المحافظة لمدينتهم المركزية.
ازالت محافظة جرش وبلدية جرش الكبرى بدعم ومساندة من قوة امنية مشتركة من الشرطة والدرك والاجهزة الامنية الاخرى، جميع مظاهر البسطات والمسطحات والمعرشات والموانع المستخدمة والاسقف القماشية والروافع وما رافقها من قواعد حديدية ثبتت في مساحات عرضية من الشوارع او على الارصفة في وسط مدينة جرش.
وقامت الحملة التي بدأت منتصف ليلة امس واستمرت حتى ساعات الفجر الاولى على رأسها محافظ جرش مأمون اللوزي ورئيس بلديتها الدكتور علي قوقزة ومدير شرطة جرش العميد شاهر الحوراني بازالة جميع المظاهر التي شوهت صورة المدينة لأعوام خلت وبعد محاولات عديدة خلال السنوات السابقة لم يكتب لها النجاح.
وتواصل الحملة التي لاقت ارتياحا شعبيا عملها من خلال دوريات امنية ثابتة ومتحركة وسط السوق لمساندة فرق البلدية التي ستعمل على مراقبة التزام اصحاب المحال التجارية واصحاب البسطات للحيلولة دون العودة الى الوضع السابق. واكد محافظ جرش مأمون اللوزي في تصريح صحفي، ان موضوع البسطات اصبح من الماضي ولن يتكرر هذا المشهد في الاسواق التجارية وعلى كل جهة ان تتحمل مسؤوليتها.
وبين اللوزي، ان قرار الترحيل نفذ وهناك متابعة على مدار الساعة للتعامل مع اي حالة تصر على تشويه المدينة، حيث تكرس جميع الجهات لتكون بالصورة التي تستحق كوجهة سياحية واستثمار امثل للقطاع السياحي الذي من شانه ان يعزز فرص العمل للباحثين عنه، مبينا ان الاجراءات القانونية ستأخذ مجراها بحق اي مخالفة في الاسواق فقد بات علينا جميعا ان نفرق بين ما هو حق خاص وحق عام وبقوة القانون الذي يجب ان يكون فاعلا ومنفذا على الجميع ودون استثناء. من جهته، اكد رئيس بلدية جرش الكبرى الدكتور علي قوقزة، ان الحملة لم تستهدف قطع ارزاق الناس وانما عملت البلدية وبالتنسيق مع اصحاب البسطات وهم معروفون لنقلهم الى سوق شعبي خاص بهم لا يبعد سوى بضعة امتار عن السوق الرئيسي للمدينة ومكان تواجدهم وان غالبيتهم قام بنقل بسطته الى السوق المخصص لهم طواعية. وبين قوقزة، ان القطاع التجاري متعاون وهناك جولات مستمرة وبالتنسيق مع جميع الاجهزة للحيلولة دون استخدام الارصفة لغير ما خصصت له وان اي بروز للبضائع من المحال التجارية ستتم مخالفتها واحالة المتسببين بها الى الحاكم الاداري. واضاف، ان السوق الشعبي الذي وفرته البلدية لأصحاب البسطات مجهز بجميع المتطلبات الخاصة بهذا العمل وسيكون هناك ايضا متابعة له بصفة مستمرة للمحافظة على بيئته، لافتا الى ان البلدية بصدد تنفيذ مشاريع تجميلية لوسط المدينة من اعمال تنظيف الواجهات والحارة العثمانية والذي من شانه ان يغير واقع الوسط التجاري الى المشهد الذي يلبي طموحات ابناء المحافظة لمدينتهم المركزية.
ازالت محافظة جرش وبلدية جرش الكبرى بدعم ومساندة من قوة امنية مشتركة من الشرطة والدرك والاجهزة الامنية الاخرى، جميع مظاهر البسطات والمسطحات والمعرشات والموانع المستخدمة والاسقف القماشية والروافع وما رافقها من قواعد حديدية ثبتت في مساحات عرضية من الشوارع او على الارصفة في وسط مدينة جرش.
وقامت الحملة التي بدأت منتصف ليلة امس واستمرت حتى ساعات الفجر الاولى على رأسها محافظ جرش مأمون اللوزي ورئيس بلديتها الدكتور علي قوقزة ومدير شرطة جرش العميد شاهر الحوراني بازالة جميع المظاهر التي شوهت صورة المدينة لأعوام خلت وبعد محاولات عديدة خلال السنوات السابقة لم يكتب لها النجاح.
وتواصل الحملة التي لاقت ارتياحا شعبيا عملها من خلال دوريات امنية ثابتة ومتحركة وسط السوق لمساندة فرق البلدية التي ستعمل على مراقبة التزام اصحاب المحال التجارية واصحاب البسطات للحيلولة دون العودة الى الوضع السابق. واكد محافظ جرش مأمون اللوزي في تصريح صحفي، ان موضوع البسطات اصبح من الماضي ولن يتكرر هذا المشهد في الاسواق التجارية وعلى كل جهة ان تتحمل مسؤوليتها.
وبين اللوزي، ان قرار الترحيل نفذ وهناك متابعة على مدار الساعة للتعامل مع اي حالة تصر على تشويه المدينة، حيث تكرس جميع الجهات لتكون بالصورة التي تستحق كوجهة سياحية واستثمار امثل للقطاع السياحي الذي من شانه ان يعزز فرص العمل للباحثين عنه، مبينا ان الاجراءات القانونية ستأخذ مجراها بحق اي مخالفة في الاسواق فقد بات علينا جميعا ان نفرق بين ما هو حق خاص وحق عام وبقوة القانون الذي يجب ان يكون فاعلا ومنفذا على الجميع ودون استثناء. من جهته، اكد رئيس بلدية جرش الكبرى الدكتور علي قوقزة، ان الحملة لم تستهدف قطع ارزاق الناس وانما عملت البلدية وبالتنسيق مع اصحاب البسطات وهم معروفون لنقلهم الى سوق شعبي خاص بهم لا يبعد سوى بضعة امتار عن السوق الرئيسي للمدينة ومكان تواجدهم وان غالبيتهم قام بنقل بسطته الى السوق المخصص لهم طواعية. وبين قوقزة، ان القطاع التجاري متعاون وهناك جولات مستمرة وبالتنسيق مع جميع الاجهزة للحيلولة دون استخدام الارصفة لغير ما خصصت له وان اي بروز للبضائع من المحال التجارية ستتم مخالفتها واحالة المتسببين بها الى الحاكم الاداري. واضاف، ان السوق الشعبي الذي وفرته البلدية لأصحاب البسطات مجهز بجميع المتطلبات الخاصة بهذا العمل وسيكون هناك ايضا متابعة له بصفة مستمرة للمحافظة على بيئته، لافتا الى ان البلدية بصدد تنفيذ مشاريع تجميلية لوسط المدينة من اعمال تنظيف الواجهات والحارة العثمانية والذي من شانه ان يغير واقع الوسط التجاري الى المشهد الذي يلبي طموحات ابناء المحافظة لمدينتهم المركزية.
التعليقات