أعلن سفير فلسطين لدى الاتحاد الاوروبي عبد الرحيم الفرا، أن هناك توجها لدى دول أوروبية للاعتراف بدولة فلسطين. وأكد الفرا في حديث للإذاعة الفلسطينية الرسمية، على أهمية المواقف الرسمية الأوروبية التي أكدت أنه لن يكون هناك سلام ولا أمن ولا استقرار إلا بحل القضية الفلسطينية وفقا لمبدأ “حل الدولتين”. وقال الفرا “إن هذه المواقف تشكل رسالة ايجابية لكل الشعوب المحبة للعدالة والحرية في العالم”، مضيفا “لكن يجب أن تكون هناك خطوات ملموسة وفعلية، أهمها اعتراف دول الاتحاد الاوروبي بالدولة الفلسطينية”. وأشار إلى وجود توجه لدى عديد الدول الاوروبية لتبني هذه الخطوة. وأوضح أن كافة الدول الأوروبية شهدت وقفات احتجاجية منددة بتطبيع الامارات والبحرين مع الاحتلال الاسرائيلي، بمشاركة مؤسسات مجتمع مدني أوروبية، والتي اعتبرت ما قامت به دولتا الامارات والبحرين أمرا مشينا وغير مقبول، وأن القضية الفلسطينية لن تنتهي بالتطبيع.
وقال “إن كل اتفاقيات التطبيع مع الاحتلال الاسرائيلي، لا تعني شيئا طالما ان الشعب الفلسطيني يرزح تحت الاحتلال”.
أعلن سفير فلسطين لدى الاتحاد الاوروبي عبد الرحيم الفرا، أن هناك توجها لدى دول أوروبية للاعتراف بدولة فلسطين. وأكد الفرا في حديث للإذاعة الفلسطينية الرسمية، على أهمية المواقف الرسمية الأوروبية التي أكدت أنه لن يكون هناك سلام ولا أمن ولا استقرار إلا بحل القضية الفلسطينية وفقا لمبدأ “حل الدولتين”. وقال الفرا “إن هذه المواقف تشكل رسالة ايجابية لكل الشعوب المحبة للعدالة والحرية في العالم”، مضيفا “لكن يجب أن تكون هناك خطوات ملموسة وفعلية، أهمها اعتراف دول الاتحاد الاوروبي بالدولة الفلسطينية”. وأشار إلى وجود توجه لدى عديد الدول الاوروبية لتبني هذه الخطوة. وأوضح أن كافة الدول الأوروبية شهدت وقفات احتجاجية منددة بتطبيع الامارات والبحرين مع الاحتلال الاسرائيلي، بمشاركة مؤسسات مجتمع مدني أوروبية، والتي اعتبرت ما قامت به دولتا الامارات والبحرين أمرا مشينا وغير مقبول، وأن القضية الفلسطينية لن تنتهي بالتطبيع.
وقال “إن كل اتفاقيات التطبيع مع الاحتلال الاسرائيلي، لا تعني شيئا طالما ان الشعب الفلسطيني يرزح تحت الاحتلال”.
أعلن سفير فلسطين لدى الاتحاد الاوروبي عبد الرحيم الفرا، أن هناك توجها لدى دول أوروبية للاعتراف بدولة فلسطين. وأكد الفرا في حديث للإذاعة الفلسطينية الرسمية، على أهمية المواقف الرسمية الأوروبية التي أكدت أنه لن يكون هناك سلام ولا أمن ولا استقرار إلا بحل القضية الفلسطينية وفقا لمبدأ “حل الدولتين”. وقال الفرا “إن هذه المواقف تشكل رسالة ايجابية لكل الشعوب المحبة للعدالة والحرية في العالم”، مضيفا “لكن يجب أن تكون هناك خطوات ملموسة وفعلية، أهمها اعتراف دول الاتحاد الاوروبي بالدولة الفلسطينية”. وأشار إلى وجود توجه لدى عديد الدول الاوروبية لتبني هذه الخطوة. وأوضح أن كافة الدول الأوروبية شهدت وقفات احتجاجية منددة بتطبيع الامارات والبحرين مع الاحتلال الاسرائيلي، بمشاركة مؤسسات مجتمع مدني أوروبية، والتي اعتبرت ما قامت به دولتا الامارات والبحرين أمرا مشينا وغير مقبول، وأن القضية الفلسطينية لن تنتهي بالتطبيع.
وقال “إن كل اتفاقيات التطبيع مع الاحتلال الاسرائيلي، لا تعني شيئا طالما ان الشعب الفلسطيني يرزح تحت الاحتلال”.
التعليقات