اختتمت اليوم اعمال الدورة الخامسة للحوار السياسي الاستراتيجي على مستوى كبار المسؤولين والدورة السادسة عشرة لاجتماع لاجتماع كبار المسئولين لمنتدى التعاون العربي الصيني والتي عقدت في ابو ظبي يومي 16-17 /6/ 2019، بحضور امين عام ومدير عام ادارة غرب اسيا بوزارة الخارجية الصينية، والمندوبون الدائمون لدى الجامعة العربية ، ومدراء الشؤون العربية والآسيوية في خارجية بلدانهم وسفراء الدول لدى دولة الإمارات العربية المتحدة.
واشاد البيان الصادر عن اجتماعات الدورة السادسة عشرة لاجتماع كبار المسئولين لمنتدى التعاون العربي الصيني والحوار الاستراتيجي بجهود جلالة الملك عبدالله الثاني، صاحب الوصاية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، في رعاية الأماكن المقدسة، التي أطرتها الاتفاقية التاريخية التي وقعها صاحب الجلالة وفخامة أخيه الرئيس محمود عباس. كما اكد البيان على أهمية الالتزام بالوضع القانوني والتاريخي القائم في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف.
وشدد البيان على ضرور ان تلتزم إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال بالحفاظ علو الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى/ الحرم القدسي الشريف، وضرورة ان توقف إسرائيل جميع الإجراءات التي تقوض حل الدولتين والتي تهدد أيضا الوضع التاريخي والقانوني للمقدسات في القدس المحتلة.
واكد المجتمعون في البيان على ضرورة استمرار الدعم لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (الاونروا) لتمكينها من للاستمرار بدورها وفق تكليفها الأممي.
كما اكد رئيس الوفد الاردني السفير علي العايد، مندوب المملكة الدائم لدى الجامعة العربية، على أهمية دعم الأصدقاء الصينيين للقضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية باعتباراها القضية المركزية، ولمبدأ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وعلى دعم القدس وصمود المقدسيين، واهمية دعم منظمة الانروا لتتمكن من القيام بالتكليف الأممي المنوط بها.
واكد المجتمعون أهمية هذا الاجتماع في تعزيز التعاون والتنسيق العربي الصيني حول القضايا والمستجدات ذات الإهتمام المشترك في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية ومكافحة الإرهاب.
كما ثمن البيان دعم جمهورية الصين الشعبية الصديقة للقضايا العربية، كما تناولت التوصيات التي تضمنها البيان اسس التعاون الجماعي العربي الصيني في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية ومكافحة الإرهاب.
هذا وستستضيف المملكة اعمال الدورة التاسعة لاجتماع منتدى التعاون العربي الصيني على مستوى وزراء خارجية الدول العربية والصين في شهر نيسان ٢٠٢٠، بدعوة من وزير الخارجية وشؤون المغتربين خلال الدورة الثامنة الاجتماع الوزاري للمنتدى التي عقدت في بكين في شهر تموز العام الماضي ٢٠١٨.
اختتمت اليوم اعمال الدورة الخامسة للحوار السياسي الاستراتيجي على مستوى كبار المسؤولين والدورة السادسة عشرة لاجتماع لاجتماع كبار المسئولين لمنتدى التعاون العربي الصيني والتي عقدت في ابو ظبي يومي 16-17 /6/ 2019، بحضور امين عام ومدير عام ادارة غرب اسيا بوزارة الخارجية الصينية، والمندوبون الدائمون لدى الجامعة العربية ، ومدراء الشؤون العربية والآسيوية في خارجية بلدانهم وسفراء الدول لدى دولة الإمارات العربية المتحدة.
واشاد البيان الصادر عن اجتماعات الدورة السادسة عشرة لاجتماع كبار المسئولين لمنتدى التعاون العربي الصيني والحوار الاستراتيجي بجهود جلالة الملك عبدالله الثاني، صاحب الوصاية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، في رعاية الأماكن المقدسة، التي أطرتها الاتفاقية التاريخية التي وقعها صاحب الجلالة وفخامة أخيه الرئيس محمود عباس. كما اكد البيان على أهمية الالتزام بالوضع القانوني والتاريخي القائم في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف.
وشدد البيان على ضرور ان تلتزم إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال بالحفاظ علو الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى/ الحرم القدسي الشريف، وضرورة ان توقف إسرائيل جميع الإجراءات التي تقوض حل الدولتين والتي تهدد أيضا الوضع التاريخي والقانوني للمقدسات في القدس المحتلة.
واكد المجتمعون في البيان على ضرورة استمرار الدعم لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (الاونروا) لتمكينها من للاستمرار بدورها وفق تكليفها الأممي.
كما اكد رئيس الوفد الاردني السفير علي العايد، مندوب المملكة الدائم لدى الجامعة العربية، على أهمية دعم الأصدقاء الصينيين للقضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية باعتباراها القضية المركزية، ولمبدأ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وعلى دعم القدس وصمود المقدسيين، واهمية دعم منظمة الانروا لتتمكن من القيام بالتكليف الأممي المنوط بها.
واكد المجتمعون أهمية هذا الاجتماع في تعزيز التعاون والتنسيق العربي الصيني حول القضايا والمستجدات ذات الإهتمام المشترك في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية ومكافحة الإرهاب.
كما ثمن البيان دعم جمهورية الصين الشعبية الصديقة للقضايا العربية، كما تناولت التوصيات التي تضمنها البيان اسس التعاون الجماعي العربي الصيني في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية ومكافحة الإرهاب.
هذا وستستضيف المملكة اعمال الدورة التاسعة لاجتماع منتدى التعاون العربي الصيني على مستوى وزراء خارجية الدول العربية والصين في شهر نيسان ٢٠٢٠، بدعوة من وزير الخارجية وشؤون المغتربين خلال الدورة الثامنة الاجتماع الوزاري للمنتدى التي عقدت في بكين في شهر تموز العام الماضي ٢٠١٨.
اختتمت اليوم اعمال الدورة الخامسة للحوار السياسي الاستراتيجي على مستوى كبار المسؤولين والدورة السادسة عشرة لاجتماع لاجتماع كبار المسئولين لمنتدى التعاون العربي الصيني والتي عقدت في ابو ظبي يومي 16-17 /6/ 2019، بحضور امين عام ومدير عام ادارة غرب اسيا بوزارة الخارجية الصينية، والمندوبون الدائمون لدى الجامعة العربية ، ومدراء الشؤون العربية والآسيوية في خارجية بلدانهم وسفراء الدول لدى دولة الإمارات العربية المتحدة.
واشاد البيان الصادر عن اجتماعات الدورة السادسة عشرة لاجتماع كبار المسئولين لمنتدى التعاون العربي الصيني والحوار الاستراتيجي بجهود جلالة الملك عبدالله الثاني، صاحب الوصاية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، في رعاية الأماكن المقدسة، التي أطرتها الاتفاقية التاريخية التي وقعها صاحب الجلالة وفخامة أخيه الرئيس محمود عباس. كما اكد البيان على أهمية الالتزام بالوضع القانوني والتاريخي القائم في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف.
وشدد البيان على ضرور ان تلتزم إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال بالحفاظ علو الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى/ الحرم القدسي الشريف، وضرورة ان توقف إسرائيل جميع الإجراءات التي تقوض حل الدولتين والتي تهدد أيضا الوضع التاريخي والقانوني للمقدسات في القدس المحتلة.
واكد المجتمعون في البيان على ضرورة استمرار الدعم لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (الاونروا) لتمكينها من للاستمرار بدورها وفق تكليفها الأممي.
كما اكد رئيس الوفد الاردني السفير علي العايد، مندوب المملكة الدائم لدى الجامعة العربية، على أهمية دعم الأصدقاء الصينيين للقضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية باعتباراها القضية المركزية، ولمبدأ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وعلى دعم القدس وصمود المقدسيين، واهمية دعم منظمة الانروا لتتمكن من القيام بالتكليف الأممي المنوط بها.
واكد المجتمعون أهمية هذا الاجتماع في تعزيز التعاون والتنسيق العربي الصيني حول القضايا والمستجدات ذات الإهتمام المشترك في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية ومكافحة الإرهاب.
كما ثمن البيان دعم جمهورية الصين الشعبية الصديقة للقضايا العربية، كما تناولت التوصيات التي تضمنها البيان اسس التعاون الجماعي العربي الصيني في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية ومكافحة الإرهاب.
هذا وستستضيف المملكة اعمال الدورة التاسعة لاجتماع منتدى التعاون العربي الصيني على مستوى وزراء خارجية الدول العربية والصين في شهر نيسان ٢٠٢٠، بدعوة من وزير الخارجية وشؤون المغتربين خلال الدورة الثامنة الاجتماع الوزاري للمنتدى التي عقدت في بكين في شهر تموز العام الماضي ٢٠١٨.
التعليقات
اختتام أعمال الدورة الخامسة للحوار السياسي الاستراتيجي
التعليقات