قال رئيس مجلس النواب، المحامي عبد المنعم العودات، في كلمته التي ألقاها في مستهل جلسة مجلس النواب الرقابية، صباح اليوم الاربعاء، انه لم يعد هناك أي حديث يضاف على الرسائل التي وجهها جلالة الملك عبد الله الثاني خلال ترؤسه اجتماع مجلس السياسات الوطني، فمحاسبة المقصرين وقيام الجميع بمسؤولياتهم، ووضع حد لنهج الترضية و المجاملة على حساب خدمة شعبنا العظيم، هي محرمات تلامس حدود المقدس الوطني والثوابت الراسخة.
وأكد أن إعادة بناء الثقة الشعبية بالمؤسسات كافة لهو مدخل أساسي في عملية التحديث والتطوير ونحن نقف على أعتاب تدشين المئوية الثانية من عمر مملكتنا.
وأشار العودات الى إن تاريخ هذا البلد، الذي سطره نضال الآباء والأجداد الذين بنوا مداميك راسخة قوامها الإخلاص والوفاء لتراب هذا الوطن، يحتم علينا اليوم العمل الجاد في الحفاظ على هذا الموروث، وتشييد البناء خدمة لحاضرنا ومستقبل أجيالنا، فحديث الحسم الملكي موجَهٌ ومُوجِهٌ لنا جميعاً وتحت طائلة الحساب العسير لكل مقصر أو متخاذلٍ في أداء أمانة المسؤولية.
وقال : وعليه نتعهد أمام سيد البلاد والشعب، نحن في مجلس النواب، بالقيام بواجبنا الرقابي بكل مسؤولية وثبات، متمسكين بمرجعيتنا الدستورية؛ مظلة جامعة وعقداً اجتماعياً مكين.
قال رئيس مجلس النواب، المحامي عبد المنعم العودات، في كلمته التي ألقاها في مستهل جلسة مجلس النواب الرقابية، صباح اليوم الاربعاء، انه لم يعد هناك أي حديث يضاف على الرسائل التي وجهها جلالة الملك عبد الله الثاني خلال ترؤسه اجتماع مجلس السياسات الوطني، فمحاسبة المقصرين وقيام الجميع بمسؤولياتهم، ووضع حد لنهج الترضية و المجاملة على حساب خدمة شعبنا العظيم، هي محرمات تلامس حدود المقدس الوطني والثوابت الراسخة.
وأكد أن إعادة بناء الثقة الشعبية بالمؤسسات كافة لهو مدخل أساسي في عملية التحديث والتطوير ونحن نقف على أعتاب تدشين المئوية الثانية من عمر مملكتنا.
وأشار العودات الى إن تاريخ هذا البلد، الذي سطره نضال الآباء والأجداد الذين بنوا مداميك راسخة قوامها الإخلاص والوفاء لتراب هذا الوطن، يحتم علينا اليوم العمل الجاد في الحفاظ على هذا الموروث، وتشييد البناء خدمة لحاضرنا ومستقبل أجيالنا، فحديث الحسم الملكي موجَهٌ ومُوجِهٌ لنا جميعاً وتحت طائلة الحساب العسير لكل مقصر أو متخاذلٍ في أداء أمانة المسؤولية.
وقال : وعليه نتعهد أمام سيد البلاد والشعب، نحن في مجلس النواب، بالقيام بواجبنا الرقابي بكل مسؤولية وثبات، متمسكين بمرجعيتنا الدستورية؛ مظلة جامعة وعقداً اجتماعياً مكين.
قال رئيس مجلس النواب، المحامي عبد المنعم العودات، في كلمته التي ألقاها في مستهل جلسة مجلس النواب الرقابية، صباح اليوم الاربعاء، انه لم يعد هناك أي حديث يضاف على الرسائل التي وجهها جلالة الملك عبد الله الثاني خلال ترؤسه اجتماع مجلس السياسات الوطني، فمحاسبة المقصرين وقيام الجميع بمسؤولياتهم، ووضع حد لنهج الترضية و المجاملة على حساب خدمة شعبنا العظيم، هي محرمات تلامس حدود المقدس الوطني والثوابت الراسخة.
وأكد أن إعادة بناء الثقة الشعبية بالمؤسسات كافة لهو مدخل أساسي في عملية التحديث والتطوير ونحن نقف على أعتاب تدشين المئوية الثانية من عمر مملكتنا.
وأشار العودات الى إن تاريخ هذا البلد، الذي سطره نضال الآباء والأجداد الذين بنوا مداميك راسخة قوامها الإخلاص والوفاء لتراب هذا الوطن، يحتم علينا اليوم العمل الجاد في الحفاظ على هذا الموروث، وتشييد البناء خدمة لحاضرنا ومستقبل أجيالنا، فحديث الحسم الملكي موجَهٌ ومُوجِهٌ لنا جميعاً وتحت طائلة الحساب العسير لكل مقصر أو متخاذلٍ في أداء أمانة المسؤولية.
وقال : وعليه نتعهد أمام سيد البلاد والشعب، نحن في مجلس النواب، بالقيام بواجبنا الرقابي بكل مسؤولية وثبات، متمسكين بمرجعيتنا الدستورية؛ مظلة جامعة وعقداً اجتماعياً مكين.
التعليقات
العودات: الحديث الملكي موجه للجميع تحت طائلة الحساب العسير لكل مقصر
التعليقات