هاجم مستوطنون متطرفون يهود، اليوم الإثنين، قاطفي الزيتون في قرية برقة جنوب رام الله، ومنعوهم من قطف الثمار. وقال رئيس المجلس القروي عدنان حباس في بيان، إن مجموعة من المستوطنين، هاجموا المواطنين في حقول الزيتون شمال القرية في محاولة لمنعهم من قطافه، وتخريب ممتلكاتهم، لكن أهالي القرية تصدوا لهم، مضيفا أن المستوطنين ألقوا حجارة تجاه المواطنين، ما أدى الى إصابة خمسة منهم بجروح طفيفة، وإعطاب سيارتين. وصعد جيش الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنوه من هجماتهم بحق الأراضي الزراعية والمزارعين في مختلف محافظات الضفة، خلال موسم قطف الزيتون الحالي لمنع وصول المزارعين لأراضيهم، وتخريب الموسم. وسجلت اعتداءات جديدة للمستوطنين تمثلت بقطع الأشجار، وإشعال النار فيها كما حدث في كل من: سلفيت، ونابلس، ورام الله، ومنع وصول المزارعين إلى أراضيهم كما جرى في بيت لحم. وعلى صعيد متصل، صادقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، على بناء 500 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة تسور هداسا المقامة على أراضي المواطنين في قرية وادي فوكين غرب مدينة بيت لحم، بناء على مصادر إسرائيلية. وقال مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيت لحم حسن بريجية، في بيان، إن هناك مخططا احتلاليا يستهدف محافظة بيت لحم من خلال زيادة وتيرة الاستيطان وكان آخرها تغيير في حدود الأراضي في عرب التعامرة شرق المدنية، ومنع المواطنين من الدخول والمكوث في أراضيهم المحاذية لبعض المستوطنات جنوب وشرق المدينة
هاجم مستوطنون متطرفون يهود، اليوم الإثنين، قاطفي الزيتون في قرية برقة جنوب رام الله، ومنعوهم من قطف الثمار. وقال رئيس المجلس القروي عدنان حباس في بيان، إن مجموعة من المستوطنين، هاجموا المواطنين في حقول الزيتون شمال القرية في محاولة لمنعهم من قطافه، وتخريب ممتلكاتهم، لكن أهالي القرية تصدوا لهم، مضيفا أن المستوطنين ألقوا حجارة تجاه المواطنين، ما أدى الى إصابة خمسة منهم بجروح طفيفة، وإعطاب سيارتين. وصعد جيش الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنوه من هجماتهم بحق الأراضي الزراعية والمزارعين في مختلف محافظات الضفة، خلال موسم قطف الزيتون الحالي لمنع وصول المزارعين لأراضيهم، وتخريب الموسم. وسجلت اعتداءات جديدة للمستوطنين تمثلت بقطع الأشجار، وإشعال النار فيها كما حدث في كل من: سلفيت، ونابلس، ورام الله، ومنع وصول المزارعين إلى أراضيهم كما جرى في بيت لحم. وعلى صعيد متصل، صادقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، على بناء 500 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة تسور هداسا المقامة على أراضي المواطنين في قرية وادي فوكين غرب مدينة بيت لحم، بناء على مصادر إسرائيلية. وقال مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيت لحم حسن بريجية، في بيان، إن هناك مخططا احتلاليا يستهدف محافظة بيت لحم من خلال زيادة وتيرة الاستيطان وكان آخرها تغيير في حدود الأراضي في عرب التعامرة شرق المدنية، ومنع المواطنين من الدخول والمكوث في أراضيهم المحاذية لبعض المستوطنات جنوب وشرق المدينة
هاجم مستوطنون متطرفون يهود، اليوم الإثنين، قاطفي الزيتون في قرية برقة جنوب رام الله، ومنعوهم من قطف الثمار. وقال رئيس المجلس القروي عدنان حباس في بيان، إن مجموعة من المستوطنين، هاجموا المواطنين في حقول الزيتون شمال القرية في محاولة لمنعهم من قطافه، وتخريب ممتلكاتهم، لكن أهالي القرية تصدوا لهم، مضيفا أن المستوطنين ألقوا حجارة تجاه المواطنين، ما أدى الى إصابة خمسة منهم بجروح طفيفة، وإعطاب سيارتين. وصعد جيش الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنوه من هجماتهم بحق الأراضي الزراعية والمزارعين في مختلف محافظات الضفة، خلال موسم قطف الزيتون الحالي لمنع وصول المزارعين لأراضيهم، وتخريب الموسم. وسجلت اعتداءات جديدة للمستوطنين تمثلت بقطع الأشجار، وإشعال النار فيها كما حدث في كل من: سلفيت، ونابلس، ورام الله، ومنع وصول المزارعين إلى أراضيهم كما جرى في بيت لحم. وعلى صعيد متصل، صادقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، على بناء 500 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة تسور هداسا المقامة على أراضي المواطنين في قرية وادي فوكين غرب مدينة بيت لحم، بناء على مصادر إسرائيلية. وقال مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيت لحم حسن بريجية، في بيان، إن هناك مخططا احتلاليا يستهدف محافظة بيت لحم من خلال زيادة وتيرة الاستيطان وكان آخرها تغيير في حدود الأراضي في عرب التعامرة شرق المدنية، ومنع المواطنين من الدخول والمكوث في أراضيهم المحاذية لبعض المستوطنات جنوب وشرق المدينة
التعليقات