قدم مساعد مدير صحة الكرك لشؤون الأغوار الجنوبية الدكتور علي المشاعلة استقالته احتجاجاً على – ما أسماه “التقصير الواضح” وعدم تأمين كوادر صحية لمواجهة انتشار الفيروس. وكتب على صفحته على الفيسبوك أن الفرق الطبية غير قادرة على متابعة المخالطين والذين وصلهم عددهم نحو 1000 شخص، وهو يتطلب ما لا يقل عن 10 فرق تقصٍ وبائي.
وأكد، لا يوجد في الأغوار الجنوبية سوى 3 فرق معنية بمتابعة ملف كورونا، منها فريقان ميدانيان والآخر في مستشفى غور الصافي.
وأشار المشاعلة إلى أنّ عزل المنطقة لا يفي بغرض وقف انتشار فيروس كورونا، بسبب الانفتاح في داخل المنطقة والتواصل الكبير بين سكانها، واصفاً ذلك “بغير المنضبط”.
وبين سبب استقالته : “بسبب تقصير واضح في إدارة الملف في المحافظة وعدم تأمين الكوادر الصحية بالزي المناسب لمواجهة المصابين وقلة فرق التقصي في لواء الأغوار الجنوبية”.
وقال: “بسبب عدم وجود التجهيزات اللازمة لمواجهة الوباء، تعرضت زوجتي وهي إحدى العاملات بفرق التقصي للإصابة بالفيروس.”
كما وجه رسالة إلى أبناء اللواء بضرورة الالتزام بالبيوت للوقاية من الفيروس.
قدم مساعد مدير صحة الكرك لشؤون الأغوار الجنوبية الدكتور علي المشاعلة استقالته احتجاجاً على – ما أسماه “التقصير الواضح” وعدم تأمين كوادر صحية لمواجهة انتشار الفيروس. وكتب على صفحته على الفيسبوك أن الفرق الطبية غير قادرة على متابعة المخالطين والذين وصلهم عددهم نحو 1000 شخص، وهو يتطلب ما لا يقل عن 10 فرق تقصٍ وبائي.
وأكد، لا يوجد في الأغوار الجنوبية سوى 3 فرق معنية بمتابعة ملف كورونا، منها فريقان ميدانيان والآخر في مستشفى غور الصافي.
وأشار المشاعلة إلى أنّ عزل المنطقة لا يفي بغرض وقف انتشار فيروس كورونا، بسبب الانفتاح في داخل المنطقة والتواصل الكبير بين سكانها، واصفاً ذلك “بغير المنضبط”.
وبين سبب استقالته : “بسبب تقصير واضح في إدارة الملف في المحافظة وعدم تأمين الكوادر الصحية بالزي المناسب لمواجهة المصابين وقلة فرق التقصي في لواء الأغوار الجنوبية”.
وقال: “بسبب عدم وجود التجهيزات اللازمة لمواجهة الوباء، تعرضت زوجتي وهي إحدى العاملات بفرق التقصي للإصابة بالفيروس.”
كما وجه رسالة إلى أبناء اللواء بضرورة الالتزام بالبيوت للوقاية من الفيروس.
قدم مساعد مدير صحة الكرك لشؤون الأغوار الجنوبية الدكتور علي المشاعلة استقالته احتجاجاً على – ما أسماه “التقصير الواضح” وعدم تأمين كوادر صحية لمواجهة انتشار الفيروس. وكتب على صفحته على الفيسبوك أن الفرق الطبية غير قادرة على متابعة المخالطين والذين وصلهم عددهم نحو 1000 شخص، وهو يتطلب ما لا يقل عن 10 فرق تقصٍ وبائي.
وأكد، لا يوجد في الأغوار الجنوبية سوى 3 فرق معنية بمتابعة ملف كورونا، منها فريقان ميدانيان والآخر في مستشفى غور الصافي.
وأشار المشاعلة إلى أنّ عزل المنطقة لا يفي بغرض وقف انتشار فيروس كورونا، بسبب الانفتاح في داخل المنطقة والتواصل الكبير بين سكانها، واصفاً ذلك “بغير المنضبط”.
وبين سبب استقالته : “بسبب تقصير واضح في إدارة الملف في المحافظة وعدم تأمين الكوادر الصحية بالزي المناسب لمواجهة المصابين وقلة فرق التقصي في لواء الأغوار الجنوبية”.
وقال: “بسبب عدم وجود التجهيزات اللازمة لمواجهة الوباء، تعرضت زوجتي وهي إحدى العاملات بفرق التقصي للإصابة بالفيروس.”
كما وجه رسالة إلى أبناء اللواء بضرورة الالتزام بالبيوت للوقاية من الفيروس.
التعليقات
استقالة مدير صحة الاغوار الجنوبية بسبب التقصير في مواجهة كورونا
التعليقات