أوضح الناطق الاعلامي باسم مديرية الأمن العام، حيثيات قضية السيدة التي نشرت فيديو عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، ادعت خلاله تعرضها للعنف من قبل والدتها وشقيقها. وأكد الناطق الاعلامي في بيان اليوم الأحد، أن ادارة حماية الاسرة استقبلت شكوى تلك السيدة التي رفضت تقديم شكوى قضائية، وطلبت متابعة حالتها اجتماعيا فقط، حيث تم عمل دراسة اجتماعية لها للوصول للحلول الممكنة، وجرى استدعاء والدتها والاستماع لها والعمل جارٍ لاستدعاء شقيقها لمتابعة الدراسة الاجتماعية حسب الاصول لاتخاذ الاجراءات اللازمة بعد انهاء الدراسة، وبما يحقق المصلحة الفضلى لجميع الاطراف. واضاف انه لم يطرح اي خيار للحبس على السيدة كما ادعت، وانما طرح عليها لتوفير الحماية لها وضعها في دار الوفاق الاسري، وهي دار ايواء وحماية تابعة لوزارة التنمية الاجتماعية وليس نظارة كما ادعت في الفيديو المسجل، حيث رفضت ذلك، وتم تأمينها بالإقامة في مكان آمن هي من اختارته، كما تم تأمين وصولها إليه برفقة رجال الامن العام. وافاد الناطق الاعلامي، بان ادارة حماية الاسرة تعمل وفق منظومات عمل اسرية ومجتمعية وتتعامل يوميا مع مثل تلك الحالات بمنهجية واضحة، وهدفها الاول توفير الحماية لضحايا العنف وتحقيق المصلحة الفضلى لهم ووفق معطيات الحالة وظروفها.
أوضح الناطق الاعلامي باسم مديرية الأمن العام، حيثيات قضية السيدة التي نشرت فيديو عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، ادعت خلاله تعرضها للعنف من قبل والدتها وشقيقها. وأكد الناطق الاعلامي في بيان اليوم الأحد، أن ادارة حماية الاسرة استقبلت شكوى تلك السيدة التي رفضت تقديم شكوى قضائية، وطلبت متابعة حالتها اجتماعيا فقط، حيث تم عمل دراسة اجتماعية لها للوصول للحلول الممكنة، وجرى استدعاء والدتها والاستماع لها والعمل جارٍ لاستدعاء شقيقها لمتابعة الدراسة الاجتماعية حسب الاصول لاتخاذ الاجراءات اللازمة بعد انهاء الدراسة، وبما يحقق المصلحة الفضلى لجميع الاطراف. واضاف انه لم يطرح اي خيار للحبس على السيدة كما ادعت، وانما طرح عليها لتوفير الحماية لها وضعها في دار الوفاق الاسري، وهي دار ايواء وحماية تابعة لوزارة التنمية الاجتماعية وليس نظارة كما ادعت في الفيديو المسجل، حيث رفضت ذلك، وتم تأمينها بالإقامة في مكان آمن هي من اختارته، كما تم تأمين وصولها إليه برفقة رجال الامن العام. وافاد الناطق الاعلامي، بان ادارة حماية الاسرة تعمل وفق منظومات عمل اسرية ومجتمعية وتتعامل يوميا مع مثل تلك الحالات بمنهجية واضحة، وهدفها الاول توفير الحماية لضحايا العنف وتحقيق المصلحة الفضلى لهم ووفق معطيات الحالة وظروفها.
أوضح الناطق الاعلامي باسم مديرية الأمن العام، حيثيات قضية السيدة التي نشرت فيديو عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، ادعت خلاله تعرضها للعنف من قبل والدتها وشقيقها. وأكد الناطق الاعلامي في بيان اليوم الأحد، أن ادارة حماية الاسرة استقبلت شكوى تلك السيدة التي رفضت تقديم شكوى قضائية، وطلبت متابعة حالتها اجتماعيا فقط، حيث تم عمل دراسة اجتماعية لها للوصول للحلول الممكنة، وجرى استدعاء والدتها والاستماع لها والعمل جارٍ لاستدعاء شقيقها لمتابعة الدراسة الاجتماعية حسب الاصول لاتخاذ الاجراءات اللازمة بعد انهاء الدراسة، وبما يحقق المصلحة الفضلى لجميع الاطراف. واضاف انه لم يطرح اي خيار للحبس على السيدة كما ادعت، وانما طرح عليها لتوفير الحماية لها وضعها في دار الوفاق الاسري، وهي دار ايواء وحماية تابعة لوزارة التنمية الاجتماعية وليس نظارة كما ادعت في الفيديو المسجل، حيث رفضت ذلك، وتم تأمينها بالإقامة في مكان آمن هي من اختارته، كما تم تأمين وصولها إليه برفقة رجال الامن العام. وافاد الناطق الاعلامي، بان ادارة حماية الاسرة تعمل وفق منظومات عمل اسرية ومجتمعية وتتعامل يوميا مع مثل تلك الحالات بمنهجية واضحة، وهدفها الاول توفير الحماية لضحايا العنف وتحقيق المصلحة الفضلى لهم ووفق معطيات الحالة وظروفها.
التعليقات
الأمن يتابع حالة سيدة نشرت فيديو تدعي تعرضها للتعنيف الأسري
التعليقات