قضت محكمة جزائرية غيابيا بالسجن 7 سنوات بحق اردني ،و56 سنوات بحق جزائري بعد ادانتهما بجنحتي النصب وجنحة مخالفة التشريع الخاصين بالصرف وحركة رؤوس الأموال من وإلى الخارج، في القضية المعروفة اعلاميا بالبنك الذهبي. وفي التفاصيل كما اوردتها وسائل اعلام جزائرية ورصدتها خبرني ، فان القضية تعود لعامي 2016 و2017 حيث تقدم عشرات الشاكين من الجنسين ينحدرون من عدة ولايات مثل الجزائر العاصمة وقسنطينة وباتنة وعنابة وسكيكدة، لتعرضهم لعملية نصب كبرى.
وجاء في مضمون الشكوى، أنهم خلال هذه الفترة، شاهدوا إعلانا عبر الأنترنت عما يسمى بـ”البنك الذهبي” مدوّن عليه أسماء وكلاء وأرقام هواتفهم في جميع الدول العربية، ومندوبها في الجزائر ليقوموا بالاتصال به عن طريق هاتفه المدوّن في الصفحة، ليؤكد لهم، حسب ما جاء في تصريحات الشاكين أثناء تحقيقات النيابة، بأنه الوكيل الحصري لـ”البنك الذهبي” الذي هدفه استثماري، والعملية تتم من خلال شبكة الانترنت، وتتلخص في دفع المبلغ المالي المراد استثماره بالدينار الجزائري ليحوّل المتهم الجزائري المبلغ إلى دولارات يصبها في الحساب الجاري للمتهم الأردني مقابل فوائد مالية متغيّرة من شهر لآخر يتسلمها لاحقا بالدولار.
واضافت المصادر الجزائرية : بعد أن ساهم المشتكون بمبالغ كبيرة من أموالهم، تفاجئوا باختفاء الموقع، ليتصلوا بالمتهم الجزائري، فأكد لهم أن الموقع تعرض للقرصنة، وسيعالج المشكلة ولكن وعده لم يتم، ليطالبوه بأموالهم، فقام بغلق صفحته على الفايسبوك ولم يعد يرد على اتصالاتهم، ليخسروا مبالغ مالية ضخمة.
قضت محكمة جزائرية غيابيا بالسجن 7 سنوات بحق اردني ،و56 سنوات بحق جزائري بعد ادانتهما بجنحتي النصب وجنحة مخالفة التشريع الخاصين بالصرف وحركة رؤوس الأموال من وإلى الخارج، في القضية المعروفة اعلاميا بالبنك الذهبي. وفي التفاصيل كما اوردتها وسائل اعلام جزائرية ورصدتها خبرني ، فان القضية تعود لعامي 2016 و2017 حيث تقدم عشرات الشاكين من الجنسين ينحدرون من عدة ولايات مثل الجزائر العاصمة وقسنطينة وباتنة وعنابة وسكيكدة، لتعرضهم لعملية نصب كبرى.
وجاء في مضمون الشكوى، أنهم خلال هذه الفترة، شاهدوا إعلانا عبر الأنترنت عما يسمى بـ”البنك الذهبي” مدوّن عليه أسماء وكلاء وأرقام هواتفهم في جميع الدول العربية، ومندوبها في الجزائر ليقوموا بالاتصال به عن طريق هاتفه المدوّن في الصفحة، ليؤكد لهم، حسب ما جاء في تصريحات الشاكين أثناء تحقيقات النيابة، بأنه الوكيل الحصري لـ”البنك الذهبي” الذي هدفه استثماري، والعملية تتم من خلال شبكة الانترنت، وتتلخص في دفع المبلغ المالي المراد استثماره بالدينار الجزائري ليحوّل المتهم الجزائري المبلغ إلى دولارات يصبها في الحساب الجاري للمتهم الأردني مقابل فوائد مالية متغيّرة من شهر لآخر يتسلمها لاحقا بالدولار.
واضافت المصادر الجزائرية : بعد أن ساهم المشتكون بمبالغ كبيرة من أموالهم، تفاجئوا باختفاء الموقع، ليتصلوا بالمتهم الجزائري، فأكد لهم أن الموقع تعرض للقرصنة، وسيعالج المشكلة ولكن وعده لم يتم، ليطالبوه بأموالهم، فقام بغلق صفحته على الفايسبوك ولم يعد يرد على اتصالاتهم، ليخسروا مبالغ مالية ضخمة.
قضت محكمة جزائرية غيابيا بالسجن 7 سنوات بحق اردني ،و56 سنوات بحق جزائري بعد ادانتهما بجنحتي النصب وجنحة مخالفة التشريع الخاصين بالصرف وحركة رؤوس الأموال من وإلى الخارج، في القضية المعروفة اعلاميا بالبنك الذهبي. وفي التفاصيل كما اوردتها وسائل اعلام جزائرية ورصدتها خبرني ، فان القضية تعود لعامي 2016 و2017 حيث تقدم عشرات الشاكين من الجنسين ينحدرون من عدة ولايات مثل الجزائر العاصمة وقسنطينة وباتنة وعنابة وسكيكدة، لتعرضهم لعملية نصب كبرى.
وجاء في مضمون الشكوى، أنهم خلال هذه الفترة، شاهدوا إعلانا عبر الأنترنت عما يسمى بـ”البنك الذهبي” مدوّن عليه أسماء وكلاء وأرقام هواتفهم في جميع الدول العربية، ومندوبها في الجزائر ليقوموا بالاتصال به عن طريق هاتفه المدوّن في الصفحة، ليؤكد لهم، حسب ما جاء في تصريحات الشاكين أثناء تحقيقات النيابة، بأنه الوكيل الحصري لـ”البنك الذهبي” الذي هدفه استثماري، والعملية تتم من خلال شبكة الانترنت، وتتلخص في دفع المبلغ المالي المراد استثماره بالدينار الجزائري ليحوّل المتهم الجزائري المبلغ إلى دولارات يصبها في الحساب الجاري للمتهم الأردني مقابل فوائد مالية متغيّرة من شهر لآخر يتسلمها لاحقا بالدولار.
واضافت المصادر الجزائرية : بعد أن ساهم المشتكون بمبالغ كبيرة من أموالهم، تفاجئوا باختفاء الموقع، ليتصلوا بالمتهم الجزائري، فأكد لهم أن الموقع تعرض للقرصنة، وسيعالج المشكلة ولكن وعده لم يتم، ليطالبوه بأموالهم، فقام بغلق صفحته على الفايسبوك ولم يعد يرد على اتصالاتهم، ليخسروا مبالغ مالية ضخمة.
التعليقات