زياد دلكي - نيويورك احترام في جانب ويثير الضحك في جانب آخر .. المضحك في جانب أن أحد الاصدقاء الاعلاميين ألعرب المقيمين في امريكا اقام منذ سنين في إحدى الولايات الامريكية صحيفة لقيت رواجا لها وهي تتحدث في مناحي عدة منها السياسية وومضات إخبارية متنوعة اخرى . حتى تستمر طبعا هذه الصحيفة في مشوارها كان لا بد من الإعلان الذي تاخذه من الشركات والبزنس فاتجه صاحب هذه الصحيفة في بداية إنطلاقها لمعارفه من العرب من كافة الجاليات المتواجدة في تلك الولاية ليفاجىء الصديق بان اصحاب البزنس أكثرهم يدفعون نظير اعلان لهم إما شركة تجارة للسيارات او مطعم أو غير ذلك لا يتجاوز ما يدفعونه عن الاعلان من 30 الى 50 دولارا كحد اعلى . طبعا هزلت وشي مضحك لانهم أصلا هكذا الكثير من الجاليات العربية خصوصا لا يحبون النجاح في اي مضمار لغيرهم من جلدتهم ابدا هكذا هم العرب في امريكا . لم ييأس صديقي كما حدثنا بل ذهب للشركات الخاصة الامريكية والوزارات والجيش وكل ما له علاقة بالاعلام فوجد ترحيبا ودعما له من خلال وضع اعلانات لهم حتى وصل سعر الصفحة الواحدة 15 الف دولار ليغدو ذلك الصحفي العربي الفلسطيني من الرواد في عالم الصحافة العربية الناطقة بالعربية والانكليزية وقد اسس له دور نشر واضاف له عددا من الصحفيين العرب والاجانب . هنا امر يميل له القلم شكرا لمن كانوا سببا في نجاح الصحيفة التي اراد لها العرب السقوط . هكذا نحن العرب في امريكا
زياد دلكي - نيويورك احترام في جانب ويثير الضحك في جانب آخر .. المضحك في جانب أن أحد الاصدقاء الاعلاميين ألعرب المقيمين في امريكا اقام منذ سنين في إحدى الولايات الامريكية صحيفة لقيت رواجا لها وهي تتحدث في مناحي عدة منها السياسية وومضات إخبارية متنوعة اخرى . حتى تستمر طبعا هذه الصحيفة في مشوارها كان لا بد من الإعلان الذي تاخذه من الشركات والبزنس فاتجه صاحب هذه الصحيفة في بداية إنطلاقها لمعارفه من العرب من كافة الجاليات المتواجدة في تلك الولاية ليفاجىء الصديق بان اصحاب البزنس أكثرهم يدفعون نظير اعلان لهم إما شركة تجارة للسيارات او مطعم أو غير ذلك لا يتجاوز ما يدفعونه عن الاعلان من 30 الى 50 دولارا كحد اعلى . طبعا هزلت وشي مضحك لانهم أصلا هكذا الكثير من الجاليات العربية خصوصا لا يحبون النجاح في اي مضمار لغيرهم من جلدتهم ابدا هكذا هم العرب في امريكا . لم ييأس صديقي كما حدثنا بل ذهب للشركات الخاصة الامريكية والوزارات والجيش وكل ما له علاقة بالاعلام فوجد ترحيبا ودعما له من خلال وضع اعلانات لهم حتى وصل سعر الصفحة الواحدة 15 الف دولار ليغدو ذلك الصحفي العربي الفلسطيني من الرواد في عالم الصحافة العربية الناطقة بالعربية والانكليزية وقد اسس له دور نشر واضاف له عددا من الصحفيين العرب والاجانب . هنا امر يميل له القلم شكرا لمن كانوا سببا في نجاح الصحيفة التي اراد لها العرب السقوط . هكذا نحن العرب في امريكا
زياد دلكي - نيويورك احترام في جانب ويثير الضحك في جانب آخر .. المضحك في جانب أن أحد الاصدقاء الاعلاميين ألعرب المقيمين في امريكا اقام منذ سنين في إحدى الولايات الامريكية صحيفة لقيت رواجا لها وهي تتحدث في مناحي عدة منها السياسية وومضات إخبارية متنوعة اخرى . حتى تستمر طبعا هذه الصحيفة في مشوارها كان لا بد من الإعلان الذي تاخذه من الشركات والبزنس فاتجه صاحب هذه الصحيفة في بداية إنطلاقها لمعارفه من العرب من كافة الجاليات المتواجدة في تلك الولاية ليفاجىء الصديق بان اصحاب البزنس أكثرهم يدفعون نظير اعلان لهم إما شركة تجارة للسيارات او مطعم أو غير ذلك لا يتجاوز ما يدفعونه عن الاعلان من 30 الى 50 دولارا كحد اعلى . طبعا هزلت وشي مضحك لانهم أصلا هكذا الكثير من الجاليات العربية خصوصا لا يحبون النجاح في اي مضمار لغيرهم من جلدتهم ابدا هكذا هم العرب في امريكا . لم ييأس صديقي كما حدثنا بل ذهب للشركات الخاصة الامريكية والوزارات والجيش وكل ما له علاقة بالاعلام فوجد ترحيبا ودعما له من خلال وضع اعلانات لهم حتى وصل سعر الصفحة الواحدة 15 الف دولار ليغدو ذلك الصحفي العربي الفلسطيني من الرواد في عالم الصحافة العربية الناطقة بالعربية والانكليزية وقد اسس له دور نشر واضاف له عددا من الصحفيين العرب والاجانب . هنا امر يميل له القلم شكرا لمن كانوا سببا في نجاح الصحيفة التي اراد لها العرب السقوط . هكذا نحن العرب في امريكا
التعليقات