مثل أي ' أبّ ' أو ' سفن أب ' محترم ، ذهبتُ أمس إلى مَدرَسة ابني كي اقيّده في او للدقة ' اجدد' تسجيله في الصّف العاشر. رحّب بي الموظف المسؤول وأخذتُ أسأله عن ' مستقبَل ' الدراسة وأعني بالتأكيد ' مُستَقبل ' ابني. قال الرجل ' نشرب قهوة أولا '.. قلت : ماشي .. القهوة اوّلا... ثم أخذ يشرح لي ضمن نظام ' الاحتمالات ' اذا صار كذا . بيصير كذا . واذا الحكومة قررت التعليم عن بُعد ..ولا أحد يعلم بذلك ، بنعمل كذا وكذا. واذا .. واذا... قلت له ' اذا بتصير الدراسة عن بُد .. بترجعلولنا فلوسنا ؟ قال ..طبعا لا ! ساعة وهو يعني في ' خيارات ' هي أقرب ل' المطبّات الموجودة على طريق ' ياجوز ' .. وشربتُ القهوة ولم أفهم شيئا وعدتُ ب ' خُفّيّ ' وحذاء ' حُنَيْن ' مين الأخ ' حُمين ' اللي دائما بنرجع ب ' خُفّيه ' الاثنين .. يعني هوّ بيظل يمشي حافي القدمين ؟ قالت زوجتي ' يعني راجع زي ما رحت '؟ طبعا على طريقة الزوجات لمّا يتّريقن على جوازهن. قلت لها ' ما انا فاهم .. رح افهّمك '! قالت ، بعد أن تمادت في عنوانها : يعني الولد .. ضاع مستقبله ؟ قلت لها ' وحّدي الله .. معقول احنا بلد كويس واكيد الحكومة رح تحل الموضوع.. بس انت استهدي بالله وقومي اعمليلي فنجان قهوة لأحسن قهوة ' المَدرَسة ' كانت ' مُرّة '..! وفي هذه الأثناء كان الولد يسترق السّمع ( من سرَق .. يسرِ ق) وابدى ' سعادته ' أننا لم نقم ب ' تسجيله ' بالمدرَسة . صرخت زوجتي : شايف ابنك كيف مبسوط.. احنا يندفع دمّ قلبنا عشان نخلَص من زناخته مش بس عشان يتعلّم. قلت، زوجتي لديها ' أهداف اخرى'.. الله يُستُر.
مثل أي ' أبّ ' أو ' سفن أب ' محترم ، ذهبتُ أمس إلى مَدرَسة ابني كي اقيّده في او للدقة ' اجدد' تسجيله في الصّف العاشر. رحّب بي الموظف المسؤول وأخذتُ أسأله عن ' مستقبَل ' الدراسة وأعني بالتأكيد ' مُستَقبل ' ابني. قال الرجل ' نشرب قهوة أولا '.. قلت : ماشي .. القهوة اوّلا... ثم أخذ يشرح لي ضمن نظام ' الاحتمالات ' اذا صار كذا . بيصير كذا . واذا الحكومة قررت التعليم عن بُعد ..ولا أحد يعلم بذلك ، بنعمل كذا وكذا. واذا .. واذا... قلت له ' اذا بتصير الدراسة عن بُد .. بترجعلولنا فلوسنا ؟ قال ..طبعا لا ! ساعة وهو يعني في ' خيارات ' هي أقرب ل' المطبّات الموجودة على طريق ' ياجوز ' .. وشربتُ القهوة ولم أفهم شيئا وعدتُ ب ' خُفّيّ ' وحذاء ' حُنَيْن ' مين الأخ ' حُمين ' اللي دائما بنرجع ب ' خُفّيه ' الاثنين .. يعني هوّ بيظل يمشي حافي القدمين ؟ قالت زوجتي ' يعني راجع زي ما رحت '؟ طبعا على طريقة الزوجات لمّا يتّريقن على جوازهن. قلت لها ' ما انا فاهم .. رح افهّمك '! قالت ، بعد أن تمادت في عنوانها : يعني الولد .. ضاع مستقبله ؟ قلت لها ' وحّدي الله .. معقول احنا بلد كويس واكيد الحكومة رح تحل الموضوع.. بس انت استهدي بالله وقومي اعمليلي فنجان قهوة لأحسن قهوة ' المَدرَسة ' كانت ' مُرّة '..! وفي هذه الأثناء كان الولد يسترق السّمع ( من سرَق .. يسرِ ق) وابدى ' سعادته ' أننا لم نقم ب ' تسجيله ' بالمدرَسة . صرخت زوجتي : شايف ابنك كيف مبسوط.. احنا يندفع دمّ قلبنا عشان نخلَص من زناخته مش بس عشان يتعلّم. قلت، زوجتي لديها ' أهداف اخرى'.. الله يُستُر.
مثل أي ' أبّ ' أو ' سفن أب ' محترم ، ذهبتُ أمس إلى مَدرَسة ابني كي اقيّده في او للدقة ' اجدد' تسجيله في الصّف العاشر. رحّب بي الموظف المسؤول وأخذتُ أسأله عن ' مستقبَل ' الدراسة وأعني بالتأكيد ' مُستَقبل ' ابني. قال الرجل ' نشرب قهوة أولا '.. قلت : ماشي .. القهوة اوّلا... ثم أخذ يشرح لي ضمن نظام ' الاحتمالات ' اذا صار كذا . بيصير كذا . واذا الحكومة قررت التعليم عن بُعد ..ولا أحد يعلم بذلك ، بنعمل كذا وكذا. واذا .. واذا... قلت له ' اذا بتصير الدراسة عن بُد .. بترجعلولنا فلوسنا ؟ قال ..طبعا لا ! ساعة وهو يعني في ' خيارات ' هي أقرب ل' المطبّات الموجودة على طريق ' ياجوز ' .. وشربتُ القهوة ولم أفهم شيئا وعدتُ ب ' خُفّيّ ' وحذاء ' حُنَيْن ' مين الأخ ' حُمين ' اللي دائما بنرجع ب ' خُفّيه ' الاثنين .. يعني هوّ بيظل يمشي حافي القدمين ؟ قالت زوجتي ' يعني راجع زي ما رحت '؟ طبعا على طريقة الزوجات لمّا يتّريقن على جوازهن. قلت لها ' ما انا فاهم .. رح افهّمك '! قالت ، بعد أن تمادت في عنوانها : يعني الولد .. ضاع مستقبله ؟ قلت لها ' وحّدي الله .. معقول احنا بلد كويس واكيد الحكومة رح تحل الموضوع.. بس انت استهدي بالله وقومي اعمليلي فنجان قهوة لأحسن قهوة ' المَدرَسة ' كانت ' مُرّة '..! وفي هذه الأثناء كان الولد يسترق السّمع ( من سرَق .. يسرِ ق) وابدى ' سعادته ' أننا لم نقم ب ' تسجيله ' بالمدرَسة . صرخت زوجتي : شايف ابنك كيف مبسوط.. احنا يندفع دمّ قلبنا عشان نخلَص من زناخته مش بس عشان يتعلّم. قلت، زوجتي لديها ' أهداف اخرى'.. الله يُستُر.
التعليقات