غضب في الشارع الفلسطيني من قرار بنك القاهرة عمان، الذي يعمل في الضفة الغربية، بإغلاق حسابات السجناء الأمنيين الذين يتم تحويل رواتب شهرية لعائلاتهم. وفي الأيام الأخيرة، تم إبلاغ عائلات السجناء الفلسطينيين بإغلاق الحسابات. وذكرت الإشعارات أنه يجب عليهم سحب أرصدتهم قبل إغلاقها. حاليا، بحسب موقع( i24 news ( . واصدر السجناء بيانا دعوا فيه الجماهير إلى 'اتخاذ موقف حاسم من جميع المؤسسات المصرفية التي تمتثل للشروط الإسرائيلية، وتملي الإساءة للسجناء والشهداء الذين يعتبرون رمز النضال من أجل الوعي الوطني الفلسطيني'. وقالوا 'إننا ننظر إلى كل شخص صامت كشريك في هذا الانتهاك لقاعدة الوحدة في بلادنا بأبعادها القانونية والسياسية والأخلاقية والقيمة والإنسانية'. وينبع قرار البنك من أمر القيادة المركزية للاحتلال الإسرائيلي الموقع في شباط/فبراير الماضي، والذي يوسع تعريف العمل المحظور بأموال الإرهاب. ووفقا لهذا الأمر العسكري، فإن البنوك التي تدير حسابات السجناء أو الرواتب التي يتم تحويل الرواتب إليها مسؤولة أيضا عن الترويج للأعمال الإرهابية. وهكذا، فإن البنوك وموظفيها الذين ستعرض حساباتهم النشطة للسجناء ستكون الآن معرضة للعقوبات التي ينص عليها القانون. وكان أطلق مجهولون النار على فرع البنك في جنين، مما ألحق أضرارا بواجهة البنك. وفي الوقت نفسه، ألقيت زجاجات حارقة على فرع البنك في بيت لحم. وفي رام الله تم وضع لافتات ضد القرار على واجهة أحد الفروع.
غضب في الشارع الفلسطيني من قرار بنك القاهرة عمان، الذي يعمل في الضفة الغربية، بإغلاق حسابات السجناء الأمنيين الذين يتم تحويل رواتب شهرية لعائلاتهم. وفي الأيام الأخيرة، تم إبلاغ عائلات السجناء الفلسطينيين بإغلاق الحسابات. وذكرت الإشعارات أنه يجب عليهم سحب أرصدتهم قبل إغلاقها. حاليا، بحسب موقع( i24 news ( . واصدر السجناء بيانا دعوا فيه الجماهير إلى 'اتخاذ موقف حاسم من جميع المؤسسات المصرفية التي تمتثل للشروط الإسرائيلية، وتملي الإساءة للسجناء والشهداء الذين يعتبرون رمز النضال من أجل الوعي الوطني الفلسطيني'. وقالوا 'إننا ننظر إلى كل شخص صامت كشريك في هذا الانتهاك لقاعدة الوحدة في بلادنا بأبعادها القانونية والسياسية والأخلاقية والقيمة والإنسانية'. وينبع قرار البنك من أمر القيادة المركزية للاحتلال الإسرائيلي الموقع في شباط/فبراير الماضي، والذي يوسع تعريف العمل المحظور بأموال الإرهاب. ووفقا لهذا الأمر العسكري، فإن البنوك التي تدير حسابات السجناء أو الرواتب التي يتم تحويل الرواتب إليها مسؤولة أيضا عن الترويج للأعمال الإرهابية. وهكذا، فإن البنوك وموظفيها الذين ستعرض حساباتهم النشطة للسجناء ستكون الآن معرضة للعقوبات التي ينص عليها القانون. وكان أطلق مجهولون النار على فرع البنك في جنين، مما ألحق أضرارا بواجهة البنك. وفي الوقت نفسه، ألقيت زجاجات حارقة على فرع البنك في بيت لحم. وفي رام الله تم وضع لافتات ضد القرار على واجهة أحد الفروع.
غضب في الشارع الفلسطيني من قرار بنك القاهرة عمان، الذي يعمل في الضفة الغربية، بإغلاق حسابات السجناء الأمنيين الذين يتم تحويل رواتب شهرية لعائلاتهم. وفي الأيام الأخيرة، تم إبلاغ عائلات السجناء الفلسطينيين بإغلاق الحسابات. وذكرت الإشعارات أنه يجب عليهم سحب أرصدتهم قبل إغلاقها. حاليا، بحسب موقع( i24 news ( . واصدر السجناء بيانا دعوا فيه الجماهير إلى 'اتخاذ موقف حاسم من جميع المؤسسات المصرفية التي تمتثل للشروط الإسرائيلية، وتملي الإساءة للسجناء والشهداء الذين يعتبرون رمز النضال من أجل الوعي الوطني الفلسطيني'. وقالوا 'إننا ننظر إلى كل شخص صامت كشريك في هذا الانتهاك لقاعدة الوحدة في بلادنا بأبعادها القانونية والسياسية والأخلاقية والقيمة والإنسانية'. وينبع قرار البنك من أمر القيادة المركزية للاحتلال الإسرائيلي الموقع في شباط/فبراير الماضي، والذي يوسع تعريف العمل المحظور بأموال الإرهاب. ووفقا لهذا الأمر العسكري، فإن البنوك التي تدير حسابات السجناء أو الرواتب التي يتم تحويل الرواتب إليها مسؤولة أيضا عن الترويج للأعمال الإرهابية. وهكذا، فإن البنوك وموظفيها الذين ستعرض حساباتهم النشطة للسجناء ستكون الآن معرضة للعقوبات التي ينص عليها القانون. وكان أطلق مجهولون النار على فرع البنك في جنين، مما ألحق أضرارا بواجهة البنك. وفي الوقت نفسه، ألقيت زجاجات حارقة على فرع البنك في بيت لحم. وفي رام الله تم وضع لافتات ضد القرار على واجهة أحد الفروع.
التعليقات
غضب في الشارع الفلسطيني من اغلاق بنك لحسابات السجناء والشهداء
التعليقات