عمان - عمانيات - صدرت حديثاً عن منشورات المتوسط -إيطاليا، روايةٌ جديدة للكاتب المصري إبراهيم عبد المجيد، بعنوان: 'العابرة'. وهي روايةٌ تضعنا في مواجهةِ السؤال التالي: كيف (تحوَّل - تحوَّلـت) «لمياء» إلى «حمزة»؟
لا يتردَّدُ الروائيّ المصريّ إبراهيم عبد المجيد، في خوضِ المغامرةِ الأدبية مع كلِّ نصٍّ سردي والتجديد في الكتابةِ شكلاً وموضوعاً، بطريقةٍ تُحوِّلُ كلَّ ما كان مُحرِجاً في البداية، إلى حالةٍ إنسانية تحتاجُ إلى التأمُّل، من خلال موضوعةٍ استثنائية، نغرقُ في تفاصيلها عبر حياتيْن لبطلةِ/ بطلِ الرواية، حيثُ نتعرف على لمياء في القسم الأوَّل من الكتاب، والتي تتحوَّل إلى حمزة في القسم الثاني.
هي رحلة كائن بشري منه إليه، رحلة بين البشر والأحداث الحقيقة والافتراضية ومخافر البوليس والمحاكمات والرؤى الأسطورية التي تُغلِّف الحكي والسَّردَ المتدفِّق، كنهرِ النِّيلِ، عابراً الواقع والحياة والأمل والجنون.
والكتاب جاء في 360 صفحة من القطع الوسط، وسيكون متاحاً للقرّاء أثناء معرض القاهرة الدولي للكتاب.
والمؤلف عبد المجيد، كاتب وروائي من مواليد الإسكندرية. خرِّيج كُلِّيَّة الآداب، قسم الفلسفة، بجامعة الإسكندرية. يعيش في القاهرة منذُ عام 1975. كتب ونشر قصصه القصيرة في مجلَّات عربية مرموقة مثل الهلال والمجلَّة والطليعة والآداب وإبداع والكرمل، وغيرها من المجلَّات العربية. بالإضافة إلى نشر مقالاته في أهمِّ الصحف العربية والمصرية، ولا يزال إلى حدّ اليوم. حاز على جوائز مصرية وعربية هامَّة، منها في مجال الرواية: جائزة نجيب محفوظ في الرواية عن روايته 'البلدة الأخرى'، 1996. جائزة ساويرس في الرواية لكبار الكُتَّاب عن رواية 'في كل أسبوع يوم جمعة'، 2011. وجائزة كتارا عن رواية 'آداجيو'، 2015.
أصدر تسع عشرة رواية، نذكر منها: في الصّيف السابع والستِّين، المسافات، الصيَّاد واليمام (حُوِّلت إلى فيلم)، قناديل البحر (حُوِّلت إلى مسلسل تليفزيوني)، الإسكندرية في غيمة، قطط العام الفائت، السايكلوب، وغيرها. أصدر كذلك سبع مجموعات قصصية، جُمعت ستُّ قصصٍ منها في مجلَّد واحدٍ بعنوان: أشجار السّراب، عدا مجموعة: حكايات ساعة الإفطار، للمؤلِّف كُتُب متنوِّعة أخرى في المسرح وأدب الرحلة والفلسفة والمقالة، مثل: أين تذهب طيور المحيط؟، ما وراء الخراب، رسائل من مصر. تُرجمت العديدُ من أعماله إلى لغات أجنبية كالإنجليزية والإيطالية والفرنسية والألمانية.
عمان - عمانيات - صدرت حديثاً عن منشورات المتوسط -إيطاليا، روايةٌ جديدة للكاتب المصري إبراهيم عبد المجيد، بعنوان: 'العابرة'. وهي روايةٌ تضعنا في مواجهةِ السؤال التالي: كيف (تحوَّل - تحوَّلـت) «لمياء» إلى «حمزة»؟
لا يتردَّدُ الروائيّ المصريّ إبراهيم عبد المجيد، في خوضِ المغامرةِ الأدبية مع كلِّ نصٍّ سردي والتجديد في الكتابةِ شكلاً وموضوعاً، بطريقةٍ تُحوِّلُ كلَّ ما كان مُحرِجاً في البداية، إلى حالةٍ إنسانية تحتاجُ إلى التأمُّل، من خلال موضوعةٍ استثنائية، نغرقُ في تفاصيلها عبر حياتيْن لبطلةِ/ بطلِ الرواية، حيثُ نتعرف على لمياء في القسم الأوَّل من الكتاب، والتي تتحوَّل إلى حمزة في القسم الثاني.
هي رحلة كائن بشري منه إليه، رحلة بين البشر والأحداث الحقيقة والافتراضية ومخافر البوليس والمحاكمات والرؤى الأسطورية التي تُغلِّف الحكي والسَّردَ المتدفِّق، كنهرِ النِّيلِ، عابراً الواقع والحياة والأمل والجنون.
والكتاب جاء في 360 صفحة من القطع الوسط، وسيكون متاحاً للقرّاء أثناء معرض القاهرة الدولي للكتاب.
والمؤلف عبد المجيد، كاتب وروائي من مواليد الإسكندرية. خرِّيج كُلِّيَّة الآداب، قسم الفلسفة، بجامعة الإسكندرية. يعيش في القاهرة منذُ عام 1975. كتب ونشر قصصه القصيرة في مجلَّات عربية مرموقة مثل الهلال والمجلَّة والطليعة والآداب وإبداع والكرمل، وغيرها من المجلَّات العربية. بالإضافة إلى نشر مقالاته في أهمِّ الصحف العربية والمصرية، ولا يزال إلى حدّ اليوم. حاز على جوائز مصرية وعربية هامَّة، منها في مجال الرواية: جائزة نجيب محفوظ في الرواية عن روايته 'البلدة الأخرى'، 1996. جائزة ساويرس في الرواية لكبار الكُتَّاب عن رواية 'في كل أسبوع يوم جمعة'، 2011. وجائزة كتارا عن رواية 'آداجيو'، 2015.
أصدر تسع عشرة رواية، نذكر منها: في الصّيف السابع والستِّين، المسافات، الصيَّاد واليمام (حُوِّلت إلى فيلم)، قناديل البحر (حُوِّلت إلى مسلسل تليفزيوني)، الإسكندرية في غيمة، قطط العام الفائت، السايكلوب، وغيرها. أصدر كذلك سبع مجموعات قصصية، جُمعت ستُّ قصصٍ منها في مجلَّد واحدٍ بعنوان: أشجار السّراب، عدا مجموعة: حكايات ساعة الإفطار، للمؤلِّف كُتُب متنوِّعة أخرى في المسرح وأدب الرحلة والفلسفة والمقالة، مثل: أين تذهب طيور المحيط؟، ما وراء الخراب، رسائل من مصر. تُرجمت العديدُ من أعماله إلى لغات أجنبية كالإنجليزية والإيطالية والفرنسية والألمانية.
عمان - عمانيات - صدرت حديثاً عن منشورات المتوسط -إيطاليا، روايةٌ جديدة للكاتب المصري إبراهيم عبد المجيد، بعنوان: 'العابرة'. وهي روايةٌ تضعنا في مواجهةِ السؤال التالي: كيف (تحوَّل - تحوَّلـت) «لمياء» إلى «حمزة»؟
لا يتردَّدُ الروائيّ المصريّ إبراهيم عبد المجيد، في خوضِ المغامرةِ الأدبية مع كلِّ نصٍّ سردي والتجديد في الكتابةِ شكلاً وموضوعاً، بطريقةٍ تُحوِّلُ كلَّ ما كان مُحرِجاً في البداية، إلى حالةٍ إنسانية تحتاجُ إلى التأمُّل، من خلال موضوعةٍ استثنائية، نغرقُ في تفاصيلها عبر حياتيْن لبطلةِ/ بطلِ الرواية، حيثُ نتعرف على لمياء في القسم الأوَّل من الكتاب، والتي تتحوَّل إلى حمزة في القسم الثاني.
هي رحلة كائن بشري منه إليه، رحلة بين البشر والأحداث الحقيقة والافتراضية ومخافر البوليس والمحاكمات والرؤى الأسطورية التي تُغلِّف الحكي والسَّردَ المتدفِّق، كنهرِ النِّيلِ، عابراً الواقع والحياة والأمل والجنون.
والكتاب جاء في 360 صفحة من القطع الوسط، وسيكون متاحاً للقرّاء أثناء معرض القاهرة الدولي للكتاب.
والمؤلف عبد المجيد، كاتب وروائي من مواليد الإسكندرية. خرِّيج كُلِّيَّة الآداب، قسم الفلسفة، بجامعة الإسكندرية. يعيش في القاهرة منذُ عام 1975. كتب ونشر قصصه القصيرة في مجلَّات عربية مرموقة مثل الهلال والمجلَّة والطليعة والآداب وإبداع والكرمل، وغيرها من المجلَّات العربية. بالإضافة إلى نشر مقالاته في أهمِّ الصحف العربية والمصرية، ولا يزال إلى حدّ اليوم. حاز على جوائز مصرية وعربية هامَّة، منها في مجال الرواية: جائزة نجيب محفوظ في الرواية عن روايته 'البلدة الأخرى'، 1996. جائزة ساويرس في الرواية لكبار الكُتَّاب عن رواية 'في كل أسبوع يوم جمعة'، 2011. وجائزة كتارا عن رواية 'آداجيو'، 2015.
أصدر تسع عشرة رواية، نذكر منها: في الصّيف السابع والستِّين، المسافات، الصيَّاد واليمام (حُوِّلت إلى فيلم)، قناديل البحر (حُوِّلت إلى مسلسل تليفزيوني)، الإسكندرية في غيمة، قطط العام الفائت، السايكلوب، وغيرها. أصدر كذلك سبع مجموعات قصصية، جُمعت ستُّ قصصٍ منها في مجلَّد واحدٍ بعنوان: أشجار السّراب، عدا مجموعة: حكايات ساعة الإفطار، للمؤلِّف كُتُب متنوِّعة أخرى في المسرح وأدب الرحلة والفلسفة والمقالة، مثل: أين تذهب طيور المحيط؟، ما وراء الخراب، رسائل من مصر. تُرجمت العديدُ من أعماله إلى لغات أجنبية كالإنجليزية والإيطالية والفرنسية والألمانية.
التعليقات