السودان ترضخ للضغوط وتطبع مع' اسرائيل ، بعد اعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الجمعة تطبيع الخرطوم العلاقات مع تل ابيب، في وقت قال فيه كوشنير ان دولا عربية اخرى في طريقها للتوقيع مع 'اسرائيل. وبانتظار اعلان رفع السودان من قائمة الارهاب بحسب المباحثات المتفق عليها بين واشطن والخرطوم، حيث تسعى السودان للتوسط مع اميركا للتوصل الى اتفاق ايضا ينهي الازمة مع اثيوبيا حول سد النهضة . ' وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جاد دير، 'أعلن الرئيس دونالد ترامب، أن السودان وإسرائيل قد اتفقا على تطبيع العلاقات. خطوة كبيرة أخرى نحو بناء السلام في الشرق الأوسط مع دولة أخرى تنضم إلى اتفاق أبراهام'.
وذكر بيان مشترك اليوم، أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ورئيس المجلس السيادي السوداني عبد الفتاح البرهان، ورئيس الحكومة السودانية، عبد الله حمدوك، ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، تحدثوا هاتفيا اليوم. وقالت أمريكا إنها ستتخذ خطوات لاستعادة حصانة السودان السيادية، والعمل مع الشركاء الدوليين، لتخفيف أعباء ديون السودان. وأبدى رئيس الحكومة الانتقالية في السودان، تطلعه إلى علاقات خارجية تخدم مصالح شعبنا على أفضل وجه. وشدد على ضرورة استمرار التنسيق مع الإدارة الأمريكية لاستكمال إزالة السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. ورضخت السودان للضغوط الدولية لرفع اسمها من قائمة الارهاب لتتجه نحو التطبيع مع دول الكيان الصهيوني . وقال البيت الأبيض إن الرئيس ترامب أبلغ الكونغرس بنيته رفع اسم السودان رسمياً من لائحة الدول الراعية للإرهاب. وأوضح أن ترامب حث الكونغرس على 'الإسراع بتمرير التشريع بشأن السودان لضمان تعويض عائلات الضحايا'. وأكد أن الحكومة الانتقالية السودانية حولت 335 مليون دولار لصالح ضحايا الإرهاب الأمريكيين وعائلاتهم. واكد مجلس السيادة الانتقالي في السودان، اليوم الجمعة، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقّع رسمياً على رفع اسم الخرطوم من قائمة الدول الراعية للإرهاب، مشيراً إلى أن إعلاناً رسمياً سيصدر بعد قليل. وتدرج الولايات المتحدة، منذ عام 1993، السودان على 'قائمة الدول الراعية للإرهاب'؛ لاستضافته آنذاك الزعيم الراحل لتنظيم 'القاعدة'، أسامة بن لادن. ويعيش السودان على وقع خلاف كبير بين طرفي الحكم من عسكريين ومدنيين بشأن تطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال، في حين خرجت مظاهرات كبيرة في الخرطوم رفضاً لهذه الخطوة.
السودان ترضخ للضغوط وتطبع مع' اسرائيل ، بعد اعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الجمعة تطبيع الخرطوم العلاقات مع تل ابيب، في وقت قال فيه كوشنير ان دولا عربية اخرى في طريقها للتوقيع مع 'اسرائيل. وبانتظار اعلان رفع السودان من قائمة الارهاب بحسب المباحثات المتفق عليها بين واشطن والخرطوم، حيث تسعى السودان للتوسط مع اميركا للتوصل الى اتفاق ايضا ينهي الازمة مع اثيوبيا حول سد النهضة . ' وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جاد دير، 'أعلن الرئيس دونالد ترامب، أن السودان وإسرائيل قد اتفقا على تطبيع العلاقات. خطوة كبيرة أخرى نحو بناء السلام في الشرق الأوسط مع دولة أخرى تنضم إلى اتفاق أبراهام'.
وذكر بيان مشترك اليوم، أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ورئيس المجلس السيادي السوداني عبد الفتاح البرهان، ورئيس الحكومة السودانية، عبد الله حمدوك، ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، تحدثوا هاتفيا اليوم. وقالت أمريكا إنها ستتخذ خطوات لاستعادة حصانة السودان السيادية، والعمل مع الشركاء الدوليين، لتخفيف أعباء ديون السودان. وأبدى رئيس الحكومة الانتقالية في السودان، تطلعه إلى علاقات خارجية تخدم مصالح شعبنا على أفضل وجه. وشدد على ضرورة استمرار التنسيق مع الإدارة الأمريكية لاستكمال إزالة السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. ورضخت السودان للضغوط الدولية لرفع اسمها من قائمة الارهاب لتتجه نحو التطبيع مع دول الكيان الصهيوني . وقال البيت الأبيض إن الرئيس ترامب أبلغ الكونغرس بنيته رفع اسم السودان رسمياً من لائحة الدول الراعية للإرهاب. وأوضح أن ترامب حث الكونغرس على 'الإسراع بتمرير التشريع بشأن السودان لضمان تعويض عائلات الضحايا'. وأكد أن الحكومة الانتقالية السودانية حولت 335 مليون دولار لصالح ضحايا الإرهاب الأمريكيين وعائلاتهم. واكد مجلس السيادة الانتقالي في السودان، اليوم الجمعة، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقّع رسمياً على رفع اسم الخرطوم من قائمة الدول الراعية للإرهاب، مشيراً إلى أن إعلاناً رسمياً سيصدر بعد قليل. وتدرج الولايات المتحدة، منذ عام 1993، السودان على 'قائمة الدول الراعية للإرهاب'؛ لاستضافته آنذاك الزعيم الراحل لتنظيم 'القاعدة'، أسامة بن لادن. ويعيش السودان على وقع خلاف كبير بين طرفي الحكم من عسكريين ومدنيين بشأن تطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال، في حين خرجت مظاهرات كبيرة في الخرطوم رفضاً لهذه الخطوة.
السودان ترضخ للضغوط وتطبع مع' اسرائيل ، بعد اعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الجمعة تطبيع الخرطوم العلاقات مع تل ابيب، في وقت قال فيه كوشنير ان دولا عربية اخرى في طريقها للتوقيع مع 'اسرائيل. وبانتظار اعلان رفع السودان من قائمة الارهاب بحسب المباحثات المتفق عليها بين واشطن والخرطوم، حيث تسعى السودان للتوسط مع اميركا للتوصل الى اتفاق ايضا ينهي الازمة مع اثيوبيا حول سد النهضة . ' وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جاد دير، 'أعلن الرئيس دونالد ترامب، أن السودان وإسرائيل قد اتفقا على تطبيع العلاقات. خطوة كبيرة أخرى نحو بناء السلام في الشرق الأوسط مع دولة أخرى تنضم إلى اتفاق أبراهام'.
وذكر بيان مشترك اليوم، أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ورئيس المجلس السيادي السوداني عبد الفتاح البرهان، ورئيس الحكومة السودانية، عبد الله حمدوك، ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، تحدثوا هاتفيا اليوم. وقالت أمريكا إنها ستتخذ خطوات لاستعادة حصانة السودان السيادية، والعمل مع الشركاء الدوليين، لتخفيف أعباء ديون السودان. وأبدى رئيس الحكومة الانتقالية في السودان، تطلعه إلى علاقات خارجية تخدم مصالح شعبنا على أفضل وجه. وشدد على ضرورة استمرار التنسيق مع الإدارة الأمريكية لاستكمال إزالة السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. ورضخت السودان للضغوط الدولية لرفع اسمها من قائمة الارهاب لتتجه نحو التطبيع مع دول الكيان الصهيوني . وقال البيت الأبيض إن الرئيس ترامب أبلغ الكونغرس بنيته رفع اسم السودان رسمياً من لائحة الدول الراعية للإرهاب. وأوضح أن ترامب حث الكونغرس على 'الإسراع بتمرير التشريع بشأن السودان لضمان تعويض عائلات الضحايا'. وأكد أن الحكومة الانتقالية السودانية حولت 335 مليون دولار لصالح ضحايا الإرهاب الأمريكيين وعائلاتهم. واكد مجلس السيادة الانتقالي في السودان، اليوم الجمعة، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقّع رسمياً على رفع اسم الخرطوم من قائمة الدول الراعية للإرهاب، مشيراً إلى أن إعلاناً رسمياً سيصدر بعد قليل. وتدرج الولايات المتحدة، منذ عام 1993، السودان على 'قائمة الدول الراعية للإرهاب'؛ لاستضافته آنذاك الزعيم الراحل لتنظيم 'القاعدة'، أسامة بن لادن. ويعيش السودان على وقع خلاف كبير بين طرفي الحكم من عسكريين ومدنيين بشأن تطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال، في حين خرجت مظاهرات كبيرة في الخرطوم رفضاً لهذه الخطوة.
التعليقات
السودان ترضخ للضغوط وتطبع مع" اسرائيل " وترقب اعلان بازالتها من قائمة "الارهاب "
التعليقات