انهت لجنة التنظيم والبناء الإسرائيلية من وضع خارطة هيكلية لإقامة حي استيطاني جديد يشمل 56 وحدة استيطانية، يشق شارع في القدس المحتلة. و صادقت حكومة الاحتلال على البدء في بناء وحدات استيطانية شرق مستوطنة “نوكاديم” المقامة على أراضي بلدة تقوع شرق بيت لحم، وذلك رغم اتفاقيات التطبيع العربية الجديدة، التي ادعت أنها أوقفت خطط الضم، ووسط التنديد والتحذير الأوروبي من مخاطر الاستيطان على الجهود المبذولة لإقامة دولة فلسطينية. وجاء الإيداع بتوقيع رئيس اللجنة اللوائية “عمير شکید” على قطعتي أرض منفصلتين على جانبي الشارع الالتفافي رقم 6 في بلدة بيت حنينا شمال مدينة القدس المحتلة. ويربط الشارع مستوطنة (رمات شلومو) مع مستوطنة (بسغات زئيف) وصولاً الى مدينة تل أبيب، حيث تشمل الوحدات بناء 6 عمارات من 5 طوابق متدرجة مع منطقة خضراء مفتوحة في حي الأشقرية في بيت حنينا. والى جانب إقامة 56 وحدة استيطانية يتضمن المخطط شق شارع استيطاني جديد من الشرق إلى الغرب باتجاه المتنزه الجديد الذي تمت إقامته قرب حي بيت حنينا. ووفق تقرير يرصد الاستيطان، أصدره مركز “الحرية نيوز”، فإن الحي الاستيطاني الجديد يقع على الحدود بين قريتي شعفاط وبيت حنينا، بمحاذاة الشارع المؤدي إليهما حاليّاً من مستوطنة “رموت شلومو” جنوباً. وذكر أن الاحتلال يعمل على توسيع الشارع وتغيير مساره ليرتبط بشارع بيت حنينا، ومنها إلى المنطقة الصناعية قلنديا (عطروت).
ويمتد المشروع على مساحة 26 دونماً من الأراضي المصادرة في القدس المحتلة.
وأوضح أن جرافات الاحتلال تعمل على مدار الساعة لربط مستوطنة “رموت شلومو” في رأس شعفاط بمستوطنتي “بسغات زئيف” ومستوطنة التلة الفرنسية.
وتعتبر مدينة القدس هدفًا للاحتلال والاستيطان، فقد بُنيت مجموعة كبيرة من المستوطنات والوحدات الاستيطانية، على مساحات واسعة من أراضي القدس بهدف تغيير الواقع فيها.
انهت لجنة التنظيم والبناء الإسرائيلية من وضع خارطة هيكلية لإقامة حي استيطاني جديد يشمل 56 وحدة استيطانية، يشق شارع في القدس المحتلة. و صادقت حكومة الاحتلال على البدء في بناء وحدات استيطانية شرق مستوطنة “نوكاديم” المقامة على أراضي بلدة تقوع شرق بيت لحم، وذلك رغم اتفاقيات التطبيع العربية الجديدة، التي ادعت أنها أوقفت خطط الضم، ووسط التنديد والتحذير الأوروبي من مخاطر الاستيطان على الجهود المبذولة لإقامة دولة فلسطينية. وجاء الإيداع بتوقيع رئيس اللجنة اللوائية “عمير شکید” على قطعتي أرض منفصلتين على جانبي الشارع الالتفافي رقم 6 في بلدة بيت حنينا شمال مدينة القدس المحتلة. ويربط الشارع مستوطنة (رمات شلومو) مع مستوطنة (بسغات زئيف) وصولاً الى مدينة تل أبيب، حيث تشمل الوحدات بناء 6 عمارات من 5 طوابق متدرجة مع منطقة خضراء مفتوحة في حي الأشقرية في بيت حنينا. والى جانب إقامة 56 وحدة استيطانية يتضمن المخطط شق شارع استيطاني جديد من الشرق إلى الغرب باتجاه المتنزه الجديد الذي تمت إقامته قرب حي بيت حنينا. ووفق تقرير يرصد الاستيطان، أصدره مركز “الحرية نيوز”، فإن الحي الاستيطاني الجديد يقع على الحدود بين قريتي شعفاط وبيت حنينا، بمحاذاة الشارع المؤدي إليهما حاليّاً من مستوطنة “رموت شلومو” جنوباً. وذكر أن الاحتلال يعمل على توسيع الشارع وتغيير مساره ليرتبط بشارع بيت حنينا، ومنها إلى المنطقة الصناعية قلنديا (عطروت).
ويمتد المشروع على مساحة 26 دونماً من الأراضي المصادرة في القدس المحتلة.
وأوضح أن جرافات الاحتلال تعمل على مدار الساعة لربط مستوطنة “رموت شلومو” في رأس شعفاط بمستوطنتي “بسغات زئيف” ومستوطنة التلة الفرنسية.
وتعتبر مدينة القدس هدفًا للاحتلال والاستيطان، فقد بُنيت مجموعة كبيرة من المستوطنات والوحدات الاستيطانية، على مساحات واسعة من أراضي القدس بهدف تغيير الواقع فيها.
انهت لجنة التنظيم والبناء الإسرائيلية من وضع خارطة هيكلية لإقامة حي استيطاني جديد يشمل 56 وحدة استيطانية، يشق شارع في القدس المحتلة. و صادقت حكومة الاحتلال على البدء في بناء وحدات استيطانية شرق مستوطنة “نوكاديم” المقامة على أراضي بلدة تقوع شرق بيت لحم، وذلك رغم اتفاقيات التطبيع العربية الجديدة، التي ادعت أنها أوقفت خطط الضم، ووسط التنديد والتحذير الأوروبي من مخاطر الاستيطان على الجهود المبذولة لإقامة دولة فلسطينية. وجاء الإيداع بتوقيع رئيس اللجنة اللوائية “عمير شکید” على قطعتي أرض منفصلتين على جانبي الشارع الالتفافي رقم 6 في بلدة بيت حنينا شمال مدينة القدس المحتلة. ويربط الشارع مستوطنة (رمات شلومو) مع مستوطنة (بسغات زئيف) وصولاً الى مدينة تل أبيب، حيث تشمل الوحدات بناء 6 عمارات من 5 طوابق متدرجة مع منطقة خضراء مفتوحة في حي الأشقرية في بيت حنينا. والى جانب إقامة 56 وحدة استيطانية يتضمن المخطط شق شارع استيطاني جديد من الشرق إلى الغرب باتجاه المتنزه الجديد الذي تمت إقامته قرب حي بيت حنينا. ووفق تقرير يرصد الاستيطان، أصدره مركز “الحرية نيوز”، فإن الحي الاستيطاني الجديد يقع على الحدود بين قريتي شعفاط وبيت حنينا، بمحاذاة الشارع المؤدي إليهما حاليّاً من مستوطنة “رموت شلومو” جنوباً. وذكر أن الاحتلال يعمل على توسيع الشارع وتغيير مساره ليرتبط بشارع بيت حنينا، ومنها إلى المنطقة الصناعية قلنديا (عطروت).
ويمتد المشروع على مساحة 26 دونماً من الأراضي المصادرة في القدس المحتلة.
وأوضح أن جرافات الاحتلال تعمل على مدار الساعة لربط مستوطنة “رموت شلومو” في رأس شعفاط بمستوطنتي “بسغات زئيف” ومستوطنة التلة الفرنسية.
وتعتبر مدينة القدس هدفًا للاحتلال والاستيطان، فقد بُنيت مجموعة كبيرة من المستوطنات والوحدات الاستيطانية، على مساحات واسعة من أراضي القدس بهدف تغيير الواقع فيها.
التعليقات