فنجان قهوة ورائحة سحرية ممزوجة بأهازيج الاغتراب، ونار فيها عبق الذكريات... الان سأواصل التفكير ولكن بماذا؟ يجب ان افكر، فهناك الكثير الكثير من الافكار المتزاحمة في داخلي لا أستطيع الخلاص منها الا بالتفكير،بل بالمزيد المزيد منه! الأهل، الوطن ،الارض،الاحباء، الجيران ، الضحكات، الالام، كل هذه حملتها وجئت الى وطن الاغتراب، حملتها الى صداقاتي الجديدة، وسماء بلون جديد، وارض خضراء جميلة ليست كجمال ارضي _التي قضى عليها الاعياء والتعب في ريعان الشباب وجعلها كأرملة رسم الزمان بريشته على وجهها الجميل خطوطه وانحناءته ... أرض الاغتراب وأن يعيش الانسان غريبا يخلق هذا في داخله شعورا حدثني عنه الكثثيرون ممن حولي وعاشوا تجربة الاغتراب من قبل ،ولكني فهمته الان، وأصبحت أدركه إدراكا جيدا ليست بتجربة سييئة ولكنها تحتاج الى قوة وجلد وصبر على وحدة قد تكون طويلة ... فنجان قهوة ونار، هذان أنيسان تقليديان في بلاد جديدة، رمتني على شاطئها أمواج الاقدار المتلاطمة... كانت الحياة هنا مريحة، كل شيء على ما يرام: العمل ، وما اريده، والجمال الذي أودعه الله في هذه الارض، ولكن هذا كله كان يقف أمامه دوما غصة الاغتراب ... دائما وأبدا الاغتراب ثم الاغتراب ثم الاغتراب كانت رائحة البن توقظ في داخلي ذكريات من الصعب نسيانها أو تجاهلها فرائحة البحر والنورس والحمام امتزجت وبشكل لم اتوقعه برائحة بن شبه يومية لترسل الى جميع احبابي الغائبين ... الى جميع من اذكرهم ... الى جميع من فرق بيني وبينهم سد الغياب رسائل حب يومية ، وامنيات لقاء غريب، فعلى الرغم من كل ما ذقته من حبكم والم غيابكم فلا ملجأ لي الا اليه، ولم أدرك هذا الا هنا في غربتي أمنيتي الان أن اراكم بخير أن تعانق ضحكاتكم وأخباركم مسامعي بعد غياب
فنجان قهوة ورائحة سحرية ممزوجة بأهازيج الاغتراب، ونار فيها عبق الذكريات... الان سأواصل التفكير ولكن بماذا؟ يجب ان افكر، فهناك الكثير الكثير من الافكار المتزاحمة في داخلي لا أستطيع الخلاص منها الا بالتفكير،بل بالمزيد المزيد منه! الأهل، الوطن ،الارض،الاحباء، الجيران ، الضحكات، الالام، كل هذه حملتها وجئت الى وطن الاغتراب، حملتها الى صداقاتي الجديدة، وسماء بلون جديد، وارض خضراء جميلة ليست كجمال ارضي _التي قضى عليها الاعياء والتعب في ريعان الشباب وجعلها كأرملة رسم الزمان بريشته على وجهها الجميل خطوطه وانحناءته ... أرض الاغتراب وأن يعيش الانسان غريبا يخلق هذا في داخله شعورا حدثني عنه الكثثيرون ممن حولي وعاشوا تجربة الاغتراب من قبل ،ولكني فهمته الان، وأصبحت أدركه إدراكا جيدا ليست بتجربة سييئة ولكنها تحتاج الى قوة وجلد وصبر على وحدة قد تكون طويلة ... فنجان قهوة ونار، هذان أنيسان تقليديان في بلاد جديدة، رمتني على شاطئها أمواج الاقدار المتلاطمة... كانت الحياة هنا مريحة، كل شيء على ما يرام: العمل ، وما اريده، والجمال الذي أودعه الله في هذه الارض، ولكن هذا كله كان يقف أمامه دوما غصة الاغتراب ... دائما وأبدا الاغتراب ثم الاغتراب ثم الاغتراب كانت رائحة البن توقظ في داخلي ذكريات من الصعب نسيانها أو تجاهلها فرائحة البحر والنورس والحمام امتزجت وبشكل لم اتوقعه برائحة بن شبه يومية لترسل الى جميع احبابي الغائبين ... الى جميع من اذكرهم ... الى جميع من فرق بيني وبينهم سد الغياب رسائل حب يومية ، وامنيات لقاء غريب، فعلى الرغم من كل ما ذقته من حبكم والم غيابكم فلا ملجأ لي الا اليه، ولم أدرك هذا الا هنا في غربتي أمنيتي الان أن اراكم بخير أن تعانق ضحكاتكم وأخباركم مسامعي بعد غياب
فنجان قهوة ورائحة سحرية ممزوجة بأهازيج الاغتراب، ونار فيها عبق الذكريات... الان سأواصل التفكير ولكن بماذا؟ يجب ان افكر، فهناك الكثير الكثير من الافكار المتزاحمة في داخلي لا أستطيع الخلاص منها الا بالتفكير،بل بالمزيد المزيد منه! الأهل، الوطن ،الارض،الاحباء، الجيران ، الضحكات، الالام، كل هذه حملتها وجئت الى وطن الاغتراب، حملتها الى صداقاتي الجديدة، وسماء بلون جديد، وارض خضراء جميلة ليست كجمال ارضي _التي قضى عليها الاعياء والتعب في ريعان الشباب وجعلها كأرملة رسم الزمان بريشته على وجهها الجميل خطوطه وانحناءته ... أرض الاغتراب وأن يعيش الانسان غريبا يخلق هذا في داخله شعورا حدثني عنه الكثثيرون ممن حولي وعاشوا تجربة الاغتراب من قبل ،ولكني فهمته الان، وأصبحت أدركه إدراكا جيدا ليست بتجربة سييئة ولكنها تحتاج الى قوة وجلد وصبر على وحدة قد تكون طويلة ... فنجان قهوة ونار، هذان أنيسان تقليديان في بلاد جديدة، رمتني على شاطئها أمواج الاقدار المتلاطمة... كانت الحياة هنا مريحة، كل شيء على ما يرام: العمل ، وما اريده، والجمال الذي أودعه الله في هذه الارض، ولكن هذا كله كان يقف أمامه دوما غصة الاغتراب ... دائما وأبدا الاغتراب ثم الاغتراب ثم الاغتراب كانت رائحة البن توقظ في داخلي ذكريات من الصعب نسيانها أو تجاهلها فرائحة البحر والنورس والحمام امتزجت وبشكل لم اتوقعه برائحة بن شبه يومية لترسل الى جميع احبابي الغائبين ... الى جميع من اذكرهم ... الى جميع من فرق بيني وبينهم سد الغياب رسائل حب يومية ، وامنيات لقاء غريب، فعلى الرغم من كل ما ذقته من حبكم والم غيابكم فلا ملجأ لي الا اليه، ولم أدرك هذا الا هنا في غربتي أمنيتي الان أن اراكم بخير أن تعانق ضحكاتكم وأخباركم مسامعي بعد غياب
التعليقات