قال الرئيس التونسي قيس سعيد إن 'فلسطين ليست ضيعة أو بستانا حتى تكون محلا للبيع' في إشارة إلى خطة السلام الاميركية في الشرق الأوسط . وأكد في حوار تلفزيوني، مساء اليوم الخميس، بمناسبة مرور 100 يوم على انتخابه، أن القضية الفلسطينية التي سماها 'مظلمة القرنين' (الـ 20 و21)، عادلة ولن تسقط حقوق الشعب الفلسطيني بالتقادم طال الزمان أو قصر. وكانت وزارة الخارجية التونسية أصدرت أمس بيانا أكدت فيه أن ' إحلال السّلام العادل والشّامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط يمرّ وجوبا عبر الاعتراف الكامل بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف والتجزئة في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس الشريف'. كما استنكرت عدد من المنظمات والأحزاب التونسية خطة السلام الأميركية، معبرة عن رفضها لهذه الخطة لتداعياتها الخطيرة على القضية الفلسطينية ونضال الشعب الفلسطيني من أجل استرداد حقوقه المشروعة.
قال الرئيس التونسي قيس سعيد إن 'فلسطين ليست ضيعة أو بستانا حتى تكون محلا للبيع' في إشارة إلى خطة السلام الاميركية في الشرق الأوسط . وأكد في حوار تلفزيوني، مساء اليوم الخميس، بمناسبة مرور 100 يوم على انتخابه، أن القضية الفلسطينية التي سماها 'مظلمة القرنين' (الـ 20 و21)، عادلة ولن تسقط حقوق الشعب الفلسطيني بالتقادم طال الزمان أو قصر. وكانت وزارة الخارجية التونسية أصدرت أمس بيانا أكدت فيه أن ' إحلال السّلام العادل والشّامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط يمرّ وجوبا عبر الاعتراف الكامل بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف والتجزئة في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس الشريف'. كما استنكرت عدد من المنظمات والأحزاب التونسية خطة السلام الأميركية، معبرة عن رفضها لهذه الخطة لتداعياتها الخطيرة على القضية الفلسطينية ونضال الشعب الفلسطيني من أجل استرداد حقوقه المشروعة.
قال الرئيس التونسي قيس سعيد إن 'فلسطين ليست ضيعة أو بستانا حتى تكون محلا للبيع' في إشارة إلى خطة السلام الاميركية في الشرق الأوسط . وأكد في حوار تلفزيوني، مساء اليوم الخميس، بمناسبة مرور 100 يوم على انتخابه، أن القضية الفلسطينية التي سماها 'مظلمة القرنين' (الـ 20 و21)، عادلة ولن تسقط حقوق الشعب الفلسطيني بالتقادم طال الزمان أو قصر. وكانت وزارة الخارجية التونسية أصدرت أمس بيانا أكدت فيه أن ' إحلال السّلام العادل والشّامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط يمرّ وجوبا عبر الاعتراف الكامل بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف والتجزئة في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس الشريف'. كما استنكرت عدد من المنظمات والأحزاب التونسية خطة السلام الأميركية، معبرة عن رفضها لهذه الخطة لتداعياتها الخطيرة على القضية الفلسطينية ونضال الشعب الفلسطيني من أجل استرداد حقوقه المشروعة.
التعليقات