نوقشت في أكاديمية الفنون، المعهد العالي للسينما/القاهرة أول أطروحة دكتوراه اردنيه في قسم الإخراج بعنوان البناء الفيلمي ما بين الوثائقي والروائي للباحث الأردني عامر فتحي الغرايبة. ونال الباحث عن أطروحته تقدير مرتبة الشرف الأولى مع توصية اللجنة بطبعها على نفقة أكاديمية الفنون وتوزيعها على الجامعات المصرية والعربية، وتكونت لجنة المناقشة من الأستاذ الدكتور محمد خير مناقشا ومقررا والأستاذ الناقد السينمائي كمال رمزي والأستاذ الدكتور احمد فهمي عبد الظاهر مناقشا ومشرفا. وقام الباحث من خلال دراسته بتأسيس لمفهوم جديد في الدراسات السينمائية تحت عنوان البناء الفيلمي اذ يعد مفهومًا جديدا في الدراسات السينمائية، أخذت هذه الدراسة على كاهلها بحثة والتأسيس له في الفلم الوثائقي والفلم الروائي، وذلك بالاطلاع على القوانين التي تحكم الثنائية البنيوية (البنية والبناء) وبتحديد الخصائص التي تجعل من فلم ما فلما سينمائيا روائيا أو وثائقيا، بالاعتماد على دراسة مستويات الجنس السينمائي ونظامه وأنساقه ولغته وعلاقات البنى الصغرى بعضها ببعض داخل الفلم، باعتبار بانه هناك بناء فلمي يفترض المخرج مقدما انه موجود، مانحا لنفسة حق التعامل مع بنى الفلم الصغرى بحرية تامه. فالذي يمز الجنس السينمائي عن الأخر هو: مجموعة العلاقات الضابطة للمعنى حين تتشكل داخل البنية وطرق تعاملها مع انعكاس الواقع على الشاشة السينمائية، ومجموع هذه البنى هي التي تشكل البناء الفيلمي، الذي تأسس وتطور منذ بداية اكتشاف السينما حتى هذه اللحظة، لذلك فهو يعد تطور لغوي أولًا ثم ابتكار جمالي ثانيًا. وأخيرا قام الباحث بدراسة التداخل الذي يصيب البناء الفيلمي عند استخدم مجموعة بنى في الجنس الأخر ليقدم إجابة وافية على تساؤل البحث الذي تم صياغته على النحو التالي: ماهي أسس البناء الفيلمي في الجنس الوثائقي والروائي، وكيف وُظّفَ البناء الفيلمي الوثائقي في الفلم الروائي، وكيف وُظّفَ البناء الفيلمي الروائي في الفلم الوثائقي' ووزع الباحث فصول دراسته على عناوين لافتة هي: البناء الفيلمي إشكالية المصطلح والمفهوم، النظرية السينمائية والبناء الفيلمي، البناء في السينما (الفلم الوثائقي والفلم الروائي)، البناء الفيلمي في الفلم الروائية، البناء الفيلمي في الفلم الوثائقي، البناء الفيلمي ما بين الفلم الروائي والوثائقي.
نوقشت في أكاديمية الفنون، المعهد العالي للسينما/القاهرة أول أطروحة دكتوراه اردنيه في قسم الإخراج بعنوان البناء الفيلمي ما بين الوثائقي والروائي للباحث الأردني عامر فتحي الغرايبة. ونال الباحث عن أطروحته تقدير مرتبة الشرف الأولى مع توصية اللجنة بطبعها على نفقة أكاديمية الفنون وتوزيعها على الجامعات المصرية والعربية، وتكونت لجنة المناقشة من الأستاذ الدكتور محمد خير مناقشا ومقررا والأستاذ الناقد السينمائي كمال رمزي والأستاذ الدكتور احمد فهمي عبد الظاهر مناقشا ومشرفا. وقام الباحث من خلال دراسته بتأسيس لمفهوم جديد في الدراسات السينمائية تحت عنوان البناء الفيلمي اذ يعد مفهومًا جديدا في الدراسات السينمائية، أخذت هذه الدراسة على كاهلها بحثة والتأسيس له في الفلم الوثائقي والفلم الروائي، وذلك بالاطلاع على القوانين التي تحكم الثنائية البنيوية (البنية والبناء) وبتحديد الخصائص التي تجعل من فلم ما فلما سينمائيا روائيا أو وثائقيا، بالاعتماد على دراسة مستويات الجنس السينمائي ونظامه وأنساقه ولغته وعلاقات البنى الصغرى بعضها ببعض داخل الفلم، باعتبار بانه هناك بناء فلمي يفترض المخرج مقدما انه موجود، مانحا لنفسة حق التعامل مع بنى الفلم الصغرى بحرية تامه. فالذي يمز الجنس السينمائي عن الأخر هو: مجموعة العلاقات الضابطة للمعنى حين تتشكل داخل البنية وطرق تعاملها مع انعكاس الواقع على الشاشة السينمائية، ومجموع هذه البنى هي التي تشكل البناء الفيلمي، الذي تأسس وتطور منذ بداية اكتشاف السينما حتى هذه اللحظة، لذلك فهو يعد تطور لغوي أولًا ثم ابتكار جمالي ثانيًا. وأخيرا قام الباحث بدراسة التداخل الذي يصيب البناء الفيلمي عند استخدم مجموعة بنى في الجنس الأخر ليقدم إجابة وافية على تساؤل البحث الذي تم صياغته على النحو التالي: ماهي أسس البناء الفيلمي في الجنس الوثائقي والروائي، وكيف وُظّفَ البناء الفيلمي الوثائقي في الفلم الروائي، وكيف وُظّفَ البناء الفيلمي الروائي في الفلم الوثائقي' ووزع الباحث فصول دراسته على عناوين لافتة هي: البناء الفيلمي إشكالية المصطلح والمفهوم، النظرية السينمائية والبناء الفيلمي، البناء في السينما (الفلم الوثائقي والفلم الروائي)، البناء الفيلمي في الفلم الروائية، البناء الفيلمي في الفلم الوثائقي، البناء الفيلمي ما بين الفلم الروائي والوثائقي.
نوقشت في أكاديمية الفنون، المعهد العالي للسينما/القاهرة أول أطروحة دكتوراه اردنيه في قسم الإخراج بعنوان البناء الفيلمي ما بين الوثائقي والروائي للباحث الأردني عامر فتحي الغرايبة. ونال الباحث عن أطروحته تقدير مرتبة الشرف الأولى مع توصية اللجنة بطبعها على نفقة أكاديمية الفنون وتوزيعها على الجامعات المصرية والعربية، وتكونت لجنة المناقشة من الأستاذ الدكتور محمد خير مناقشا ومقررا والأستاذ الناقد السينمائي كمال رمزي والأستاذ الدكتور احمد فهمي عبد الظاهر مناقشا ومشرفا. وقام الباحث من خلال دراسته بتأسيس لمفهوم جديد في الدراسات السينمائية تحت عنوان البناء الفيلمي اذ يعد مفهومًا جديدا في الدراسات السينمائية، أخذت هذه الدراسة على كاهلها بحثة والتأسيس له في الفلم الوثائقي والفلم الروائي، وذلك بالاطلاع على القوانين التي تحكم الثنائية البنيوية (البنية والبناء) وبتحديد الخصائص التي تجعل من فلم ما فلما سينمائيا روائيا أو وثائقيا، بالاعتماد على دراسة مستويات الجنس السينمائي ونظامه وأنساقه ولغته وعلاقات البنى الصغرى بعضها ببعض داخل الفلم، باعتبار بانه هناك بناء فلمي يفترض المخرج مقدما انه موجود، مانحا لنفسة حق التعامل مع بنى الفلم الصغرى بحرية تامه. فالذي يمز الجنس السينمائي عن الأخر هو: مجموعة العلاقات الضابطة للمعنى حين تتشكل داخل البنية وطرق تعاملها مع انعكاس الواقع على الشاشة السينمائية، ومجموع هذه البنى هي التي تشكل البناء الفيلمي، الذي تأسس وتطور منذ بداية اكتشاف السينما حتى هذه اللحظة، لذلك فهو يعد تطور لغوي أولًا ثم ابتكار جمالي ثانيًا. وأخيرا قام الباحث بدراسة التداخل الذي يصيب البناء الفيلمي عند استخدم مجموعة بنى في الجنس الأخر ليقدم إجابة وافية على تساؤل البحث الذي تم صياغته على النحو التالي: ماهي أسس البناء الفيلمي في الجنس الوثائقي والروائي، وكيف وُظّفَ البناء الفيلمي الوثائقي في الفلم الروائي، وكيف وُظّفَ البناء الفيلمي الروائي في الفلم الوثائقي' ووزع الباحث فصول دراسته على عناوين لافتة هي: البناء الفيلمي إشكالية المصطلح والمفهوم، النظرية السينمائية والبناء الفيلمي، البناء في السينما (الفلم الوثائقي والفلم الروائي)، البناء الفيلمي في الفلم الروائية، البناء الفيلمي في الفلم الوثائقي، البناء الفيلمي ما بين الفلم الروائي والوثائقي.
التعليقات
البناء الفيلمي ما بين الوثائقي والروائي أطروحة دكتوراه ل الغرايبة
التعليقات