ساعات قليلة وتنطلق المباراة المرتقبة التي ستجمع إنتر ميلان بضيفه ريال مدريد، على ملعب سان سيرو، ضمن لقاءات الجولة الرابعة من دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا.
وستكون المباراة حاسمة في مشوار الفريقين نحو التواجد بمركز مؤهل لثمن نهائي المسابقة، خاصة للإنتر الذي يعاني من وضع صعب في المجموعة.
معاناة محلية وقارية
منذ بداية الموسم الجديد، لم ينجح أنطونيو كونتي، مدرب الإنتر، في تحقيق التوازن، بل وعانى الفريق كثيرًا على كل المستويات سواء محليًا أو قاريًا.
ففي الدوري الإيطالي، لم يقدم النيراتزوري الأداء المنتظر منه، ففي أول 8 مباريات، فاز 4 وتعادل في 3 وخسر مباراة واحدة، جمع خلالها 15 نقطة ليقع بالمركز الخامس.
أما المعاناة الأكبر فكانت بدوري الأبطال، فرغم تقديم أداء جيد في المباريات الثلاث الأولى، إلا أن الفريق يحتل المركز الرابع والأخير برصيد نقطتين.
فتعادل النيراتزوري في أول مباراتين أمام بوروسيا مونشنجلادباخ وشاختار دونتسك، بينما خسر المباراة الثالثة أمام ريال مدريد، ويواجه شبح الإقصاء من المسابقة نظرًا لتراجع نتائجه.
فرصة أخيرة
وتبدو الأزمة الكبرى أمام فريق كونتي هي المعاناة الدفاعية التي يعيشها الفريق بالإضافة إلى غياب الخبرة عن لاعبيه خاصة في المباريات التي يتقدم فيها الإنتر ثم يفرط في الفوز.
ومع التراجع الذي يعيشه إنتر حاليًا مع كونتي، قد تصبح موقعة سان سيرو أمام الميرنجي، حاسمة في مشوار كونتي مع النيراتزوري.
ولاشك أن الهزيمة تعني انهيار آمال الإنتر في بلوغ دور الـ16 من دوري الأبطال، لاسيما وأنه سيتجمد رصيده عند نقطتين، بينما سيرفع الريال رصيده إلى 7 نقاط.
فهل ينجح كونتي في الخروج من النفق المظلم وتأكيد جدارته بقيادة إنتر؟
ساعات قليلة وتنطلق المباراة المرتقبة التي ستجمع إنتر ميلان بضيفه ريال مدريد، على ملعب سان سيرو، ضمن لقاءات الجولة الرابعة من دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا.
وستكون المباراة حاسمة في مشوار الفريقين نحو التواجد بمركز مؤهل لثمن نهائي المسابقة، خاصة للإنتر الذي يعاني من وضع صعب في المجموعة.
معاناة محلية وقارية
منذ بداية الموسم الجديد، لم ينجح أنطونيو كونتي، مدرب الإنتر، في تحقيق التوازن، بل وعانى الفريق كثيرًا على كل المستويات سواء محليًا أو قاريًا.
ففي الدوري الإيطالي، لم يقدم النيراتزوري الأداء المنتظر منه، ففي أول 8 مباريات، فاز 4 وتعادل في 3 وخسر مباراة واحدة، جمع خلالها 15 نقطة ليقع بالمركز الخامس.
أما المعاناة الأكبر فكانت بدوري الأبطال، فرغم تقديم أداء جيد في المباريات الثلاث الأولى، إلا أن الفريق يحتل المركز الرابع والأخير برصيد نقطتين.
فتعادل النيراتزوري في أول مباراتين أمام بوروسيا مونشنجلادباخ وشاختار دونتسك، بينما خسر المباراة الثالثة أمام ريال مدريد، ويواجه شبح الإقصاء من المسابقة نظرًا لتراجع نتائجه.
فرصة أخيرة
وتبدو الأزمة الكبرى أمام فريق كونتي هي المعاناة الدفاعية التي يعيشها الفريق بالإضافة إلى غياب الخبرة عن لاعبيه خاصة في المباريات التي يتقدم فيها الإنتر ثم يفرط في الفوز.
ومع التراجع الذي يعيشه إنتر حاليًا مع كونتي، قد تصبح موقعة سان سيرو أمام الميرنجي، حاسمة في مشوار كونتي مع النيراتزوري.
ولاشك أن الهزيمة تعني انهيار آمال الإنتر في بلوغ دور الـ16 من دوري الأبطال، لاسيما وأنه سيتجمد رصيده عند نقطتين، بينما سيرفع الريال رصيده إلى 7 نقاط.
فهل ينجح كونتي في الخروج من النفق المظلم وتأكيد جدارته بقيادة إنتر؟
ساعات قليلة وتنطلق المباراة المرتقبة التي ستجمع إنتر ميلان بضيفه ريال مدريد، على ملعب سان سيرو، ضمن لقاءات الجولة الرابعة من دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا.
وستكون المباراة حاسمة في مشوار الفريقين نحو التواجد بمركز مؤهل لثمن نهائي المسابقة، خاصة للإنتر الذي يعاني من وضع صعب في المجموعة.
معاناة محلية وقارية
منذ بداية الموسم الجديد، لم ينجح أنطونيو كونتي، مدرب الإنتر، في تحقيق التوازن، بل وعانى الفريق كثيرًا على كل المستويات سواء محليًا أو قاريًا.
ففي الدوري الإيطالي، لم يقدم النيراتزوري الأداء المنتظر منه، ففي أول 8 مباريات، فاز 4 وتعادل في 3 وخسر مباراة واحدة، جمع خلالها 15 نقطة ليقع بالمركز الخامس.
أما المعاناة الأكبر فكانت بدوري الأبطال، فرغم تقديم أداء جيد في المباريات الثلاث الأولى، إلا أن الفريق يحتل المركز الرابع والأخير برصيد نقطتين.
فتعادل النيراتزوري في أول مباراتين أمام بوروسيا مونشنجلادباخ وشاختار دونتسك، بينما خسر المباراة الثالثة أمام ريال مدريد، ويواجه شبح الإقصاء من المسابقة نظرًا لتراجع نتائجه.
فرصة أخيرة
وتبدو الأزمة الكبرى أمام فريق كونتي هي المعاناة الدفاعية التي يعيشها الفريق بالإضافة إلى غياب الخبرة عن لاعبيه خاصة في المباريات التي يتقدم فيها الإنتر ثم يفرط في الفوز.
ومع التراجع الذي يعيشه إنتر حاليًا مع كونتي، قد تصبح موقعة سان سيرو أمام الميرنجي، حاسمة في مشوار كونتي مع النيراتزوري.
ولاشك أن الهزيمة تعني انهيار آمال الإنتر في بلوغ دور الـ16 من دوري الأبطال، لاسيما وأنه سيتجمد رصيده عند نقطتين، بينما سيرفع الريال رصيده إلى 7 نقاط.
فهل ينجح كونتي في الخروج من النفق المظلم وتأكيد جدارته بقيادة إنتر؟
التعليقات