هناك أكثر من 12 مليون طفل بحاجة لمساعدات إنسانية في اليمن قبل وقوع جائحة كورونا بسبب الحرب والنزاعات ، وكان النظام الصحي على حافة الانهيار، وباتت أسر عديدة تواجه صعوبة في الحصول على الرعاية الصحية التي تحتاجها من أجل البقاء. ويصارع البلد أيضاً انعدام الأمن الغذائي، وأزمة اقتصادية، وتكافح المجتمعات المحلية المستضعفة تفشي أمراض حُمى الضنك والإسهال الحاد والكوليرا. ومع انتشار فيروس كورونا زادت الامور تعقيدا اذ يحتاج السكان الى توفير مياه نظيفة لتمكين الأسر المهجّرة في جميع أنحاء البلد من حماية نفسها. بدأ العاملون الصحيون ينشطون من خلال البرامج الصحية التي تعدها اليونيسيف لشرح كيفية غسل اليدين بشكل صحيح في مركز للأسر الفارّة من انعدام الأمن في اليمن.
هناك أكثر من 12 مليون طفل بحاجة لمساعدات إنسانية في اليمن قبل وقوع جائحة كورونا بسبب الحرب والنزاعات ، وكان النظام الصحي على حافة الانهيار، وباتت أسر عديدة تواجه صعوبة في الحصول على الرعاية الصحية التي تحتاجها من أجل البقاء. ويصارع البلد أيضاً انعدام الأمن الغذائي، وأزمة اقتصادية، وتكافح المجتمعات المحلية المستضعفة تفشي أمراض حُمى الضنك والإسهال الحاد والكوليرا. ومع انتشار فيروس كورونا زادت الامور تعقيدا اذ يحتاج السكان الى توفير مياه نظيفة لتمكين الأسر المهجّرة في جميع أنحاء البلد من حماية نفسها. بدأ العاملون الصحيون ينشطون من خلال البرامج الصحية التي تعدها اليونيسيف لشرح كيفية غسل اليدين بشكل صحيح في مركز للأسر الفارّة من انعدام الأمن في اليمن.
هناك أكثر من 12 مليون طفل بحاجة لمساعدات إنسانية في اليمن قبل وقوع جائحة كورونا بسبب الحرب والنزاعات ، وكان النظام الصحي على حافة الانهيار، وباتت أسر عديدة تواجه صعوبة في الحصول على الرعاية الصحية التي تحتاجها من أجل البقاء. ويصارع البلد أيضاً انعدام الأمن الغذائي، وأزمة اقتصادية، وتكافح المجتمعات المحلية المستضعفة تفشي أمراض حُمى الضنك والإسهال الحاد والكوليرا. ومع انتشار فيروس كورونا زادت الامور تعقيدا اذ يحتاج السكان الى توفير مياه نظيفة لتمكين الأسر المهجّرة في جميع أنحاء البلد من حماية نفسها. بدأ العاملون الصحيون ينشطون من خلال البرامج الصحية التي تعدها اليونيسيف لشرح كيفية غسل اليدين بشكل صحيح في مركز للأسر الفارّة من انعدام الأمن في اليمن.
التعليقات
المثقفون الصحيون ينشطون في اليمن لحماية الناس من الامراض
التعليقات