قررت محكمة مصرية الإثنين، سجن أم مدة 15 عاما؛ بعد قتلها رضيعتها خنقا، وإلقاء جثتها في القمامة، بعد إنجابها من زواج 'عرفي'. ووفقا للتحقيقات، ارتكبت الأم الجريمة، بعد أن أنجبتها من زواج عرفي وخنقتها وتخلصت منها بصندوق قمامة. وبالتحقيق معها، اعترفت بارتكاب الواقعة تحت تأثير المخدر، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات. وطالبت النيابة وقتها بانتداب الطب الشرعي، والتصريح بالدفن، عقب ورود التقرير، وسرعة إجراء تحريات المباحث، حول ظروف وملابسات الواقعة وسماع الشهود، والتحفظ على كاميرات المراقبة وتفريغها، وإجراء معاينة، وتمثيل المتهمة للجريمة، وحبسها على ذمة التحقيقات، وتمت إحالتها للمحاكمة الجنائية، التي أصدرت حكمها المذكور.
قررت محكمة مصرية الإثنين، سجن أم مدة 15 عاما؛ بعد قتلها رضيعتها خنقا، وإلقاء جثتها في القمامة، بعد إنجابها من زواج 'عرفي'. ووفقا للتحقيقات، ارتكبت الأم الجريمة، بعد أن أنجبتها من زواج عرفي وخنقتها وتخلصت منها بصندوق قمامة. وبالتحقيق معها، اعترفت بارتكاب الواقعة تحت تأثير المخدر، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات. وطالبت النيابة وقتها بانتداب الطب الشرعي، والتصريح بالدفن، عقب ورود التقرير، وسرعة إجراء تحريات المباحث، حول ظروف وملابسات الواقعة وسماع الشهود، والتحفظ على كاميرات المراقبة وتفريغها، وإجراء معاينة، وتمثيل المتهمة للجريمة، وحبسها على ذمة التحقيقات، وتمت إحالتها للمحاكمة الجنائية، التي أصدرت حكمها المذكور.
قررت محكمة مصرية الإثنين، سجن أم مدة 15 عاما؛ بعد قتلها رضيعتها خنقا، وإلقاء جثتها في القمامة، بعد إنجابها من زواج 'عرفي'. ووفقا للتحقيقات، ارتكبت الأم الجريمة، بعد أن أنجبتها من زواج عرفي وخنقتها وتخلصت منها بصندوق قمامة. وبالتحقيق معها، اعترفت بارتكاب الواقعة تحت تأثير المخدر، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات. وطالبت النيابة وقتها بانتداب الطب الشرعي، والتصريح بالدفن، عقب ورود التقرير، وسرعة إجراء تحريات المباحث، حول ظروف وملابسات الواقعة وسماع الشهود، والتحفظ على كاميرات المراقبة وتفريغها، وإجراء معاينة، وتمثيل المتهمة للجريمة، وحبسها على ذمة التحقيقات، وتمت إحالتها للمحاكمة الجنائية، التي أصدرت حكمها المذكور.
التعليقات