. في زمن ' الصفاء ' و ' الرومانسية ' و ' الحياة البسيطة ' .. كان الناس ، أغلب الناس، يحتفلون بالخطوبة بشكل رقيق ..كما ' لخّصت ' شادية ذلك في أغنيتها ' دبلة الخطوبة ' .. حيث تقول :
' يا دبلة الخطوبه عقبالنا كلنا ونبني طوبه طوبه في عش حبنا نتهنى بالخطوبه ونقول من قلبنا يادبلة الخطوبه'. ..وتصف خطيبها قائلة ' : ' شبكنا بدلته وقرينا فاتحته وعرفنا نيته وغلاوته عندنا ' بدون ' استعراض ' و ' مبالغات ' و ' عمل من الَحبّة ..قُبّة '.. اختارت العريس الذي يحبها وتحبه ووافق عليه اهلها وانت الامور على خير وسلام. ' القلب وانشبك و راح مع الشّبَك ' وفي أغنيتها الثانية تصف المطربة شادية ' خطيبها ' فتقول بكل براءة وفرحة طفولية :
' من بين الحبايب واحد .....بتشاوري عليه وتقولي حبيبي اهو. ..خطيبي اهو...مافيش غيره لي ومافيش غيره لي ..حبيبي اهو خطيبي اهو '...!
واختصر فرحة قلبها بكل محبة قائلة : ' على شط البحور والنسمة ..حولينا الحياة مبتسمة'. وفي ايامنا ... تغيّرت حتى معايير الفرَح.. صارت أبرز صفات العريس ، أن يكون ' بزنس مان ' يعني ' رجل أعمال ' و ' عنده بِزنِس في اليونان وتايلاند' . وكمان ' عنده رصيد كبير بالبنك.. بصراحة أكثر من بنك '.. وممكن يكون ' مهرّب اموال ' و ' فاسد '. ومن الناحية الاجتماعية ، تصف فتاة / اليوم خطيبها الواقع هي تلفظها ' ختتتتتيبي ' ، فتقول : ' ختيبي عايش لوحده، مالوش خوات ،وامّه ميته ، وعنده اب ، بس عايش بكندا ، وكمان ، قرايبه ما في بيته وبينهم علاقات . يعني ' مقطوع من شجرة ' . بس ' مليونير ' و..عنده ' بزنس '..!!!. وهو المطلووووب.
. في زمن ' الصفاء ' و ' الرومانسية ' و ' الحياة البسيطة ' .. كان الناس ، أغلب الناس، يحتفلون بالخطوبة بشكل رقيق ..كما ' لخّصت ' شادية ذلك في أغنيتها ' دبلة الخطوبة ' .. حيث تقول :
' يا دبلة الخطوبه عقبالنا كلنا ونبني طوبه طوبه في عش حبنا نتهنى بالخطوبه ونقول من قلبنا يادبلة الخطوبه'. ..وتصف خطيبها قائلة ' : ' شبكنا بدلته وقرينا فاتحته وعرفنا نيته وغلاوته عندنا ' بدون ' استعراض ' و ' مبالغات ' و ' عمل من الَحبّة ..قُبّة '.. اختارت العريس الذي يحبها وتحبه ووافق عليه اهلها وانت الامور على خير وسلام. ' القلب وانشبك و راح مع الشّبَك ' وفي أغنيتها الثانية تصف المطربة شادية ' خطيبها ' فتقول بكل براءة وفرحة طفولية :
' من بين الحبايب واحد .....بتشاوري عليه وتقولي حبيبي اهو. ..خطيبي اهو...مافيش غيره لي ومافيش غيره لي ..حبيبي اهو خطيبي اهو '...!
واختصر فرحة قلبها بكل محبة قائلة : ' على شط البحور والنسمة ..حولينا الحياة مبتسمة'. وفي ايامنا ... تغيّرت حتى معايير الفرَح.. صارت أبرز صفات العريس ، أن يكون ' بزنس مان ' يعني ' رجل أعمال ' و ' عنده بِزنِس في اليونان وتايلاند' . وكمان ' عنده رصيد كبير بالبنك.. بصراحة أكثر من بنك '.. وممكن يكون ' مهرّب اموال ' و ' فاسد '. ومن الناحية الاجتماعية ، تصف فتاة / اليوم خطيبها الواقع هي تلفظها ' ختتتتتيبي ' ، فتقول : ' ختيبي عايش لوحده، مالوش خوات ،وامّه ميته ، وعنده اب ، بس عايش بكندا ، وكمان ، قرايبه ما في بيته وبينهم علاقات . يعني ' مقطوع من شجرة ' . بس ' مليونير ' و..عنده ' بزنس '..!!!. وهو المطلووووب.
. في زمن ' الصفاء ' و ' الرومانسية ' و ' الحياة البسيطة ' .. كان الناس ، أغلب الناس، يحتفلون بالخطوبة بشكل رقيق ..كما ' لخّصت ' شادية ذلك في أغنيتها ' دبلة الخطوبة ' .. حيث تقول :
' يا دبلة الخطوبه عقبالنا كلنا ونبني طوبه طوبه في عش حبنا نتهنى بالخطوبه ونقول من قلبنا يادبلة الخطوبه'. ..وتصف خطيبها قائلة ' : ' شبكنا بدلته وقرينا فاتحته وعرفنا نيته وغلاوته عندنا ' بدون ' استعراض ' و ' مبالغات ' و ' عمل من الَحبّة ..قُبّة '.. اختارت العريس الذي يحبها وتحبه ووافق عليه اهلها وانت الامور على خير وسلام. ' القلب وانشبك و راح مع الشّبَك ' وفي أغنيتها الثانية تصف المطربة شادية ' خطيبها ' فتقول بكل براءة وفرحة طفولية :
' من بين الحبايب واحد .....بتشاوري عليه وتقولي حبيبي اهو. ..خطيبي اهو...مافيش غيره لي ومافيش غيره لي ..حبيبي اهو خطيبي اهو '...!
واختصر فرحة قلبها بكل محبة قائلة : ' على شط البحور والنسمة ..حولينا الحياة مبتسمة'. وفي ايامنا ... تغيّرت حتى معايير الفرَح.. صارت أبرز صفات العريس ، أن يكون ' بزنس مان ' يعني ' رجل أعمال ' و ' عنده بِزنِس في اليونان وتايلاند' . وكمان ' عنده رصيد كبير بالبنك.. بصراحة أكثر من بنك '.. وممكن يكون ' مهرّب اموال ' و ' فاسد '. ومن الناحية الاجتماعية ، تصف فتاة / اليوم خطيبها الواقع هي تلفظها ' ختتتتتيبي ' ، فتقول : ' ختيبي عايش لوحده، مالوش خوات ،وامّه ميته ، وعنده اب ، بس عايش بكندا ، وكمان ، قرايبه ما في بيته وبينهم علاقات . يعني ' مقطوع من شجرة ' . بس ' مليونير ' و..عنده ' بزنس '..!!!. وهو المطلووووب.
التعليقات