أظهرت الحركة الاسلامية مجددا قدراتها على تنظيم مسيرات وفعاليات شعبية في الوقت الذي لم تظهر فيه بعد ورغم كل الجدل المحلي حول صفقة القرن ومؤتمر البحرين اي قدرات استقطاب جماهيرية بإسم الحراك الشعبي ، حيث يسأل جميع الاردنيين في الوسطين السياسي والاعلامي منذ اسابيع: أين ذهب الحراك الشعبي؟.
وحتى اللحظة لم يظهر زخم للحراك الشعبي على منطقة الدوار الرابع في عمان العاصمة او في المحافظات والاطراف بالرغم من حرارة الملفات المطروحة بما في ذلك تطورات عملية السلام والمخاطر على الاردن وصفقة القرن وكذلك التطور على صعيد ارتفاع الاسعار واستمرار النهج الضريبي للحكومة.
وتصدر بين الحين والاخر دعوات على وسائط التواصل بإسم حراكات شابة او غير شابة للتجمع على الدوار الرابع لكن مستوى الاستجابة لها يظهر مجددا بأنها خالية من الزخم الشعبي وبصيغة تثبت ان الفرصة فاتت امام حراكيي الشارع من اصحاب الصوت المرتفع على تأسيس جسم شعبي قابل للصمود مع قيادة منطقية.
في المقابل وتحت لافتة سياسية تماما يخطف الاخوان المسلمون الاجواء مجددا وبدون تنظيم فعاليات على اسس معيشية او خدماتية او لها علاقة بالفساد ، ولوحظ مؤخرا بان الحركة الاخوانية تقصدت العودة للشارع ضمن فعاليات سلمية وتعبيرية منضبطة جدا ولا تطرح خطابا متوترا او تازيميا ودون شعارات او هتافات ضد النظام كما يحصل مع الحراك الشعبي المنفلت.
وتركزت فعاليات الحركة الاسلامية المنظمة للغاية على هتافات ودعوات وشعارات سياسية خالصة لها علاقة بالقضية الفلسطينية بشكل اساسي وبالقضية القومية ، وتصدر حزب جبهة العمل الاسلامي تماما الحراك الشارعي المتعلق بالتعاطف مع وفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي حيث اقيم عزاء وصلوات الغائب ولا تزال محاولة الاحتجاج أمام السفارة المصرية مستمرة.
كما تمكن الحزب من تنظيم اكبر مسيرة بزخم شعبي حتى الان ظهر الجمعة بحضور نحو اربعة الاف مشارك من امام المسجد الحسيني في وسط العاصمة الى ساحة النخيل وبوجود قوات الامن ودون اي احتكاك.
ومنذ اكثر من عامين لم تحشد اي فعالية هذا العدد من الجمهور بصورة منضبطة لا تؤدي لتوتر مع السلطات الامنية، كما نفذت تيارات يسارية وقومية مسيرة اخرى بمشاركة المئات من قرب السفارة الاسرائيلية الى موقع السفارة الامريكية في العاصمة للتنديد بصفقة القرن ومؤتمر البحرين.
أظهرت الحركة الاسلامية مجددا قدراتها على تنظيم مسيرات وفعاليات شعبية في الوقت الذي لم تظهر فيه بعد ورغم كل الجدل المحلي حول صفقة القرن ومؤتمر البحرين اي قدرات استقطاب جماهيرية بإسم الحراك الشعبي ، حيث يسأل جميع الاردنيين في الوسطين السياسي والاعلامي منذ اسابيع: أين ذهب الحراك الشعبي؟.
وحتى اللحظة لم يظهر زخم للحراك الشعبي على منطقة الدوار الرابع في عمان العاصمة او في المحافظات والاطراف بالرغم من حرارة الملفات المطروحة بما في ذلك تطورات عملية السلام والمخاطر على الاردن وصفقة القرن وكذلك التطور على صعيد ارتفاع الاسعار واستمرار النهج الضريبي للحكومة.
وتصدر بين الحين والاخر دعوات على وسائط التواصل بإسم حراكات شابة او غير شابة للتجمع على الدوار الرابع لكن مستوى الاستجابة لها يظهر مجددا بأنها خالية من الزخم الشعبي وبصيغة تثبت ان الفرصة فاتت امام حراكيي الشارع من اصحاب الصوت المرتفع على تأسيس جسم شعبي قابل للصمود مع قيادة منطقية.
في المقابل وتحت لافتة سياسية تماما يخطف الاخوان المسلمون الاجواء مجددا وبدون تنظيم فعاليات على اسس معيشية او خدماتية او لها علاقة بالفساد ، ولوحظ مؤخرا بان الحركة الاخوانية تقصدت العودة للشارع ضمن فعاليات سلمية وتعبيرية منضبطة جدا ولا تطرح خطابا متوترا او تازيميا ودون شعارات او هتافات ضد النظام كما يحصل مع الحراك الشعبي المنفلت.
وتركزت فعاليات الحركة الاسلامية المنظمة للغاية على هتافات ودعوات وشعارات سياسية خالصة لها علاقة بالقضية الفلسطينية بشكل اساسي وبالقضية القومية ، وتصدر حزب جبهة العمل الاسلامي تماما الحراك الشارعي المتعلق بالتعاطف مع وفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي حيث اقيم عزاء وصلوات الغائب ولا تزال محاولة الاحتجاج أمام السفارة المصرية مستمرة.
كما تمكن الحزب من تنظيم اكبر مسيرة بزخم شعبي حتى الان ظهر الجمعة بحضور نحو اربعة الاف مشارك من امام المسجد الحسيني في وسط العاصمة الى ساحة النخيل وبوجود قوات الامن ودون اي احتكاك.
ومنذ اكثر من عامين لم تحشد اي فعالية هذا العدد من الجمهور بصورة منضبطة لا تؤدي لتوتر مع السلطات الامنية، كما نفذت تيارات يسارية وقومية مسيرة اخرى بمشاركة المئات من قرب السفارة الاسرائيلية الى موقع السفارة الامريكية في العاصمة للتنديد بصفقة القرن ومؤتمر البحرين.
أظهرت الحركة الاسلامية مجددا قدراتها على تنظيم مسيرات وفعاليات شعبية في الوقت الذي لم تظهر فيه بعد ورغم كل الجدل المحلي حول صفقة القرن ومؤتمر البحرين اي قدرات استقطاب جماهيرية بإسم الحراك الشعبي ، حيث يسأل جميع الاردنيين في الوسطين السياسي والاعلامي منذ اسابيع: أين ذهب الحراك الشعبي؟.
وحتى اللحظة لم يظهر زخم للحراك الشعبي على منطقة الدوار الرابع في عمان العاصمة او في المحافظات والاطراف بالرغم من حرارة الملفات المطروحة بما في ذلك تطورات عملية السلام والمخاطر على الاردن وصفقة القرن وكذلك التطور على صعيد ارتفاع الاسعار واستمرار النهج الضريبي للحكومة.
وتصدر بين الحين والاخر دعوات على وسائط التواصل بإسم حراكات شابة او غير شابة للتجمع على الدوار الرابع لكن مستوى الاستجابة لها يظهر مجددا بأنها خالية من الزخم الشعبي وبصيغة تثبت ان الفرصة فاتت امام حراكيي الشارع من اصحاب الصوت المرتفع على تأسيس جسم شعبي قابل للصمود مع قيادة منطقية.
في المقابل وتحت لافتة سياسية تماما يخطف الاخوان المسلمون الاجواء مجددا وبدون تنظيم فعاليات على اسس معيشية او خدماتية او لها علاقة بالفساد ، ولوحظ مؤخرا بان الحركة الاخوانية تقصدت العودة للشارع ضمن فعاليات سلمية وتعبيرية منضبطة جدا ولا تطرح خطابا متوترا او تازيميا ودون شعارات او هتافات ضد النظام كما يحصل مع الحراك الشعبي المنفلت.
وتركزت فعاليات الحركة الاسلامية المنظمة للغاية على هتافات ودعوات وشعارات سياسية خالصة لها علاقة بالقضية الفلسطينية بشكل اساسي وبالقضية القومية ، وتصدر حزب جبهة العمل الاسلامي تماما الحراك الشارعي المتعلق بالتعاطف مع وفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي حيث اقيم عزاء وصلوات الغائب ولا تزال محاولة الاحتجاج أمام السفارة المصرية مستمرة.
كما تمكن الحزب من تنظيم اكبر مسيرة بزخم شعبي حتى الان ظهر الجمعة بحضور نحو اربعة الاف مشارك من امام المسجد الحسيني في وسط العاصمة الى ساحة النخيل وبوجود قوات الامن ودون اي احتكاك.
ومنذ اكثر من عامين لم تحشد اي فعالية هذا العدد من الجمهور بصورة منضبطة لا تؤدي لتوتر مع السلطات الامنية، كما نفذت تيارات يسارية وقومية مسيرة اخرى بمشاركة المئات من قرب السفارة الاسرائيلية الى موقع السفارة الامريكية في العاصمة للتنديد بصفقة القرن ومؤتمر البحرين.
التعليقات
"الإخوان" يعودون للشارع والشعار سياسي بعيدا عن المعيشي والسلطات "لا تمانع" !
التعليقات