أبدى ممثلو شركات تكنولوجيا المعلومات تخوفهم من حدوث بعض المشاكل حين تطبيق نظام الفوترة، لاسيما وأن شركات القطاع لديها متطلبات لم يتطرق النظام الجديد لها ولم يتم إصدار تعليمات تعالج هذه المتطلبات الخاصة. وقالوا خلال لقاء تعريفيّ نظمته جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات 'انتاج' لأعضائها حول نظام الفوترة الضريبيّ الجديد، اليوم الأحد، إن نظام الفوترة الإلكترونيّة الذي ستطبّقه الحكومة في الأول من تموز المقبل، يتم تطبيقه حاليا في عدد من دول العالم، مؤكدين إيجابية النظام من حيث المبدأ، إلا ان التطبيق قد يُحدث مشاكل كثيرة في حال عدم مواءمته لمتطلبات شركات القطاع.
وقال الرئيس التنفيذي للجمعية المهندس نضال البيطار، سنواصل سعينا لأخذ آراء كافة الشركات الأعضاء حول نظام الفوترة للاستمرار بالتواصل مع أصحاب القرار نحو بيئة محفزة للاستثمار.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة زاد للأعمال المحاسبيّة المستشار الضريبيّ للجمعية رائد نجاب، أن النظام قد يؤدي خاصة في المرحلة الأولى، لرفع أسعار بعض السلع والخدمات.
ونوه إلى أن النظام في حال عدم معالجة بعض البنود ومنها تنفيذ المشاريع على مدد طويلة نسبيا حيث يوجد خصوصية في تحديد تاريخ استلام وقبول الخدمة من قبل المشتري أو حتى السلعة خصوصاً في قطاع تكنولوجيا المعلومات، سيُحدث العديد من المشاكل مع المستخدمين وتحمّيلهم كُلّف إضافيّة.
وشدد نجاب على أن الاستعجال في تطبيق النظام دون إصدار تعليمات تفصيلية قد يؤدي لسوء استخدام وكذلك سوء بالتطبيق.
ونوه الى ان تطبيق النظام قد يؤدي إلى زيادة الكلف على بعض القطاعات وخاصة بالبنود التي تتعلق بتمكين الدائرة من نقل البيانات الكترونيا وخاصة للمكلف الذي يعتمد النظام الورقي حاليا.
ونوه إلى أن النظام قد يتيح العمل على توفير وزيادة فرص عمل لدى اطراف أخرى، في حين يعمل على زيادة ثقافة الالتزام الضريبي لدى كافة الأطراف والذي له دور أساسي في محاسبة المكلف على أرقامه الفعلية وتقليص الاعتمادية على التقدير الذي يكون جزافي في اغلب الأحيان.
وأشار إلى أن النظام يعمل على حماية الحقوق بين البائع والمشتري، كما انه سيزيد من الإيرادات العامة والحد من التهرب الضريبي.
أبدى ممثلو شركات تكنولوجيا المعلومات تخوفهم من حدوث بعض المشاكل حين تطبيق نظام الفوترة، لاسيما وأن شركات القطاع لديها متطلبات لم يتطرق النظام الجديد لها ولم يتم إصدار تعليمات تعالج هذه المتطلبات الخاصة. وقالوا خلال لقاء تعريفيّ نظمته جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات 'انتاج' لأعضائها حول نظام الفوترة الضريبيّ الجديد، اليوم الأحد، إن نظام الفوترة الإلكترونيّة الذي ستطبّقه الحكومة في الأول من تموز المقبل، يتم تطبيقه حاليا في عدد من دول العالم، مؤكدين إيجابية النظام من حيث المبدأ، إلا ان التطبيق قد يُحدث مشاكل كثيرة في حال عدم مواءمته لمتطلبات شركات القطاع.
وقال الرئيس التنفيذي للجمعية المهندس نضال البيطار، سنواصل سعينا لأخذ آراء كافة الشركات الأعضاء حول نظام الفوترة للاستمرار بالتواصل مع أصحاب القرار نحو بيئة محفزة للاستثمار.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة زاد للأعمال المحاسبيّة المستشار الضريبيّ للجمعية رائد نجاب، أن النظام قد يؤدي خاصة في المرحلة الأولى، لرفع أسعار بعض السلع والخدمات.
ونوه إلى أن النظام في حال عدم معالجة بعض البنود ومنها تنفيذ المشاريع على مدد طويلة نسبيا حيث يوجد خصوصية في تحديد تاريخ استلام وقبول الخدمة من قبل المشتري أو حتى السلعة خصوصاً في قطاع تكنولوجيا المعلومات، سيُحدث العديد من المشاكل مع المستخدمين وتحمّيلهم كُلّف إضافيّة.
وشدد نجاب على أن الاستعجال في تطبيق النظام دون إصدار تعليمات تفصيلية قد يؤدي لسوء استخدام وكذلك سوء بالتطبيق.
ونوه الى ان تطبيق النظام قد يؤدي إلى زيادة الكلف على بعض القطاعات وخاصة بالبنود التي تتعلق بتمكين الدائرة من نقل البيانات الكترونيا وخاصة للمكلف الذي يعتمد النظام الورقي حاليا.
ونوه إلى أن النظام قد يتيح العمل على توفير وزيادة فرص عمل لدى اطراف أخرى، في حين يعمل على زيادة ثقافة الالتزام الضريبي لدى كافة الأطراف والذي له دور أساسي في محاسبة المكلف على أرقامه الفعلية وتقليص الاعتمادية على التقدير الذي يكون جزافي في اغلب الأحيان.
وأشار إلى أن النظام يعمل على حماية الحقوق بين البائع والمشتري، كما انه سيزيد من الإيرادات العامة والحد من التهرب الضريبي.
أبدى ممثلو شركات تكنولوجيا المعلومات تخوفهم من حدوث بعض المشاكل حين تطبيق نظام الفوترة، لاسيما وأن شركات القطاع لديها متطلبات لم يتطرق النظام الجديد لها ولم يتم إصدار تعليمات تعالج هذه المتطلبات الخاصة. وقالوا خلال لقاء تعريفيّ نظمته جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات 'انتاج' لأعضائها حول نظام الفوترة الضريبيّ الجديد، اليوم الأحد، إن نظام الفوترة الإلكترونيّة الذي ستطبّقه الحكومة في الأول من تموز المقبل، يتم تطبيقه حاليا في عدد من دول العالم، مؤكدين إيجابية النظام من حيث المبدأ، إلا ان التطبيق قد يُحدث مشاكل كثيرة في حال عدم مواءمته لمتطلبات شركات القطاع.
وقال الرئيس التنفيذي للجمعية المهندس نضال البيطار، سنواصل سعينا لأخذ آراء كافة الشركات الأعضاء حول نظام الفوترة للاستمرار بالتواصل مع أصحاب القرار نحو بيئة محفزة للاستثمار.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة زاد للأعمال المحاسبيّة المستشار الضريبيّ للجمعية رائد نجاب، أن النظام قد يؤدي خاصة في المرحلة الأولى، لرفع أسعار بعض السلع والخدمات.
ونوه إلى أن النظام في حال عدم معالجة بعض البنود ومنها تنفيذ المشاريع على مدد طويلة نسبيا حيث يوجد خصوصية في تحديد تاريخ استلام وقبول الخدمة من قبل المشتري أو حتى السلعة خصوصاً في قطاع تكنولوجيا المعلومات، سيُحدث العديد من المشاكل مع المستخدمين وتحمّيلهم كُلّف إضافيّة.
وشدد نجاب على أن الاستعجال في تطبيق النظام دون إصدار تعليمات تفصيلية قد يؤدي لسوء استخدام وكذلك سوء بالتطبيق.
ونوه الى ان تطبيق النظام قد يؤدي إلى زيادة الكلف على بعض القطاعات وخاصة بالبنود التي تتعلق بتمكين الدائرة من نقل البيانات الكترونيا وخاصة للمكلف الذي يعتمد النظام الورقي حاليا.
ونوه إلى أن النظام قد يتيح العمل على توفير وزيادة فرص عمل لدى اطراف أخرى، في حين يعمل على زيادة ثقافة الالتزام الضريبي لدى كافة الأطراف والذي له دور أساسي في محاسبة المكلف على أرقامه الفعلية وتقليص الاعتمادية على التقدير الذي يكون جزافي في اغلب الأحيان.
وأشار إلى أن النظام يعمل على حماية الحقوق بين البائع والمشتري، كما انه سيزيد من الإيرادات العامة والحد من التهرب الضريبي.
التعليقات
ممثلو شركات تكنولوجيا المعلومات: تخوف من نظام الفوترة
التعليقات