وافق البنك الدولي اليوم الثلاثاء، على مشروع بقيمة 100 مليون دولار لدعم الجهود الحكومية في التصدي لتحديات التعليم الناتجة عن جائحة فيروس كورونا المستجد، وزيادة الالتحاق بالتعليم قبل الابتدائي وإصلاح تقييم الطلاب، بما في ذلك الانتقال بشهادة التوجيهي إلى نظام رقمي قائم على الكفاءة. وقال البنك في بيان، إن المشروع عبارة عن تمويل إضافي لبرنامج دعم إصلاح التعليم الـ200 مليون دولار الذي وافق عليه البنك في كانون الأول 2017 بهدف توسيع سبل الحصول على التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة وتحسين تقييم الطلاب وظروف التعليم للأطفال الأردنيين واللاجئين السوريين. وقال وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور وسام الربضي إن الأردن حقق تقدماً كبيراً بزيادة فرص الحصول على التعليم والمساواة بين الجنسين، كما ركّزت الحكومة على مدى السنوات القليلة الماضية على تحسين جودة التعليم والتوسع في البنية التحتية التعليمية بشكل كبير لاستيعاب العدد المتزايد من الطلاب بسبب أزمة اللجوء السوري ضمن التزامها بتوفير التعليم للجميع. واضاف أن الحكومة كثفت جهودها لتعزيز التعلّم عن بعد، وإيجاد بيئة صحية آمنة للطلاب مع الاستمرار بتنفيذ الإصلاحات لتحسين جودة التعليم على المدى الطويل، مشيرا إلى ان التمويل الإضافي يأتي في الوقت المناسب لدعم جهود الحكومة في الاستجابة لفيروس كورونا والاستمرار في الاصلاحات على المدى الطويل. من جهته، اكد المدير الإقليمي لدائرة المشرق في البنك الدولي ساروج كومار جها، التزام البنك بمساندة الأردن في مواجهة التأثيرات المتعددة لتفشي جائحة كورونا، بما في ذلك التأثير السلبي الواضح على نوعية التعليم الناجم عن الخسارة المحتملة بما يعادل 6ر0بالمئة من العام الدراسي للطلاب، مضيفا ان البنك خصص موارد فنية ومالية لمساعدة الأردن على تعزيز استجابته على مستوى القطاع الصحي وتقديم تحويلات نقدية طارئة للأسر الفقيرة التي فقدت مصدر دخلها.
وافق البنك الدولي اليوم الثلاثاء، على مشروع بقيمة 100 مليون دولار لدعم الجهود الحكومية في التصدي لتحديات التعليم الناتجة عن جائحة فيروس كورونا المستجد، وزيادة الالتحاق بالتعليم قبل الابتدائي وإصلاح تقييم الطلاب، بما في ذلك الانتقال بشهادة التوجيهي إلى نظام رقمي قائم على الكفاءة. وقال البنك في بيان، إن المشروع عبارة عن تمويل إضافي لبرنامج دعم إصلاح التعليم الـ200 مليون دولار الذي وافق عليه البنك في كانون الأول 2017 بهدف توسيع سبل الحصول على التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة وتحسين تقييم الطلاب وظروف التعليم للأطفال الأردنيين واللاجئين السوريين. وقال وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور وسام الربضي إن الأردن حقق تقدماً كبيراً بزيادة فرص الحصول على التعليم والمساواة بين الجنسين، كما ركّزت الحكومة على مدى السنوات القليلة الماضية على تحسين جودة التعليم والتوسع في البنية التحتية التعليمية بشكل كبير لاستيعاب العدد المتزايد من الطلاب بسبب أزمة اللجوء السوري ضمن التزامها بتوفير التعليم للجميع. واضاف أن الحكومة كثفت جهودها لتعزيز التعلّم عن بعد، وإيجاد بيئة صحية آمنة للطلاب مع الاستمرار بتنفيذ الإصلاحات لتحسين جودة التعليم على المدى الطويل، مشيرا إلى ان التمويل الإضافي يأتي في الوقت المناسب لدعم جهود الحكومة في الاستجابة لفيروس كورونا والاستمرار في الاصلاحات على المدى الطويل. من جهته، اكد المدير الإقليمي لدائرة المشرق في البنك الدولي ساروج كومار جها، التزام البنك بمساندة الأردن في مواجهة التأثيرات المتعددة لتفشي جائحة كورونا، بما في ذلك التأثير السلبي الواضح على نوعية التعليم الناجم عن الخسارة المحتملة بما يعادل 6ر0بالمئة من العام الدراسي للطلاب، مضيفا ان البنك خصص موارد فنية ومالية لمساعدة الأردن على تعزيز استجابته على مستوى القطاع الصحي وتقديم تحويلات نقدية طارئة للأسر الفقيرة التي فقدت مصدر دخلها.
وافق البنك الدولي اليوم الثلاثاء، على مشروع بقيمة 100 مليون دولار لدعم الجهود الحكومية في التصدي لتحديات التعليم الناتجة عن جائحة فيروس كورونا المستجد، وزيادة الالتحاق بالتعليم قبل الابتدائي وإصلاح تقييم الطلاب، بما في ذلك الانتقال بشهادة التوجيهي إلى نظام رقمي قائم على الكفاءة. وقال البنك في بيان، إن المشروع عبارة عن تمويل إضافي لبرنامج دعم إصلاح التعليم الـ200 مليون دولار الذي وافق عليه البنك في كانون الأول 2017 بهدف توسيع سبل الحصول على التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة وتحسين تقييم الطلاب وظروف التعليم للأطفال الأردنيين واللاجئين السوريين. وقال وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور وسام الربضي إن الأردن حقق تقدماً كبيراً بزيادة فرص الحصول على التعليم والمساواة بين الجنسين، كما ركّزت الحكومة على مدى السنوات القليلة الماضية على تحسين جودة التعليم والتوسع في البنية التحتية التعليمية بشكل كبير لاستيعاب العدد المتزايد من الطلاب بسبب أزمة اللجوء السوري ضمن التزامها بتوفير التعليم للجميع. واضاف أن الحكومة كثفت جهودها لتعزيز التعلّم عن بعد، وإيجاد بيئة صحية آمنة للطلاب مع الاستمرار بتنفيذ الإصلاحات لتحسين جودة التعليم على المدى الطويل، مشيرا إلى ان التمويل الإضافي يأتي في الوقت المناسب لدعم جهود الحكومة في الاستجابة لفيروس كورونا والاستمرار في الاصلاحات على المدى الطويل. من جهته، اكد المدير الإقليمي لدائرة المشرق في البنك الدولي ساروج كومار جها، التزام البنك بمساندة الأردن في مواجهة التأثيرات المتعددة لتفشي جائحة كورونا، بما في ذلك التأثير السلبي الواضح على نوعية التعليم الناجم عن الخسارة المحتملة بما يعادل 6ر0بالمئة من العام الدراسي للطلاب، مضيفا ان البنك خصص موارد فنية ومالية لمساعدة الأردن على تعزيز استجابته على مستوى القطاع الصحي وتقديم تحويلات نقدية طارئة للأسر الفقيرة التي فقدت مصدر دخلها.
التعليقات
البنك الدولي يوافق على تقديم دعم للاردن بقيمة ١٠٠ مليون دولار
التعليقات