نعى وزير الثقافة الدكتور باسم الطويسي، الفنان التشكيلي الأردني الرائد مهنا الدرة الذي وافاه الأجل فجر اليوم الأحد بعد معاناته من مرض عضال. وقال الطويسي، إن رحيل الدرة يمثل خسارة للوطن وللفن، سيما أن الدرة كان يمثل علامة مهمة ليس في المشهد التشكيلي الأردني وإنما العربي والعالمي، وهو أحد مؤسسي معهد الفنون التابع لوزارة الثقافة، وتخرج فيه الكثير من الفنانين التشكيليين الأردنيين. وأشار إلى أن الراحل كان من طلائع الفنانين الذين درسوا في الغرب ومزجوا بين الانفتاح على التقنيات الحداثية والأصالة التي ارتبطت بجماليات المكان، وحياة الإنسان، مؤسسا بذلك لأسلوب فني حداثي متميز في التكعيبية والتجريد، وأن الراحل أيضًا كان دبلوماسيا حمل رسالة الأردن الحضارية إلى العالم، وشغل منصب مدير الشؤون الثقافية لدى جامعة الدول العربية في تونس وسفيرا لها في روما وروسيا الاتحادية. ومهنا الدرة من مواليد عام 1938، تخرج من أكاديمية روما للفنون الجميلة عام 1958، وعين مديراً عاماً لدائرة الثقافة والفنون عام 1975، وأستاذا في كلية الفنون الجميلة في الجامعة الأردنية، وحصل على جائزة الدولة التقديرية وعدد من الأوسمة-(بترا)
نعى وزير الثقافة الدكتور باسم الطويسي، الفنان التشكيلي الأردني الرائد مهنا الدرة الذي وافاه الأجل فجر اليوم الأحد بعد معاناته من مرض عضال. وقال الطويسي، إن رحيل الدرة يمثل خسارة للوطن وللفن، سيما أن الدرة كان يمثل علامة مهمة ليس في المشهد التشكيلي الأردني وإنما العربي والعالمي، وهو أحد مؤسسي معهد الفنون التابع لوزارة الثقافة، وتخرج فيه الكثير من الفنانين التشكيليين الأردنيين. وأشار إلى أن الراحل كان من طلائع الفنانين الذين درسوا في الغرب ومزجوا بين الانفتاح على التقنيات الحداثية والأصالة التي ارتبطت بجماليات المكان، وحياة الإنسان، مؤسسا بذلك لأسلوب فني حداثي متميز في التكعيبية والتجريد، وأن الراحل أيضًا كان دبلوماسيا حمل رسالة الأردن الحضارية إلى العالم، وشغل منصب مدير الشؤون الثقافية لدى جامعة الدول العربية في تونس وسفيرا لها في روما وروسيا الاتحادية. ومهنا الدرة من مواليد عام 1938، تخرج من أكاديمية روما للفنون الجميلة عام 1958، وعين مديراً عاماً لدائرة الثقافة والفنون عام 1975، وأستاذا في كلية الفنون الجميلة في الجامعة الأردنية، وحصل على جائزة الدولة التقديرية وعدد من الأوسمة-(بترا)
نعى وزير الثقافة الدكتور باسم الطويسي، الفنان التشكيلي الأردني الرائد مهنا الدرة الذي وافاه الأجل فجر اليوم الأحد بعد معاناته من مرض عضال. وقال الطويسي، إن رحيل الدرة يمثل خسارة للوطن وللفن، سيما أن الدرة كان يمثل علامة مهمة ليس في المشهد التشكيلي الأردني وإنما العربي والعالمي، وهو أحد مؤسسي معهد الفنون التابع لوزارة الثقافة، وتخرج فيه الكثير من الفنانين التشكيليين الأردنيين. وأشار إلى أن الراحل كان من طلائع الفنانين الذين درسوا في الغرب ومزجوا بين الانفتاح على التقنيات الحداثية والأصالة التي ارتبطت بجماليات المكان، وحياة الإنسان، مؤسسا بذلك لأسلوب فني حداثي متميز في التكعيبية والتجريد، وأن الراحل أيضًا كان دبلوماسيا حمل رسالة الأردن الحضارية إلى العالم، وشغل منصب مدير الشؤون الثقافية لدى جامعة الدول العربية في تونس وسفيرا لها في روما وروسيا الاتحادية. ومهنا الدرة من مواليد عام 1938، تخرج من أكاديمية روما للفنون الجميلة عام 1958، وعين مديراً عاماً لدائرة الثقافة والفنون عام 1975، وأستاذا في كلية الفنون الجميلة في الجامعة الأردنية، وحصل على جائزة الدولة التقديرية وعدد من الأوسمة-(بترا)
التعليقات