- نفذ مستوطنون متطرفون يهود، اليوم الثلاثاء، أعمال حفريات تهويدية تخريبية على مدخل المسجد الإبراهيمي الشريف الرئيسي في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت مديرية أوقاف الخليل في بيان، أن هذه الأعمال استكمال لأعمال الحفريات التي بدأت منذ عدة شهور في الساحات الخارجية للحرم، لتركيب مصعد لخدمة المستوطنين. وأشارت إلى أن أعمال الحفر تجري رغم أن المسجد الإبراهيمي مدرج على لائحة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو، مشيرة إلى أن ذلك تجاوز لكل القوانين والقرارات الأممية والقانونية. وقالت إن الاحتلال جلب رافعة كبيرة لرفع أكياس الطمم الذي تقوم بتعبئته من ساحات المسجد الخارجية، والتي هي مغطاة بخيمة وضعت قبل أسبوع على مدخل المسجد في المنطقة. يذكر أن أعمال الحفر والتنقيب للاحتلال ولمستوطنيه، ما زالت مستمرة في الساحات الخارجية. ويسعى الاحتلال لإفراغ المسجد من المصلين، من خلال الإجراءات القمعية والتعسفية بحقهم، وإغلاق البوابات الالكترونية ومنع إقامة الأذان فيه وعرقلة حركة المواطنين على الحواجز العسكرية واحتجازهم. وشرعت سلطات الاحتلال قبل أشهر، بتنفيذ مشروع تهويدي على مساحة 300 متر مربع من ساحات المسجد الإبراهيمي ومرافقه، يشمل حديقة توراتية وتركيب مصعد كهربائي، لتسهيل اقتحامات المستوطنين، حيث تم تخصيص 2 مليون شيكل لتمويله. ويهدد المشروع الاستيطاني بوضع يد الاحتلال على مرافق تاريخية قرب المسجد، وسحب صلاحية البناء والتخطيط من بلدية الخليل. ويؤدي آلاف المواطنين في مدينة الخليل صلاة فجر الجمعة في المسجد الإبراهيمي، رفضا للمشاريع التهويدية، ويمتلئ المسجد وساحاته الخارجية بالمصلين، وسط مشاركة عائلات مدينة الخليل بشبابها وأطفالها ونسائها الذين يؤمون المسجد منذ ساعات الفجر الأولى.
- نفذ مستوطنون متطرفون يهود، اليوم الثلاثاء، أعمال حفريات تهويدية تخريبية على مدخل المسجد الإبراهيمي الشريف الرئيسي في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت مديرية أوقاف الخليل في بيان، أن هذه الأعمال استكمال لأعمال الحفريات التي بدأت منذ عدة شهور في الساحات الخارجية للحرم، لتركيب مصعد لخدمة المستوطنين. وأشارت إلى أن أعمال الحفر تجري رغم أن المسجد الإبراهيمي مدرج على لائحة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو، مشيرة إلى أن ذلك تجاوز لكل القوانين والقرارات الأممية والقانونية. وقالت إن الاحتلال جلب رافعة كبيرة لرفع أكياس الطمم الذي تقوم بتعبئته من ساحات المسجد الخارجية، والتي هي مغطاة بخيمة وضعت قبل أسبوع على مدخل المسجد في المنطقة. يذكر أن أعمال الحفر والتنقيب للاحتلال ولمستوطنيه، ما زالت مستمرة في الساحات الخارجية. ويسعى الاحتلال لإفراغ المسجد من المصلين، من خلال الإجراءات القمعية والتعسفية بحقهم، وإغلاق البوابات الالكترونية ومنع إقامة الأذان فيه وعرقلة حركة المواطنين على الحواجز العسكرية واحتجازهم. وشرعت سلطات الاحتلال قبل أشهر، بتنفيذ مشروع تهويدي على مساحة 300 متر مربع من ساحات المسجد الإبراهيمي ومرافقه، يشمل حديقة توراتية وتركيب مصعد كهربائي، لتسهيل اقتحامات المستوطنين، حيث تم تخصيص 2 مليون شيكل لتمويله. ويهدد المشروع الاستيطاني بوضع يد الاحتلال على مرافق تاريخية قرب المسجد، وسحب صلاحية البناء والتخطيط من بلدية الخليل. ويؤدي آلاف المواطنين في مدينة الخليل صلاة فجر الجمعة في المسجد الإبراهيمي، رفضا للمشاريع التهويدية، ويمتلئ المسجد وساحاته الخارجية بالمصلين، وسط مشاركة عائلات مدينة الخليل بشبابها وأطفالها ونسائها الذين يؤمون المسجد منذ ساعات الفجر الأولى.
- نفذ مستوطنون متطرفون يهود، اليوم الثلاثاء، أعمال حفريات تهويدية تخريبية على مدخل المسجد الإبراهيمي الشريف الرئيسي في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت مديرية أوقاف الخليل في بيان، أن هذه الأعمال استكمال لأعمال الحفريات التي بدأت منذ عدة شهور في الساحات الخارجية للحرم، لتركيب مصعد لخدمة المستوطنين. وأشارت إلى أن أعمال الحفر تجري رغم أن المسجد الإبراهيمي مدرج على لائحة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو، مشيرة إلى أن ذلك تجاوز لكل القوانين والقرارات الأممية والقانونية. وقالت إن الاحتلال جلب رافعة كبيرة لرفع أكياس الطمم الذي تقوم بتعبئته من ساحات المسجد الخارجية، والتي هي مغطاة بخيمة وضعت قبل أسبوع على مدخل المسجد في المنطقة. يذكر أن أعمال الحفر والتنقيب للاحتلال ولمستوطنيه، ما زالت مستمرة في الساحات الخارجية. ويسعى الاحتلال لإفراغ المسجد من المصلين، من خلال الإجراءات القمعية والتعسفية بحقهم، وإغلاق البوابات الالكترونية ومنع إقامة الأذان فيه وعرقلة حركة المواطنين على الحواجز العسكرية واحتجازهم. وشرعت سلطات الاحتلال قبل أشهر، بتنفيذ مشروع تهويدي على مساحة 300 متر مربع من ساحات المسجد الإبراهيمي ومرافقه، يشمل حديقة توراتية وتركيب مصعد كهربائي، لتسهيل اقتحامات المستوطنين، حيث تم تخصيص 2 مليون شيكل لتمويله. ويهدد المشروع الاستيطاني بوضع يد الاحتلال على مرافق تاريخية قرب المسجد، وسحب صلاحية البناء والتخطيط من بلدية الخليل. ويؤدي آلاف المواطنين في مدينة الخليل صلاة فجر الجمعة في المسجد الإبراهيمي، رفضا للمشاريع التهويدية، ويمتلئ المسجد وساحاته الخارجية بالمصلين، وسط مشاركة عائلات مدينة الخليل بشبابها وأطفالها ونسائها الذين يؤمون المسجد منذ ساعات الفجر الأولى.
التعليقات
مستوطنون ينفذون حفريات تهويدية على مدخل المسجد الإبراهيمي
التعليقات