يشهد العالم هذه الأيام جائحة عمت مختلف الدول دون هوادة وبل ضربت دون رحمة. ..فيروس كورونا نشر الخوف والرعب بين سكان العالم حتى أن دول كبيرة ضعفت أمام هذه الجائحة والتي ضربت جميع مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ،ما دفع الدول ومع اسلوب الحماية من هذا الفيروس فرض حظر شامل على سكانها. بعض هذه الدول اخذت الحيطة والحذر في التعامل مع هذه الجائحة وأهمها الانتباه لحماية اقتصادها من الانهيار، وكانت الأردن سباقة بقيادتها وحكومتها وشعبها ،لفرض إجراءات تسهم بضرورة استمرارية الحياة دون أي شائبة. ومع أن القطاع الزراعي يظهر كصمام الأمن الغذائي في الأردن ،لكن الحقيقة لم نلحظ إعطاء هذا القطاع القدر الكافي من الأهمية بل شاهدنا اهتماما بكل القطاعات ،الا الزراعة لأن الدور الضعيف الذي لعبته الوزارة كان سببا في تراجع القطاع على الرغم من عزم المزارعين واصرارهم على مواصلة العمل من أجل تحقيق الأمن الغذائي للوطن والمواطن. وإذا ربطنا تعدي هذه الأزمة بدور وزارة الزراعة الضعيف نكون ظلمنا المزارع الأردني المكافح الذي أثبت وطنيته وحبه للقيادة والوطن،مما يدعو إلى دعم المزارع من صاحب القرار لأنه اثبت انه احد دعائم قيام الوطن فهو مع الجندي والطبيب والمعلم خير رفيق، فهو الذي يقدم الغذاء والطعام اليهم جميعا. العدالة مهمة في النظر الى المزارع كغيره من المساهمين في بناء الوطن ، حمى الله الوطن وقائد الوطن والشعب #مع_المزارع الناطق الإعلامي باسم تجمع مزارعي الاردن ناجح محمد الكركي
يشهد العالم هذه الأيام جائحة عمت مختلف الدول دون هوادة وبل ضربت دون رحمة. ..فيروس كورونا نشر الخوف والرعب بين سكان العالم حتى أن دول كبيرة ضعفت أمام هذه الجائحة والتي ضربت جميع مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ،ما دفع الدول ومع اسلوب الحماية من هذا الفيروس فرض حظر شامل على سكانها. بعض هذه الدول اخذت الحيطة والحذر في التعامل مع هذه الجائحة وأهمها الانتباه لحماية اقتصادها من الانهيار، وكانت الأردن سباقة بقيادتها وحكومتها وشعبها ،لفرض إجراءات تسهم بضرورة استمرارية الحياة دون أي شائبة. ومع أن القطاع الزراعي يظهر كصمام الأمن الغذائي في الأردن ،لكن الحقيقة لم نلحظ إعطاء هذا القطاع القدر الكافي من الأهمية بل شاهدنا اهتماما بكل القطاعات ،الا الزراعة لأن الدور الضعيف الذي لعبته الوزارة كان سببا في تراجع القطاع على الرغم من عزم المزارعين واصرارهم على مواصلة العمل من أجل تحقيق الأمن الغذائي للوطن والمواطن. وإذا ربطنا تعدي هذه الأزمة بدور وزارة الزراعة الضعيف نكون ظلمنا المزارع الأردني المكافح الذي أثبت وطنيته وحبه للقيادة والوطن،مما يدعو إلى دعم المزارع من صاحب القرار لأنه اثبت انه احد دعائم قيام الوطن فهو مع الجندي والطبيب والمعلم خير رفيق، فهو الذي يقدم الغذاء والطعام اليهم جميعا. العدالة مهمة في النظر الى المزارع كغيره من المساهمين في بناء الوطن ، حمى الله الوطن وقائد الوطن والشعب #مع_المزارع الناطق الإعلامي باسم تجمع مزارعي الاردن ناجح محمد الكركي
يشهد العالم هذه الأيام جائحة عمت مختلف الدول دون هوادة وبل ضربت دون رحمة. ..فيروس كورونا نشر الخوف والرعب بين سكان العالم حتى أن دول كبيرة ضعفت أمام هذه الجائحة والتي ضربت جميع مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ،ما دفع الدول ومع اسلوب الحماية من هذا الفيروس فرض حظر شامل على سكانها. بعض هذه الدول اخذت الحيطة والحذر في التعامل مع هذه الجائحة وأهمها الانتباه لحماية اقتصادها من الانهيار، وكانت الأردن سباقة بقيادتها وحكومتها وشعبها ،لفرض إجراءات تسهم بضرورة استمرارية الحياة دون أي شائبة. ومع أن القطاع الزراعي يظهر كصمام الأمن الغذائي في الأردن ،لكن الحقيقة لم نلحظ إعطاء هذا القطاع القدر الكافي من الأهمية بل شاهدنا اهتماما بكل القطاعات ،الا الزراعة لأن الدور الضعيف الذي لعبته الوزارة كان سببا في تراجع القطاع على الرغم من عزم المزارعين واصرارهم على مواصلة العمل من أجل تحقيق الأمن الغذائي للوطن والمواطن. وإذا ربطنا تعدي هذه الأزمة بدور وزارة الزراعة الضعيف نكون ظلمنا المزارع الأردني المكافح الذي أثبت وطنيته وحبه للقيادة والوطن،مما يدعو إلى دعم المزارع من صاحب القرار لأنه اثبت انه احد دعائم قيام الوطن فهو مع الجندي والطبيب والمعلم خير رفيق، فهو الذي يقدم الغذاء والطعام اليهم جميعا. العدالة مهمة في النظر الى المزارع كغيره من المساهمين في بناء الوطن ، حمى الله الوطن وقائد الوطن والشعب #مع_المزارع الناطق الإعلامي باسم تجمع مزارعي الاردن ناجح محمد الكركي
التعليقات