ظهرت زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، أسماء، السبت، في أول لقاء تلفزيوني بعد “شفائها” من مرض السرطان، وأكدت خلال الحوار أن السرطان “كان رحلة من العمر”. ففي حوار مع التلفزيون الرسمي السوري، قالت الأسد إن مرض السرطان الذي يعتبره البعض نهاية للعمر كان بالنسبة لها “رحلة منه” بالنسبة لها.
وأشارت زوجة الرئيس السوري إلى أن رحلتها مع المرض انتهت وأضافت قائلة: “الحمدلله أنا انتصرت على السرطان بالكامل”، لافتة إلى أنها قامت بالكشف المبكر عن المرض وهو ما ساعدها على التغلب عليه.
أما عمن عبروا عن “شماتتهم” بها بسبب إصابتها بالمرض، قالت الأسد: “من باع أرضه وترابه ووطنه وحمل السلاح في وجه أخيه السوري بأوامر من الغريب ولذي لم يترك أي من الموبقات إلا وارتكبها تجاه أهل البلد وتراب البلد، هل يكون قد ترك مكانا للأخلاق؟”.
وبشأن اختيار سوريا للعلاج فيها، قالت زوجة الرئيس السوري إن العلاج في بلدها كان “علاجا معنويا”، لافتة إلى أن وجود الأحبة والأهل حول المريض يشكل جزءا أساسيا من العلاج.
وبما يخص دور زوجها خلال فترة مرضها، قالت الأسد إن بشار كان إلى جانبها خلال فترة مرضها وقالت عنه “هو شريك العمر كله والسرطان كان رحلة من العمر
ظهرت زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، أسماء، السبت، في أول لقاء تلفزيوني بعد “شفائها” من مرض السرطان، وأكدت خلال الحوار أن السرطان “كان رحلة من العمر”. ففي حوار مع التلفزيون الرسمي السوري، قالت الأسد إن مرض السرطان الذي يعتبره البعض نهاية للعمر كان بالنسبة لها “رحلة منه” بالنسبة لها.
وأشارت زوجة الرئيس السوري إلى أن رحلتها مع المرض انتهت وأضافت قائلة: “الحمدلله أنا انتصرت على السرطان بالكامل”، لافتة إلى أنها قامت بالكشف المبكر عن المرض وهو ما ساعدها على التغلب عليه.
أما عمن عبروا عن “شماتتهم” بها بسبب إصابتها بالمرض، قالت الأسد: “من باع أرضه وترابه ووطنه وحمل السلاح في وجه أخيه السوري بأوامر من الغريب ولذي لم يترك أي من الموبقات إلا وارتكبها تجاه أهل البلد وتراب البلد، هل يكون قد ترك مكانا للأخلاق؟”.
وبشأن اختيار سوريا للعلاج فيها، قالت زوجة الرئيس السوري إن العلاج في بلدها كان “علاجا معنويا”، لافتة إلى أن وجود الأحبة والأهل حول المريض يشكل جزءا أساسيا من العلاج.
وبما يخص دور زوجها خلال فترة مرضها، قالت الأسد إن بشار كان إلى جانبها خلال فترة مرضها وقالت عنه “هو شريك العمر كله والسرطان كان رحلة من العمر
ظهرت زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، أسماء، السبت، في أول لقاء تلفزيوني بعد “شفائها” من مرض السرطان، وأكدت خلال الحوار أن السرطان “كان رحلة من العمر”. ففي حوار مع التلفزيون الرسمي السوري، قالت الأسد إن مرض السرطان الذي يعتبره البعض نهاية للعمر كان بالنسبة لها “رحلة منه” بالنسبة لها.
وأشارت زوجة الرئيس السوري إلى أن رحلتها مع المرض انتهت وأضافت قائلة: “الحمدلله أنا انتصرت على السرطان بالكامل”، لافتة إلى أنها قامت بالكشف المبكر عن المرض وهو ما ساعدها على التغلب عليه.
أما عمن عبروا عن “شماتتهم” بها بسبب إصابتها بالمرض، قالت الأسد: “من باع أرضه وترابه ووطنه وحمل السلاح في وجه أخيه السوري بأوامر من الغريب ولذي لم يترك أي من الموبقات إلا وارتكبها تجاه أهل البلد وتراب البلد، هل يكون قد ترك مكانا للأخلاق؟”.
وبشأن اختيار سوريا للعلاج فيها، قالت زوجة الرئيس السوري إن العلاج في بلدها كان “علاجا معنويا”، لافتة إلى أن وجود الأحبة والأهل حول المريض يشكل جزءا أساسيا من العلاج.
وبما يخص دور زوجها خلال فترة مرضها، قالت الأسد إن بشار كان إلى جانبها خلال فترة مرضها وقالت عنه “هو شريك العمر كله والسرطان كان رحلة من العمر
التعليقات