مصطفى الجوخدار ركان مؤيد المحمود 'الفتى الذهبي' ولاعب الارتكاز ضمن الفريق الأول في النادي الأهلي الأردني، استطاع صاحب العشرين عام من أن يضع بصمته ويثبت قدراته ومواهبه ليكون الرقم الصعب والأساسي في النادي. تحدث المحمود عن بدايته الكروية والتي بدأت بعمر الـ 12 عام، حيث التحق بنادي الأمير علي للواعدين، ثم لعب في صفوف نادي الجزيرة تحت سن 17 عام كلاعب ارتكاز لمدة موسمين، وتحقيق بطولة كأس الدوري للناشئين، ثم التحق بنادي النادي الأهلي الأردني، واستمر في العب ضمن فريق النادي لغاية اليوم. وأشار المحمود بانه يأمل في اللعب بقميص النشامى والمنتخب الأردني ، ليمثل المملكة خير تمثيل. المحمود والذي لا يزال على مقاعد الدراسة، ساهم والده في دعمه بشكل مباشر لتحقيق حلمه وحلم والده في الانتساب لأحد الاندية الأردنية العريقة، فكان ذلك العامل الأساسي والهام في تنمية مواهبه والاستمرار في تقديم الأفضل في اللعب. وأكد في لقاءه بأن مستوى الرياضة المحلية للناشئين ضعيف لغاية الآن ولا يحظى باهتمام الكافي، مع العلم بأنه يعد من أهم المراحل في حياة اللاعب الرياضي ومن الممكن تحقيق الإنجازات به ما إن تم الاهتمام فيه بالشكل الصحيح. ولفت أن التدريب لفريق الناشئين تحت سن الـ18، في ظل الاوضاع الحالية قد توقف تماما، إلى جانب ايقاف دوري الناشئين بشكل كامل، لحين الانتهاء من تفشي الفيروس وآثاره السلبية، مما كان له الأثر السلبي على نفوس اللاعبين، بالإضافة إلى التغيير في نهج التدريب ليتقلص إلى يوم واحد فقط بسبب قرارات الصادرة مؤخرا من الاتحاد الأردني لكرة القدم، مما اثر على اللياقة البدنية للعديد من اللاعبين، آملا هو وجميع زملاءه بالعودة للتدريبات الرياضية واللعب من جديد ، أسوة بباقي الدوريات الرياضية الأخرى.
مصطفى الجوخدار ركان مؤيد المحمود 'الفتى الذهبي' ولاعب الارتكاز ضمن الفريق الأول في النادي الأهلي الأردني، استطاع صاحب العشرين عام من أن يضع بصمته ويثبت قدراته ومواهبه ليكون الرقم الصعب والأساسي في النادي. تحدث المحمود عن بدايته الكروية والتي بدأت بعمر الـ 12 عام، حيث التحق بنادي الأمير علي للواعدين، ثم لعب في صفوف نادي الجزيرة تحت سن 17 عام كلاعب ارتكاز لمدة موسمين، وتحقيق بطولة كأس الدوري للناشئين، ثم التحق بنادي النادي الأهلي الأردني، واستمر في العب ضمن فريق النادي لغاية اليوم. وأشار المحمود بانه يأمل في اللعب بقميص النشامى والمنتخب الأردني ، ليمثل المملكة خير تمثيل. المحمود والذي لا يزال على مقاعد الدراسة، ساهم والده في دعمه بشكل مباشر لتحقيق حلمه وحلم والده في الانتساب لأحد الاندية الأردنية العريقة، فكان ذلك العامل الأساسي والهام في تنمية مواهبه والاستمرار في تقديم الأفضل في اللعب. وأكد في لقاءه بأن مستوى الرياضة المحلية للناشئين ضعيف لغاية الآن ولا يحظى باهتمام الكافي، مع العلم بأنه يعد من أهم المراحل في حياة اللاعب الرياضي ومن الممكن تحقيق الإنجازات به ما إن تم الاهتمام فيه بالشكل الصحيح. ولفت أن التدريب لفريق الناشئين تحت سن الـ18، في ظل الاوضاع الحالية قد توقف تماما، إلى جانب ايقاف دوري الناشئين بشكل كامل، لحين الانتهاء من تفشي الفيروس وآثاره السلبية، مما كان له الأثر السلبي على نفوس اللاعبين، بالإضافة إلى التغيير في نهج التدريب ليتقلص إلى يوم واحد فقط بسبب قرارات الصادرة مؤخرا من الاتحاد الأردني لكرة القدم، مما اثر على اللياقة البدنية للعديد من اللاعبين، آملا هو وجميع زملاءه بالعودة للتدريبات الرياضية واللعب من جديد ، أسوة بباقي الدوريات الرياضية الأخرى.
مصطفى الجوخدار ركان مؤيد المحمود 'الفتى الذهبي' ولاعب الارتكاز ضمن الفريق الأول في النادي الأهلي الأردني، استطاع صاحب العشرين عام من أن يضع بصمته ويثبت قدراته ومواهبه ليكون الرقم الصعب والأساسي في النادي. تحدث المحمود عن بدايته الكروية والتي بدأت بعمر الـ 12 عام، حيث التحق بنادي الأمير علي للواعدين، ثم لعب في صفوف نادي الجزيرة تحت سن 17 عام كلاعب ارتكاز لمدة موسمين، وتحقيق بطولة كأس الدوري للناشئين، ثم التحق بنادي النادي الأهلي الأردني، واستمر في العب ضمن فريق النادي لغاية اليوم. وأشار المحمود بانه يأمل في اللعب بقميص النشامى والمنتخب الأردني ، ليمثل المملكة خير تمثيل. المحمود والذي لا يزال على مقاعد الدراسة، ساهم والده في دعمه بشكل مباشر لتحقيق حلمه وحلم والده في الانتساب لأحد الاندية الأردنية العريقة، فكان ذلك العامل الأساسي والهام في تنمية مواهبه والاستمرار في تقديم الأفضل في اللعب. وأكد في لقاءه بأن مستوى الرياضة المحلية للناشئين ضعيف لغاية الآن ولا يحظى باهتمام الكافي، مع العلم بأنه يعد من أهم المراحل في حياة اللاعب الرياضي ومن الممكن تحقيق الإنجازات به ما إن تم الاهتمام فيه بالشكل الصحيح. ولفت أن التدريب لفريق الناشئين تحت سن الـ18، في ظل الاوضاع الحالية قد توقف تماما، إلى جانب ايقاف دوري الناشئين بشكل كامل، لحين الانتهاء من تفشي الفيروس وآثاره السلبية، مما كان له الأثر السلبي على نفوس اللاعبين، بالإضافة إلى التغيير في نهج التدريب ليتقلص إلى يوم واحد فقط بسبب قرارات الصادرة مؤخرا من الاتحاد الأردني لكرة القدم، مما اثر على اللياقة البدنية للعديد من اللاعبين، آملا هو وجميع زملاءه بالعودة للتدريبات الرياضية واللعب من جديد ، أسوة بباقي الدوريات الرياضية الأخرى.
التعليقات