كتب : بهاء فريحات تبدأ غدا في برلين عبر الإنترنت جائزة مهرجان الفيلم الأوروبي في دورته ال33 لهذا العام ضمن فعاليات تمتد حتى الثاني عشر من الشهر الجاري. وألقت جائحة كورونا بظلالها على المهرجان مما جعله عاما فاصلا بالنسبة لجوائز الفيلم الأوروبية، حيث سيتم تكريم الأفلام الفائزة ليس فقط لقيمتها الفنية المنتظرة بل لمجرد إنجازها بنجاح في ظل تفشي الوباء. تعرضت السينما في أوروبا، كما هو الحال في معظم أنحاء العالم، لضغوط مالية شديدة بعد أن أدت الإجراءات المرتبطة بفيروس كورونا إلى إغلاق العديد من دور ومنافذ العرض السينمائي. ويخطط المنظمون لسلسلة مبرمجة بعناية من أجل بث الفعاليات رقميا بشكل مباشر وبحيث ينضم المرشحون عبر الإنترنت على مدى الأيام الخمسة. وصرحت مديرة المهرجان رئيسة أكاديمية الفيلم الأوروبية ماريون دورينغ ليورو نيوز حوله: 'سنجعله صغيرا على أن يكون دافئا، نرغب في المحافظة على ما ميز احتفالاتنا دائما وهو هذا الشعور العائلي، كما نريد منح جميع المرشحين ترحيبا حارا حتى لو لم يتمكنوا من الحضور'. وأردفت 'نحن نكافئ السينما الأوروبية ونروج لها وهو أمر مهم للغاية حيث نعلم جميعا أن (سينمانا) ليست منتشرة في دور العرض حول العالم مقارنة بالسينما الأمريكية على سبيل المثال'. ومن بين أبرز المرشحين لجوائز هذا العام، فيلم الرسوم المتحركة الفرنسي البلجيكي الإسباني Josep، الذي ينافس على جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة أوروبي، أحد القطاعات المزدهرة في صناعة السينما الأوروبية. وسيتم بث الأحداث مباشرة على الموقع الرسمي لجوائز الفيلم الأوروبية.
كتب : بهاء فريحات تبدأ غدا في برلين عبر الإنترنت جائزة مهرجان الفيلم الأوروبي في دورته ال33 لهذا العام ضمن فعاليات تمتد حتى الثاني عشر من الشهر الجاري. وألقت جائحة كورونا بظلالها على المهرجان مما جعله عاما فاصلا بالنسبة لجوائز الفيلم الأوروبية، حيث سيتم تكريم الأفلام الفائزة ليس فقط لقيمتها الفنية المنتظرة بل لمجرد إنجازها بنجاح في ظل تفشي الوباء. تعرضت السينما في أوروبا، كما هو الحال في معظم أنحاء العالم، لضغوط مالية شديدة بعد أن أدت الإجراءات المرتبطة بفيروس كورونا إلى إغلاق العديد من دور ومنافذ العرض السينمائي. ويخطط المنظمون لسلسلة مبرمجة بعناية من أجل بث الفعاليات رقميا بشكل مباشر وبحيث ينضم المرشحون عبر الإنترنت على مدى الأيام الخمسة. وصرحت مديرة المهرجان رئيسة أكاديمية الفيلم الأوروبية ماريون دورينغ ليورو نيوز حوله: 'سنجعله صغيرا على أن يكون دافئا، نرغب في المحافظة على ما ميز احتفالاتنا دائما وهو هذا الشعور العائلي، كما نريد منح جميع المرشحين ترحيبا حارا حتى لو لم يتمكنوا من الحضور'. وأردفت 'نحن نكافئ السينما الأوروبية ونروج لها وهو أمر مهم للغاية حيث نعلم جميعا أن (سينمانا) ليست منتشرة في دور العرض حول العالم مقارنة بالسينما الأمريكية على سبيل المثال'. ومن بين أبرز المرشحين لجوائز هذا العام، فيلم الرسوم المتحركة الفرنسي البلجيكي الإسباني Josep، الذي ينافس على جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة أوروبي، أحد القطاعات المزدهرة في صناعة السينما الأوروبية. وسيتم بث الأحداث مباشرة على الموقع الرسمي لجوائز الفيلم الأوروبية.
كتب : بهاء فريحات تبدأ غدا في برلين عبر الإنترنت جائزة مهرجان الفيلم الأوروبي في دورته ال33 لهذا العام ضمن فعاليات تمتد حتى الثاني عشر من الشهر الجاري. وألقت جائحة كورونا بظلالها على المهرجان مما جعله عاما فاصلا بالنسبة لجوائز الفيلم الأوروبية، حيث سيتم تكريم الأفلام الفائزة ليس فقط لقيمتها الفنية المنتظرة بل لمجرد إنجازها بنجاح في ظل تفشي الوباء. تعرضت السينما في أوروبا، كما هو الحال في معظم أنحاء العالم، لضغوط مالية شديدة بعد أن أدت الإجراءات المرتبطة بفيروس كورونا إلى إغلاق العديد من دور ومنافذ العرض السينمائي. ويخطط المنظمون لسلسلة مبرمجة بعناية من أجل بث الفعاليات رقميا بشكل مباشر وبحيث ينضم المرشحون عبر الإنترنت على مدى الأيام الخمسة. وصرحت مديرة المهرجان رئيسة أكاديمية الفيلم الأوروبية ماريون دورينغ ليورو نيوز حوله: 'سنجعله صغيرا على أن يكون دافئا، نرغب في المحافظة على ما ميز احتفالاتنا دائما وهو هذا الشعور العائلي، كما نريد منح جميع المرشحين ترحيبا حارا حتى لو لم يتمكنوا من الحضور'. وأردفت 'نحن نكافئ السينما الأوروبية ونروج لها وهو أمر مهم للغاية حيث نعلم جميعا أن (سينمانا) ليست منتشرة في دور العرض حول العالم مقارنة بالسينما الأمريكية على سبيل المثال'. ومن بين أبرز المرشحين لجوائز هذا العام، فيلم الرسوم المتحركة الفرنسي البلجيكي الإسباني Josep، الذي ينافس على جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة أوروبي، أحد القطاعات المزدهرة في صناعة السينما الأوروبية. وسيتم بث الأحداث مباشرة على الموقع الرسمي لجوائز الفيلم الأوروبية.
التعليقات