خرجت مظاهرات اليوم في تونس منها لمساندين للرئيس التونسي، قيس سعيّد، ومنها لمناهضين لقرارته، في مناخ مشحون، تزامنا مع الاحتفال بالذكرى الحادية عشرة للثورة. زفي ذات الوقت وجه الرئيس التونسي قيس سعيد، التهاني إلى الشعب التونسي بمناسبة ذكرى الثورة التي غيرت المشهد السياسي في البلاد. وأكد سعيد، في بيان صادر عن رئاسة الجمهورية التونسية، أن المسار لابد أن يتواصل داخل مؤسسات الدولة في ظل تشريعات جديدة يستعيد بها الشعب حقوقه كاملة، في الشغل وفي الحرية وفي الكرامة الوطنية. وأشار أن السنوات التي مضت كانت سنوات فرز حقيقي ظهر فيها الذي اصطف إلى جانب الشعب، والذي مازال للأسف يراوده أمل يائس في العودة إلى الوراء. وتأتي التظاهرات بعد أن كشف سعيّد في خطاب الإثنين عن جملة من القرارات في شكل رزنامة مواعيد سياسية تمتد طيلة العام 2022. وتجمع حوالي ألف شخص في جزء من شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة تونس وطوقهم رجال الأمن بالقرب من ميدان الساعة. ورفع المناهضون شعارات 'الشعب يريد ما لا تريد' و'حريات حريات دولة القانون انتهت' و'الشعب يريد إسقاط الانقلاب' و'وحدة وحدة وطنية لا مجال للشعبوية'. وفي الجزء الآخر وقبالة المسرح البلدي اصطف نحو مئتين من المساندين للرئيس رافعين علم تونس والجزائر مرددين 'لا رجوع إلى الوراء' و'معك إلى النهاية لمحاربة الفساد' و'الشعب يريد تطهير القضاء'.
خرجت مظاهرات اليوم في تونس منها لمساندين للرئيس التونسي، قيس سعيّد، ومنها لمناهضين لقرارته، في مناخ مشحون، تزامنا مع الاحتفال بالذكرى الحادية عشرة للثورة. زفي ذات الوقت وجه الرئيس التونسي قيس سعيد، التهاني إلى الشعب التونسي بمناسبة ذكرى الثورة التي غيرت المشهد السياسي في البلاد. وأكد سعيد، في بيان صادر عن رئاسة الجمهورية التونسية، أن المسار لابد أن يتواصل داخل مؤسسات الدولة في ظل تشريعات جديدة يستعيد بها الشعب حقوقه كاملة، في الشغل وفي الحرية وفي الكرامة الوطنية. وأشار أن السنوات التي مضت كانت سنوات فرز حقيقي ظهر فيها الذي اصطف إلى جانب الشعب، والذي مازال للأسف يراوده أمل يائس في العودة إلى الوراء. وتأتي التظاهرات بعد أن كشف سعيّد في خطاب الإثنين عن جملة من القرارات في شكل رزنامة مواعيد سياسية تمتد طيلة العام 2022. وتجمع حوالي ألف شخص في جزء من شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة تونس وطوقهم رجال الأمن بالقرب من ميدان الساعة. ورفع المناهضون شعارات 'الشعب يريد ما لا تريد' و'حريات حريات دولة القانون انتهت' و'الشعب يريد إسقاط الانقلاب' و'وحدة وحدة وطنية لا مجال للشعبوية'. وفي الجزء الآخر وقبالة المسرح البلدي اصطف نحو مئتين من المساندين للرئيس رافعين علم تونس والجزائر مرددين 'لا رجوع إلى الوراء' و'معك إلى النهاية لمحاربة الفساد' و'الشعب يريد تطهير القضاء'.
خرجت مظاهرات اليوم في تونس منها لمساندين للرئيس التونسي، قيس سعيّد، ومنها لمناهضين لقرارته، في مناخ مشحون، تزامنا مع الاحتفال بالذكرى الحادية عشرة للثورة. زفي ذات الوقت وجه الرئيس التونسي قيس سعيد، التهاني إلى الشعب التونسي بمناسبة ذكرى الثورة التي غيرت المشهد السياسي في البلاد. وأكد سعيد، في بيان صادر عن رئاسة الجمهورية التونسية، أن المسار لابد أن يتواصل داخل مؤسسات الدولة في ظل تشريعات جديدة يستعيد بها الشعب حقوقه كاملة، في الشغل وفي الحرية وفي الكرامة الوطنية. وأشار أن السنوات التي مضت كانت سنوات فرز حقيقي ظهر فيها الذي اصطف إلى جانب الشعب، والذي مازال للأسف يراوده أمل يائس في العودة إلى الوراء. وتأتي التظاهرات بعد أن كشف سعيّد في خطاب الإثنين عن جملة من القرارات في شكل رزنامة مواعيد سياسية تمتد طيلة العام 2022. وتجمع حوالي ألف شخص في جزء من شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة تونس وطوقهم رجال الأمن بالقرب من ميدان الساعة. ورفع المناهضون شعارات 'الشعب يريد ما لا تريد' و'حريات حريات دولة القانون انتهت' و'الشعب يريد إسقاط الانقلاب' و'وحدة وحدة وطنية لا مجال للشعبوية'. وفي الجزء الآخر وقبالة المسرح البلدي اصطف نحو مئتين من المساندين للرئيس رافعين علم تونس والجزائر مرددين 'لا رجوع إلى الوراء' و'معك إلى النهاية لمحاربة الفساد' و'الشعب يريد تطهير القضاء'.
التعليقات
مظاهرات مؤيدة وأخرى مناهضة للرئيس قيس سعيد في ذكرى الثورة التونسية
التعليقات