تزامناً مع اقتراب انتهاء العمر الدستوري لمجلس النواب الثامن عشر وقبيل بدء الانتخابات أصدر مركز نحن نشارك تقريراً حول مراقبة الأداء على المستوى المحلي؛ وذلك بهدف إطلاع الناخبين في الدوائر الانتخابية على النشاطات التي قـام بها الـنـواب خلال عمر المجلس الثامن عشر.
وعمل فريق العمل على اعتماد منهجية مبنية على بناء استمارة مكونة من مجموعة من الأسئلة تضمن تواجد مؤشرات لقياس الأداء البرلماني على المستوى المحلي، وتمّ استهداف فئات مختلفة مثل أعضاء في منظمات المجتمع المدني/المحلي، والأحزاب، والمجالس البلدية، ومجلس المحافظة، وعاملون في القطاع الحكومي، وأكاديميون، وأعضاء من نقابة المحامين، والمهندسين، والأطباء، والمعلمين، وناشطون شباب، وعاطلون عن العمل، وعاملون في القطاع الخاص.
وبينت نتائج التقرير أن 50.6% من المستجيبين قالوا إنّ تواصل النواب مع قواعدهم الانتخابية كان ضعيفاً، بينما قال 8% من المستجيبين إنّ التواصل كان ممتازاً، وفيما يتعلق بتواصل النواب مع قواعدهم الانتخابية بهدف مشاورتهم لاتخاذ القرارات داخل مجلس النواب عبّر 18% من المستجيبين عن التواصل بأنّه متوسط، وعبّر ما نسبته 17.2% من المستجيبين بأن التواصل مقبول، بينما قال 55.7% من المستجيبين إنّ التواصل كان ضعيفاً، ووصلت نسبة النواب الذين لا يمتلكون برامج عمل إلى 79% من البرلمانيين والبرلمانيات يمكن من خلالها متابعة أدائهم داخل البرلمان.
كما أظهرت النتائج أن 56.5% من المستجيبين قالوا إنّ البرلمانيين والبرلمانيات لا يمتلكون مكاتب لهم داخل دوائرهم الانتخابية، فيما قال 11.3% إنّهم لا يعلمون إذا كان البرلمانيين والبرلمانيات يمتلكون مكاتباً لهم أم لا، وفيما يتعلق بمعرفة الناخبين بمواقع مكاتب البرلمانيين والبرلمانيات داخل دوائرهم الانتخابية أجاب 25% بأن المكاتب معروفة للناخبين فيما وصلت نسبة الذين قالوا إنّ المكاتب غير معروفة إلى 66% من المستجيبين.
وبخصوص وجود لجانٍ مجتمعية للبرلمانيين والبرلمانيات بهدف تعزيز التواصل مع القواعد الانتخابية أجاب ما نسبته 73.2% أنّه لا يوجد أيّ لجانٍ مجتمعية، فيما قال 7.3% من المستجيبين إنّهم لا يعلمون إذا كان للنواب لجان مجتمعية أم لا، بينما وصلت نسبة المستجيبين الذي قالوا إنّ النواب لديهم لجان مجتمعية إلى 19.4%.
كما أظهرت النتائج أنّ 51.6% من النواب يقدمون خدمات لا تمس احتياجات الدوائر التي يمثلونها من الناحية التشريعية، وأنّ 13.9% من النواب فقط يقدمون خدمات تمس احتياجات دوائرهم الانتخابية، أمّا عن الخدمات الرقابية فإنّ 50% من النواب لا يقدمون خدمات رقابية تمس احتياجات دوائرهم، و15% فقط من النواب يقدمون خدمات رقابية تمس احتياجات مناطقهم، وفيما يتعلق باحتياجات الدوائر الخدمية فإنّ 31% من النواب يقدمون خدمات تمس احتياجات دوائرهم الانتخابية من الناحية الخدمية، وفي المقابل 51% من النواب لا يقدمون خدمات تمس احتياجات المناطق التي يمثلونها.
بلغت نسبة المشاركين في الإجابة عن الاستبيان من الذكور 62%، ومن الإناث 38%، وقد توزعت الفئات العمرية المشاركة كالآتي: 28% من الفئة العمرية 18-30 عام، 34% من الفئة العمرية 31-45 عام، 30% من الفئة العمرية 46-60 عام، 8% من الفئة العمرية أكبر من 60 عام.
تزامناً مع اقتراب انتهاء العمر الدستوري لمجلس النواب الثامن عشر وقبيل بدء الانتخابات أصدر مركز نحن نشارك تقريراً حول مراقبة الأداء على المستوى المحلي؛ وذلك بهدف إطلاع الناخبين في الدوائر الانتخابية على النشاطات التي قـام بها الـنـواب خلال عمر المجلس الثامن عشر.
وعمل فريق العمل على اعتماد منهجية مبنية على بناء استمارة مكونة من مجموعة من الأسئلة تضمن تواجد مؤشرات لقياس الأداء البرلماني على المستوى المحلي، وتمّ استهداف فئات مختلفة مثل أعضاء في منظمات المجتمع المدني/المحلي، والأحزاب، والمجالس البلدية، ومجلس المحافظة، وعاملون في القطاع الحكومي، وأكاديميون، وأعضاء من نقابة المحامين، والمهندسين، والأطباء، والمعلمين، وناشطون شباب، وعاطلون عن العمل، وعاملون في القطاع الخاص.
وبينت نتائج التقرير أن 50.6% من المستجيبين قالوا إنّ تواصل النواب مع قواعدهم الانتخابية كان ضعيفاً، بينما قال 8% من المستجيبين إنّ التواصل كان ممتازاً، وفيما يتعلق بتواصل النواب مع قواعدهم الانتخابية بهدف مشاورتهم لاتخاذ القرارات داخل مجلس النواب عبّر 18% من المستجيبين عن التواصل بأنّه متوسط، وعبّر ما نسبته 17.2% من المستجيبين بأن التواصل مقبول، بينما قال 55.7% من المستجيبين إنّ التواصل كان ضعيفاً، ووصلت نسبة النواب الذين لا يمتلكون برامج عمل إلى 79% من البرلمانيين والبرلمانيات يمكن من خلالها متابعة أدائهم داخل البرلمان.
كما أظهرت النتائج أن 56.5% من المستجيبين قالوا إنّ البرلمانيين والبرلمانيات لا يمتلكون مكاتب لهم داخل دوائرهم الانتخابية، فيما قال 11.3% إنّهم لا يعلمون إذا كان البرلمانيين والبرلمانيات يمتلكون مكاتباً لهم أم لا، وفيما يتعلق بمعرفة الناخبين بمواقع مكاتب البرلمانيين والبرلمانيات داخل دوائرهم الانتخابية أجاب 25% بأن المكاتب معروفة للناخبين فيما وصلت نسبة الذين قالوا إنّ المكاتب غير معروفة إلى 66% من المستجيبين.
وبخصوص وجود لجانٍ مجتمعية للبرلمانيين والبرلمانيات بهدف تعزيز التواصل مع القواعد الانتخابية أجاب ما نسبته 73.2% أنّه لا يوجد أيّ لجانٍ مجتمعية، فيما قال 7.3% من المستجيبين إنّهم لا يعلمون إذا كان للنواب لجان مجتمعية أم لا، بينما وصلت نسبة المستجيبين الذي قالوا إنّ النواب لديهم لجان مجتمعية إلى 19.4%.
كما أظهرت النتائج أنّ 51.6% من النواب يقدمون خدمات لا تمس احتياجات الدوائر التي يمثلونها من الناحية التشريعية، وأنّ 13.9% من النواب فقط يقدمون خدمات تمس احتياجات دوائرهم الانتخابية، أمّا عن الخدمات الرقابية فإنّ 50% من النواب لا يقدمون خدمات رقابية تمس احتياجات دوائرهم، و15% فقط من النواب يقدمون خدمات رقابية تمس احتياجات مناطقهم، وفيما يتعلق باحتياجات الدوائر الخدمية فإنّ 31% من النواب يقدمون خدمات تمس احتياجات دوائرهم الانتخابية من الناحية الخدمية، وفي المقابل 51% من النواب لا يقدمون خدمات تمس احتياجات المناطق التي يمثلونها.
بلغت نسبة المشاركين في الإجابة عن الاستبيان من الذكور 62%، ومن الإناث 38%، وقد توزعت الفئات العمرية المشاركة كالآتي: 28% من الفئة العمرية 18-30 عام، 34% من الفئة العمرية 31-45 عام، 30% من الفئة العمرية 46-60 عام، 8% من الفئة العمرية أكبر من 60 عام.
تزامناً مع اقتراب انتهاء العمر الدستوري لمجلس النواب الثامن عشر وقبيل بدء الانتخابات أصدر مركز نحن نشارك تقريراً حول مراقبة الأداء على المستوى المحلي؛ وذلك بهدف إطلاع الناخبين في الدوائر الانتخابية على النشاطات التي قـام بها الـنـواب خلال عمر المجلس الثامن عشر.
وعمل فريق العمل على اعتماد منهجية مبنية على بناء استمارة مكونة من مجموعة من الأسئلة تضمن تواجد مؤشرات لقياس الأداء البرلماني على المستوى المحلي، وتمّ استهداف فئات مختلفة مثل أعضاء في منظمات المجتمع المدني/المحلي، والأحزاب، والمجالس البلدية، ومجلس المحافظة، وعاملون في القطاع الحكومي، وأكاديميون، وأعضاء من نقابة المحامين، والمهندسين، والأطباء، والمعلمين، وناشطون شباب، وعاطلون عن العمل، وعاملون في القطاع الخاص.
وبينت نتائج التقرير أن 50.6% من المستجيبين قالوا إنّ تواصل النواب مع قواعدهم الانتخابية كان ضعيفاً، بينما قال 8% من المستجيبين إنّ التواصل كان ممتازاً، وفيما يتعلق بتواصل النواب مع قواعدهم الانتخابية بهدف مشاورتهم لاتخاذ القرارات داخل مجلس النواب عبّر 18% من المستجيبين عن التواصل بأنّه متوسط، وعبّر ما نسبته 17.2% من المستجيبين بأن التواصل مقبول، بينما قال 55.7% من المستجيبين إنّ التواصل كان ضعيفاً، ووصلت نسبة النواب الذين لا يمتلكون برامج عمل إلى 79% من البرلمانيين والبرلمانيات يمكن من خلالها متابعة أدائهم داخل البرلمان.
كما أظهرت النتائج أن 56.5% من المستجيبين قالوا إنّ البرلمانيين والبرلمانيات لا يمتلكون مكاتب لهم داخل دوائرهم الانتخابية، فيما قال 11.3% إنّهم لا يعلمون إذا كان البرلمانيين والبرلمانيات يمتلكون مكاتباً لهم أم لا، وفيما يتعلق بمعرفة الناخبين بمواقع مكاتب البرلمانيين والبرلمانيات داخل دوائرهم الانتخابية أجاب 25% بأن المكاتب معروفة للناخبين فيما وصلت نسبة الذين قالوا إنّ المكاتب غير معروفة إلى 66% من المستجيبين.
وبخصوص وجود لجانٍ مجتمعية للبرلمانيين والبرلمانيات بهدف تعزيز التواصل مع القواعد الانتخابية أجاب ما نسبته 73.2% أنّه لا يوجد أيّ لجانٍ مجتمعية، فيما قال 7.3% من المستجيبين إنّهم لا يعلمون إذا كان للنواب لجان مجتمعية أم لا، بينما وصلت نسبة المستجيبين الذي قالوا إنّ النواب لديهم لجان مجتمعية إلى 19.4%.
كما أظهرت النتائج أنّ 51.6% من النواب يقدمون خدمات لا تمس احتياجات الدوائر التي يمثلونها من الناحية التشريعية، وأنّ 13.9% من النواب فقط يقدمون خدمات تمس احتياجات دوائرهم الانتخابية، أمّا عن الخدمات الرقابية فإنّ 50% من النواب لا يقدمون خدمات رقابية تمس احتياجات دوائرهم، و15% فقط من النواب يقدمون خدمات رقابية تمس احتياجات مناطقهم، وفيما يتعلق باحتياجات الدوائر الخدمية فإنّ 31% من النواب يقدمون خدمات تمس احتياجات دوائرهم الانتخابية من الناحية الخدمية، وفي المقابل 51% من النواب لا يقدمون خدمات تمس احتياجات المناطق التي يمثلونها.
بلغت نسبة المشاركين في الإجابة عن الاستبيان من الذكور 62%، ومن الإناث 38%، وقد توزعت الفئات العمرية المشاركة كالآتي: 28% من الفئة العمرية 18-30 عام، 34% من الفئة العمرية 31-45 عام، 30% من الفئة العمرية 46-60 عام، 8% من الفئة العمرية أكبر من 60 عام.
التعليقات
في تقرير لمركز نحن نشارك: تواصل النواب مع المواطنين ضعيف
التعليقات