أكد رئيس لجنة المعارض العربية والدولية في اتحاد الناشرين العرب، والمنسق العام لمعرض تونس الدولي للكتاب الدكتور محمد صالح المعالج إقامة الدورة 36 من المعرض بعد انقطاع دورتين بسبب جائحة كورونا التي تسببت أيضا في تأجيل عدد من المعارض العربية. وقال في حديث لبرنامج هنا عمان الذي يبث عبر أثير إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية إن المشاركة الاردنية في المعرض متواصلة في هذه الدورة، مضيفا أن هناك إقبال واضح من قبل الناشر الأردني على عكس الدورات الماضية، متمنيا زيادة هذه المشاركات في الدورات القادمة. وأضاف الدكتور المعالج، أن ما يميز معرض تونس لهذا العام هو أن هذه الدورة التي تحمل رقم 36 تعود بشكل استثنائي بعد انقطاع دورتين، مبينا أن المعرض كان من المفروض أن يقام في شهر نيسان الماضي، وبحكم الجائحة تم تغير الموعد وفق للظروف الاستثنائية التي يشهدها العالم بسبب الجائحة. وأشار إلى أن إدارة المعرض حاولت تلبية طلبات الناشرين التونسيين والعرب حيث تم تقليص مساحة المعرض لغايات البروتوكول الصحي، وتوسيع ممرات حماية للمشاركين في المعرض، والزوار. وأوضح الدكتور المعالج أن الشيء الجديد في المعرض هذا العام هو وجود شخصية ثقاية للمعرض، وبرنامج ثقافي ثري بمشاركة شعراء ومثقفين تونسيين وعرب، مشيرا إلى الاستقبال الكبير الذي حظي به عودة المعرض بعد هذه الانقطاع منذ الاعلان عن عودته من قبل التونسيين والاهتمام الكبير بهذا المعرض. وقال، إن شخصية المعرض هي شخصية تونسية لها دور هام في تونس، ولها بصماتها في المشهد الثقافي التونسي، ولم يفصح الدكتور المعالج عن اسم الشخصية التي سيتم الإعلان عنها قبل بدء فعاليات المعرض بمدة كافية. وأشار الدكتور المعالج، إلى الحضور العربي المتنوع في البرنامج الثقافي، مبينا أن هذه الحضور جاء بهدف إعطاء المعرض صبغة دولية وعربية للمعرض والتشبيك مع كافة الجنسيات والثقافات والمبدعين العرب، واستقطاب الدول التي لم تمثل من خلال مشاركة الناشرين، حيث ستكون حاضرة في البرنامج الثقافي للمعرض. وكشف أن الدولة التي ستكون ضيف الشرف لهذا الدورة هي موريتانيا البلد الغني بثقافته والمعروف بانه بلد المليون شاعر، مبينا أنها ستجلب معها مخطوطات مهمة جدا ستعرض في المعرض، إضافة إلى ومشاركة مجموعة هامة من مبدعيها سيكون لهم برنامج خاص، وركن خاص لضيف الشرف في المعرض.
أكد رئيس لجنة المعارض العربية والدولية في اتحاد الناشرين العرب، والمنسق العام لمعرض تونس الدولي للكتاب الدكتور محمد صالح المعالج إقامة الدورة 36 من المعرض بعد انقطاع دورتين بسبب جائحة كورونا التي تسببت أيضا في تأجيل عدد من المعارض العربية. وقال في حديث لبرنامج هنا عمان الذي يبث عبر أثير إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية إن المشاركة الاردنية في المعرض متواصلة في هذه الدورة، مضيفا أن هناك إقبال واضح من قبل الناشر الأردني على عكس الدورات الماضية، متمنيا زيادة هذه المشاركات في الدورات القادمة. وأضاف الدكتور المعالج، أن ما يميز معرض تونس لهذا العام هو أن هذه الدورة التي تحمل رقم 36 تعود بشكل استثنائي بعد انقطاع دورتين، مبينا أن المعرض كان من المفروض أن يقام في شهر نيسان الماضي، وبحكم الجائحة تم تغير الموعد وفق للظروف الاستثنائية التي يشهدها العالم بسبب الجائحة. وأشار إلى أن إدارة المعرض حاولت تلبية طلبات الناشرين التونسيين والعرب حيث تم تقليص مساحة المعرض لغايات البروتوكول الصحي، وتوسيع ممرات حماية للمشاركين في المعرض، والزوار. وأوضح الدكتور المعالج أن الشيء الجديد في المعرض هذا العام هو وجود شخصية ثقاية للمعرض، وبرنامج ثقافي ثري بمشاركة شعراء ومثقفين تونسيين وعرب، مشيرا إلى الاستقبال الكبير الذي حظي به عودة المعرض بعد هذه الانقطاع منذ الاعلان عن عودته من قبل التونسيين والاهتمام الكبير بهذا المعرض. وقال، إن شخصية المعرض هي شخصية تونسية لها دور هام في تونس، ولها بصماتها في المشهد الثقافي التونسي، ولم يفصح الدكتور المعالج عن اسم الشخصية التي سيتم الإعلان عنها قبل بدء فعاليات المعرض بمدة كافية. وأشار الدكتور المعالج، إلى الحضور العربي المتنوع في البرنامج الثقافي، مبينا أن هذه الحضور جاء بهدف إعطاء المعرض صبغة دولية وعربية للمعرض والتشبيك مع كافة الجنسيات والثقافات والمبدعين العرب، واستقطاب الدول التي لم تمثل من خلال مشاركة الناشرين، حيث ستكون حاضرة في البرنامج الثقافي للمعرض. وكشف أن الدولة التي ستكون ضيف الشرف لهذا الدورة هي موريتانيا البلد الغني بثقافته والمعروف بانه بلد المليون شاعر، مبينا أنها ستجلب معها مخطوطات مهمة جدا ستعرض في المعرض، إضافة إلى ومشاركة مجموعة هامة من مبدعيها سيكون لهم برنامج خاص، وركن خاص لضيف الشرف في المعرض.
أكد رئيس لجنة المعارض العربية والدولية في اتحاد الناشرين العرب، والمنسق العام لمعرض تونس الدولي للكتاب الدكتور محمد صالح المعالج إقامة الدورة 36 من المعرض بعد انقطاع دورتين بسبب جائحة كورونا التي تسببت أيضا في تأجيل عدد من المعارض العربية. وقال في حديث لبرنامج هنا عمان الذي يبث عبر أثير إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية إن المشاركة الاردنية في المعرض متواصلة في هذه الدورة، مضيفا أن هناك إقبال واضح من قبل الناشر الأردني على عكس الدورات الماضية، متمنيا زيادة هذه المشاركات في الدورات القادمة. وأضاف الدكتور المعالج، أن ما يميز معرض تونس لهذا العام هو أن هذه الدورة التي تحمل رقم 36 تعود بشكل استثنائي بعد انقطاع دورتين، مبينا أن المعرض كان من المفروض أن يقام في شهر نيسان الماضي، وبحكم الجائحة تم تغير الموعد وفق للظروف الاستثنائية التي يشهدها العالم بسبب الجائحة. وأشار إلى أن إدارة المعرض حاولت تلبية طلبات الناشرين التونسيين والعرب حيث تم تقليص مساحة المعرض لغايات البروتوكول الصحي، وتوسيع ممرات حماية للمشاركين في المعرض، والزوار. وأوضح الدكتور المعالج أن الشيء الجديد في المعرض هذا العام هو وجود شخصية ثقاية للمعرض، وبرنامج ثقافي ثري بمشاركة شعراء ومثقفين تونسيين وعرب، مشيرا إلى الاستقبال الكبير الذي حظي به عودة المعرض بعد هذه الانقطاع منذ الاعلان عن عودته من قبل التونسيين والاهتمام الكبير بهذا المعرض. وقال، إن شخصية المعرض هي شخصية تونسية لها دور هام في تونس، ولها بصماتها في المشهد الثقافي التونسي، ولم يفصح الدكتور المعالج عن اسم الشخصية التي سيتم الإعلان عنها قبل بدء فعاليات المعرض بمدة كافية. وأشار الدكتور المعالج، إلى الحضور العربي المتنوع في البرنامج الثقافي، مبينا أن هذه الحضور جاء بهدف إعطاء المعرض صبغة دولية وعربية للمعرض والتشبيك مع كافة الجنسيات والثقافات والمبدعين العرب، واستقطاب الدول التي لم تمثل من خلال مشاركة الناشرين، حيث ستكون حاضرة في البرنامج الثقافي للمعرض. وكشف أن الدولة التي ستكون ضيف الشرف لهذا الدورة هي موريتانيا البلد الغني بثقافته والمعروف بانه بلد المليون شاعر، مبينا أنها ستجلب معها مخطوطات مهمة جدا ستعرض في المعرض، إضافة إلى ومشاركة مجموعة هامة من مبدعيها سيكون لهم برنامج خاص، وركن خاص لضيف الشرف في المعرض.
التعليقات
إقامة الدورة 36 لمعرض تونس للكتاب بعد انقطاع دورتين بسبب جائحة كورونا
التعليقات